ودعت اللجنة حرائر اليمن إلى الخروج المشرف الساعة الثالثة عصر غد الثلاثاء إحياء لهذه الذكرى، وتضامناً مع للشعب الفلسطيني المظلوم وتأييداً لعمليات الإسناد للقوات المسلحة اليمنية في الساحات الآتية:

محافظة صنعاء

- 11 ساحة: مديرية بني حشيش: - مركز الإمام علي عليه السلام جوار روضة الشهداء في عزلة رجام. - مركز الزهراء بيت السيد لـــ عزلتي عيال مالك وغضران.

- مديرية همدان: ساحة مدرسة الإمام علي عليه السلام. -

مديرية سنحان: ساحة مدرسة الوحدة.

- مديرية صنعاء الجديدة ساحة مدرسة "محمد نجاد حمزة" في السواد.

- مديرية مناخة: ساحة مدرسة فاطمة الزهراء عليها السلام.

- مديرية الحيمة الخارجية: ساحة مدرسة المسيرة القرآنية بيت القلعبي.

- مديرية بني مطر: ساحة مدرسة الزهراء للبنات.

- مديرية جحانة: ساحة مدرسة الشهداء في دار الشريف.

- مديرية بني بهلول: ساحة مدرسة الحسين بن علي في عناقة.

- مديرية الحصن: ساحة النصر في المعينة.

محافظة ذمار - 6 ساحات ذمار المدينة: ساحة الملعب الرياضي حي الجمارك. - مديرية الحداء: ساحة دار الحسين. - مديرية ضوران: ساحة مدرسة الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام - مديرية عنس: ساحة مدرسة الحمزة في عمد. - جهران الموسطة: ساحة جامع المؤيد. - جهران السفل: ساحة مدرسة الزهراء.

محافظة الحديدة - 4 ساحات - المدينة: ساحة بلقيس. - مديرية المغلاف: ساحة مدرسة السيدة زينب. - مديرية الضحي: ساحة مدرسة السلام. - مديرية المنصورية: ساحة مدرسة أسماء.

محافظة ريمة - ساحتان. - مديرية الجبين: ساحة مدرسة الفتح. - مديرية بلاد الطعام: ساحة مدرسة الحرية.

محافظة إب - 4 ساحات - مركز المحافظة: ساحة المركز الثقافي شارع تعز. - مديرية القفر: ساحة مجمع النور التربوي في الرحاب. - مديرية يريم: ساحة المعهد المهني في السوق المركزي. - مديرية السبرة: ساحة مدرسة الإمام الحسين في الأصمين.

محافظة تعز -3 ساحات - مديرية التعزية: ساحة المحافظة (مدينة الشعب). - مديرية ماوية: ساحة مدرسة النور (الظهرة) - مديرية صالة: ساحة مدرسة 30 نوفمبر.

محافظة المحويت - ساحة واحدة - المدينة: ساحة مدرسة الخنساء للبنات.

محافظة عمران - ساحة واحدة - مديرية عمران: مجمع النور التربوي - شارع الفشلة

محافظة الجوف - 5 ساحات - مديرية المراشي: ساحة مدرسة حسن عبدالله أبو رأس في الشعراء. - مديرية المتون: ساحة مدرسة السلام في الفيض. - مديرية برط العنان: ساحة مدرسة الزهراء في الغرة. - مديرية الحميدات: ساحة منزل صالح الخراشي. - مديرية المطمة: ساحة مدرسة المصلاب.

محافظة حجة 6 ساحات - مديرية المدينة: ساحة المركز الثقافي بالمرور. - مديرية الشاهل : ساحة مدرسة الحسين. - مديرية المحابشة ساحاتان: ساحة مدرسة الزهراء بالجرد وساحة مدرسة شهيد القرآن بالشجعة. - مديرية المفتاح: ساحة مدرسة الزهراء بالمفتاح. - مديرية كشر: ساحة مدرسة الشهيد محمد مطهر زيد.

محافظة صعدة - 6 ساحات - مديرية صعدة: رحبان ساحة مدرسة آمنه بنت وهب. مديرية الصفراء ساحتان: - ساحة مدرسة عسير (آل شافعة) بعزلة نشور. - ساحة مدرسة عبدالله بن رواحة في الرونة. - مديرية رازح: القلعة جبانة العيد. - مديرية ساقين: ساحة الشهيد القائد في المرازم. - مديرية حيدان: ساحة مدرسة أروى.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: ساحة مدرسة الزهراء

إقرأ أيضاً:

نصرةً لغزة ولبنان.. دلالات الحشود المليونية الأسبوعية في الساحات اليمنية

يمانيون/ تقارير بثباتٍ منقطِعِ النظير، يواصِلُ الشعبُ اليمني التجمهُرَ في الساحات أسبوعيًّا؛ لنصرة غزة ولبنان والانتصار لمظلوميتهم التي تخلى عنها العالَمُ أجمع.

