عقب الإعلامي خيري رمضان، على قبول جنة عليوة لاعبة منتخب مصر للدراجات اعتذار زميلتها شهيد سعيد، وتنازلها عن القضية، مشيرا إلى أنه تصرف راق.

وقال رمضان، خلال برنامج "مع خيري" المذاع عبر فضائية "المحور"، مساء الإثنين، إن جنة بقبولها اعتذار زميلتها شهد أعطت مثالا على الروح الرياضية، مضيفا: "مش هنصلب الناس وندفنهم.

. ولازم أقول لجنة شكرا على تصرفك الراقي".

وأضاف، "ربما تصرف جنة كان طبطبة على زميلتها التي أخطأت خطأ كبير وكانت محتاجة حد يحنو عليها.. وبقول لشهد راجعي نفسك، الفوز بيخلص ولكن المواقف الإنسانية تبقى طول العمر". 

الصيدليات تكشف تفاصيل تحذير هيئة الدواء من استخدام المضاد الحيوي في هذه الحالة نائبة: فاتورة الدروس الخصوصية تصل إلى 47 مليار جنيه.. ولا يجب تقنينها مسمحاها ومفيش أي حاجة معاها

أعلنت جنة عليوة لاعبة الدراجات، قبول اعتذار زميلتها شهد سعيد التي تسببت في إصابتها أثناء أحد السباقات، معلقا: "خلاص مفيش حاجة وراضية بالقرار، طبعا الرئيس النهاردة تحدث عن القيم والأخلاق الرياضية دي حاجة مهمة أوي، كمان حابة أشكر وزير الرياضة، ورئيس اللجنة الأولمبية كمان".

وأضافت جنة عليوة في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود ببرنامج "صالة التحرير" المذاع على قناة صدى البلد، قائلة: "بجد أنا مسمحاها ومفيش أي حاجة معاها، واتمنى أنها تكلمني ومفيش أي حاجة خلاص مع شهد، وطالما أنا سامحتها خلاص مفيش قضية ولا حاجة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جنة عليوة شهيد سعيد خيري رمضان فضائية المحور جنة علیوة

إقرأ أيضاً:

«الأونروا»: إمدادات الغذاء إلى القطاع لا تلبي %6 من حاجة السكان

دينا محمود (غزة، لندن)

أخبار ذات صلة الإمارات تغيث أطفالاً من «أصحاب الهمم» في شمال غزة أزمة الوقود تهدد المنظومة الصحية بالقطاع

أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، أن ما يسمح الجيش الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
 وأوضحت «الأونروا» أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
 وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاج إليه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.
وحذر خبراء متابعون للوضع الإنساني في قطاع غزة من أن عدداً كبيراً من سكان القطاع لم يعد بوسعهم تأمين الحد الأدنى لهم من الغذاء، مع استمرار العمليات العسكرية، وفرض قيود مشددة على عمل الوكالات الإنسانية.
 وأشار الخبراء إلى أن هذه الأوضاع الكارثية لا تقتصر على المناطق الشمالية من القطاع، التي تخضع لحصار مشدد منذ أسابيع طويلة، وتُصعِّد القوات الإسرائيلية عملياتها فيها.
فالسكان والنازحون الموجودون في مناطق وسط قطاع غزة وجنوبه، مثل مدينة دير البلح والمناطق المجاورة لها والتي لا تزال وكالات الإغاثة تستطيع الوصول إليها ولو بقدر محدود، باتوا يعانون الأمرّين للعثور على قوت يومهم، لا سيما بعدما أدى الافتقار للطحين والوقود وغيرهما من المواد الأساسية، إلى إجبار المخابز في بعض هذه الأماكن على إغلاق أبوابها لـ 5 أيام في الأسبوع أحياناً.
 وقاد ذلك إلى أن يصل سعر ربطة الخبز في بعض المناطق إلى أكثر من 13 دولاراً للواحدة منها، وسط تحذيرات أطلقها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، من أن هناك زيادة حادة طرأت على عدد الأسر، التي تعاني من الجوع الشديد، في وسط غزة وجنوبها.
 كما أن الكيلوجرام الواحد من البصل بات يباع بـ 10 دولارات تقريباً، في حين بلغ سعر زجاجة زيت الطهي من الحجم المتوسط 15 دولاراً حال توافرها من الأصل، وذلك بينما اختفت اللحوم الحمراء والبيضاء بشكل كامل تقريباً ومنذ أشهر عدة من الأسواق، التي لم تعد تحتوي سوى على كميات محدودة، من الخضراوات المزروعة محلياً.
وكشف غزيون، اضطر بعضهم إلى التنقل بين أماكن النزوح المختلفة لخمس مرات أو أكثر منذ اندلاع الحرب، عن أنهم أصبحوا يعيشون وصغارهم الآن، على وجبة واحدة يومياً، من فرط تردي الوضع الإنساني.
في الوقت نفسه، ألقى تقلص الإمدادات الإغاثية بظلاله، على أنشطة الجمعيات الإغاثية، التي تقدم الطعام للنازحين في مختلف قطاع غزة. 
 وأشار مسؤول في إحدى هذه الجمعيات، إلى أن أسعار المواد الغذائية التي يشتريها وفريقه، باتت تقفز بشكل جنوني، لتزيد بواقع الضعفين أو الثلاثة أضعاف في غضون ساعات قليلة أحيانا، ما يزيد تكاليف الوجبات، التي تُوفر للنازحين، ويقلص عدد المستفيدين منها إلى النصف تقريباً.
 وتشير التقديرات إلى أن عدد شاحنات الإغاثة التي دخلت إلى غزة في أكتوبر الماضي انخفض إلى نحو 1800 شاحنة، مقارنة بأكثر من 4200 خلال سبتمبر.

مقالات مشابهة

  • تكريم درة بوشوشة وإلهام شاهين في الدورة الأولى لمهرجان الفيوم السينمائي
  • فرق برلمانية تحتج على تلاوة أسماء “النواب السلايتية” ومجلس النواب يدرس الإعتذار شرط تقديم مبرر الغياب
  • موعد حفل تامر عاشور في قصر عابدين
  • «وردة» في محكمة الأسرة بعد 20 سنة زواج.. عبء سنوات من الصبر
  • «الأونروا»: إمدادات الغذاء إلى القطاع لا تلبي %6 من حاجة السكان
  • "عمره ما أتكلم كلمة وحشة".. تامر عاشور يودع محمد رحيم
  • اعتذار رسمي في ايطاليا بسبب القدس
  • وكيل مجلس الشيوخ: مصر في حاجة لثورة تشريعية
  • الشاب المصفوع من عمرو دياب: طلبي اعتذار الهضبة فقط
  • سعيد الحظ يظفر بالكنز المدفون