ترامب يختار نائبه في حال فوزه بانتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
اختار الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركي دونالد ترامب اليوم الاثنين السيناتور جي دي فانس من ولاية أوهايو نائبا له في حال فوزه في انتخابات الرئاسة المقررة في نوفمبر/ تشرين الثاني القادم.
اختار الرئيس الأمريكي
السابق دونالد ترامب السناتور الجمهوري عن ولاية أوهايو جيه.دي
فانس لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الرئاسية اليوم الاثنين.
وكان فانس قد انتقد ذات مرة ترامب بعبارات لاذعة لكنه أصبح بعد
ذلك أحد أقوى المدافعين عنه.
وأوردت منصة تروث سوشيال التابعة لترامب هذا النبأ مع بدء
المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري الذي يستمر أربعة أيام في ميلووكي
لإعلان مرشح الحزب في الانتخابات الرئاسية
جي دي فانس ، السناتور الصغير من ولاية أوهايو ، ليكون نائب الرئيس على التذكرة الجمهورية. أعلن الرئيس السابق عن الحقيقة الاجتماعية بعد ظهر يوم الاثنين, تماما كما كان من المقرر أن يبدأ المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري في ميلووكي. "لقد كان لدى جي دي مهنة تجارية ناجحة للغاية في مجال التكنولوجيا والتمويل ، والآن ، خلال الحملة ، سوف يركز بشدة على الأشخاص الذين حارب من أجلهم ببراعة ، العمال والمزارعين الأمريكيين في بنسلفانيا وميشيغان وويسكونسن وأوهايو ومينيسوتا وما وراءها…."يقرأ المنشور.
ترامب: قررت أن الشخص الأنسب لتولي منصب نائب الرئيس هو السيناتور جي دي فانس من ولاية أوهايو
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات ولایة أوهایو دی فانس
إقرأ أيضاً:
تحدث عن غزو العراق.. نائب ترامب: سنحمي الأقليات في سوريا
بغداد اليوم - متابعة
اكد نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، بان أمريكا سوف لن ترسل قواتها الى سوريا لضمان حمايات الأقليات، مبينا انه يمكن حمايتهم دبلوماسيا واقتصاديا، فيما تحدث عن غزو العراق والذي أدى بدوره الى تدمير أحد أعظم المجتمعات المسيحية التاريخية في العالم.
وقال فانس في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" إن "على الإدارة الأمريكية أن تتذكر مع من تتعامل في سوريا، وعليها ضمان حماية هذه المجتمعات التاريخية هناك".
وبين، ان "ما حدث للأقليات في سوريا مؤخرا يبدو سيئا للغاية، ونحاول تحديد مدى سوء الأمر، نحاول معرفة ما إذا كان ما تعرضت له الأقليات في سوريا حادثا محدودا أم إبادة جماعية".
واوضح: "غزونا للعراق أدى إلى تدمير أحد أعظم المجتمعات المسيحية التاريخية في العالم. لا نريد أن نسمح بتدمير مجموعة مسيحية مرة أخرى".
وأضاف: "نتحدث مع حلفائنا ونفعل أشياء غير معلنة لحماية الأقليات في سوريا مثل المسيحيين والدروز".
ولفت دي فانس إلى أن "واشنطن لن ترسل قوات إلى سوريا لكن هناك الكثير مما يمكن فعله دبلوماسيا واقتصاديا لحماية الأقليات".
المصدر: وكالات