وتشهد مئات الساحات زخمًا جماهيريًّا متصاعدًا من أسبوع إلى آخر، في تعبير شعبي يمني أصيل عن ثبات الموقف المساند لغزة، والذي لا يمكن المساومة عليه مهما بلغت التحديات والتضحيات.

ويخرج ملايين اليمنيين كُـلّ جمعة في الساحات للتنديد بجرائم الصهاينة، إضافةً إلى استنكار الصمت العربي المطبق إزاء الجرائم المروعة في غزة، مجدِّدين الدعوةَ إلى كُـلّ أحرار الأُمَّــة العربية والإسلامية على ضرورة استشعار المسؤولية والتحَرّك الجاد لنصرة فلسطين.

ويعتبر التجمهُرُ المليوني الواسع والكبير في الساحات أنموذجاً للاستفتاء الشعبي الكبير عن التفويض المطلق للقيادة السياسية والثورية في موقفها الإيماني والأخلاقي المناصر لغزة، كما أنها تفويض للقوات المسلحة اليمنية في المضي بثبات راسخ في العمليات العسكرية التصاعدية ضد الكيان الصهيوني وحلفائه من الأمريكان والبريطانيين.

وفي كلمته الأخيرة حول آخر المستجدات أكّـد السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- أن الخروجَ في المسيرات هو جهادٌ في سبيل الله وغزوة من أهم الغزوات؛ الأمر الذي دفع ملايين اليمنيين للتوجّـه نحو الساحات للتظاهر بشكل كبير ومضاعف عما حدث في الأسابيع الماضية، حَيثُ شهدت الساحاتُ في جمعة “مع غزة ولبنان استنفار ضد قوى الاستكبار” زخمًا جماهيريًّا كَبيرًا وواسعًا مقارنة بالأسابيع الماضية.

وتثبت الجماهيرُ الحاشدة التي شهدتها الساحات اليمنية في جمعة “مع غزة ولبنان.. استنفار ضد قوى الاستكبار” عن مدى الاستجابة الشعبيّة للقيادة الثورية كما أنها توصلُ للعالم أجمع رسائل شعبيّة كبرى عن تمسك اليمنيين بموقفهم المساند لغزة واستعدادهم لخوض أي تصعيد أمريكي صهيوني يهدف لثني اليمنيين عن موقفهم المناصر لغزة.

وتأتي أهميّة المسيرات الشعبيّة في كونها تحمل دلالات كبرى عن تكامل الموقف العسكري والسياسي والثقافي والشعبي المساند لغزة ولبنان، والتي من خلالها يعلم العدوّ وعملاؤه أن خططهم العدوانية تجاه البلد ستبوء بالفشل الذريع والهزيمة المدوية.

ويعتبر نائبُ وزير الإرشاد وشؤون الحج والعمرة، فؤاد ناجي، الخروج الجماهيري الأسبوعي في الساحات جهادًا في سبيل الله، موضحًا أن “الجهاد مفهوم واسع جِـدًّا يدل على بذل الجهد في جميع المجالات، ومن المجالات التي تعتبر جهادًا في سبيل الله الحضور في المسيرات”.

ويوضح أن “السيدَ القائد وصف الخروج في الساحات بمسيرة (مع غزة ولبنانَ.. استنفار ضد قوى الاستكبار) بالغزوة من أهم الغزوات؛ كون الخروج الجماهيري الواسع والكبير واللامسبوق الذي شهدته الساحات تزامن مع فوز المجرم الأمريكي ترامب بالرئاسة والذي توهم ضعفاء النفوس والمطبِّعون والخونة والمتربصون أن موقف اليمنيين تجاه غزة ولبنان سيتغير”.

ويبيَّن أن “اليمنيين ثابتون على موقفهم المساند لغزة ولبنان والمنتصر لمظلوميتهم لن يتغير ولن يتبدل مهما حصل”، مؤكّـدًا أن “الرئيس الأمريكي ترامب يعرف جيِّدًا اليمنيين وبأسهم الشديد، وَأن ترامب حينما ترأس الولايات المتحدة الأمريكية أثناء الحرب الظالمة على البلد وأثناء زيارته السعوديّة والإمارات لحلب مليارات الدولارات استقبله اليمنيون في مطار الرياض بصاروخ باليستي في تعبير أقوى وأوضح عن التحدي ومجسِّدٍ للعزة والكرامة التي عليها الشعب اليمني بخلاف ما عليه الآخرون”.

ويرى أن “اكتظاظَ الملايين في ساحات التظاهر يوصلُ رسائلَ ناريةً للأمريكيين والصهاينة والعالم الصامت أن موقفنا الإيماني والأخلاقي المساند لغزة سيظل ثابتًا ولن يتزحزح مهما بلغت التحديات والتضحيات”.

ويعتقد ناجي أن “الخروج المليوني الواسع في الساحات حُجّـةٌ دامغة على جميع الأُمَّــة الإسلامية للقيام بمسؤوليتها في مناصرة فلسطين ومساندتها”.

ويختتم حديثه بالقول: “من كان يظن أن الرئيس الأمريكي ترامب سينتصر في المواجهة فهو واهم؛ لأَنَّنا أناس متوكلون على الله واثقون بنصر الله، والميدان خيرُ حاكم بيننا وبين جبهة الباطل”.

 

نصرةُ المستضعفين إرثٌ يماني أصيل:

بدوره يقول الناشط الثقافي والكاتب السياسي الدكتور يوسف الحاضري: إن “فطرة الشعب اليمني أَسَاسًا هي حب الآخرين وحب المستضعفين وحب المظلومين وحب المضطهدين، وَهذا ما وصفهم الله سبحانه وتعالى (يحبون من هاجر إليهم)”.

ويضيف الحاضري “أي ما هو السبب في هجرة الناس إليهم؛ بسَببِ الظلم الذي يقعُ عليهم؛ لأَنَّ الله يقول هاجر، ولم يقل زار، الهجرة هي انتقال من مكان إلى مكان آخر للاستقرار نتيجة لعدم الاستقرار في ذلك المكان الذي نزحوا منه، لذلك الله سبحانه وتعالى خلق الشعب اليمني في هذه الأرض التي وصفها بأنها طيبة وفطرهم على مناصرة المظلومين في هذه الأرض”.

ويبيّن الحاضري أن “اليمنيين يولون اهتمامًا بالغًا بالقضية الفلسطينية؛ كونها قضيتهم الدينية والمركَزية والتي تتقدم أولويات القضايا”، مبينًا أن “يقين اليمنيين بقدسية القضية الفلسطينية جعلت الشعب اليمني وقيادته السياسية الثورية يلبون الأقصى منذ الوهلة الأولى لاندلاع الحرب وعلى مدى أربعة عشر شهرًا من الحرب الضروس مع الصهاينة”.

ويذكر الحاضري أن “اليمن في معركة (طُـوفَان الأقصى) تفردت الساحة العالمية في نصرة فلسطين، حَيثُ تكامل الموقف الرسمي والشعبي والعسكري والسياسي والثقافي في نصرة غزة والانتصار لمظلوميتها”، موضحًا أن استمرار الشعب اليمني في التجمهر في الساحات يبعث رسائل اطمئنان للشعبين الفلسطيني واللبناني أنه معهم ولن يتخلى عنهم، يقاتل معهم ولن يتوقف عن مناصرتهم مهما حصل.

ويلفت إلى أن تغير الإدارة الأمريكية والصهيونية لن يغير من الواقع شيئًا، ولن يثني اليمنيين عن مناصرة غزة وفلسطين ولو تكالب على اليمن جميع شذاذ الآفاق، مؤكّـدًا أن اليمنيين سيقابلون التصعيد الأمريكي بالتصعيد والمواجهة بالمواجهة حتى يتحقّق النصر الإلهي المحتوم بزوال “إسرائيل” من المنطقة.

 ويشدّد بأن امتلاء الساحات بالمتظاهرين يثبت مدى الانسجام الإيماني بين الشعب والقيادة الثورية ممثلًا بالسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي.

ويخرج الشعبُ اليمني في مسيرات جماهيرية واسعة أسبوعيًّا للتأكيد على ثبات الموقف اليمني المساند لغزة، بحسب ما يؤكّـده مدير إدارة التوعية بالهيئة العامة للزكاة صادق المعافى.

ويوضح أن “التجمهُرَ اليمني في الساحات بهذا الشكل الكبير والعظيم والمشرِّف دليلٌ على عظمه اليمنيين وصدق اليمنيين وإيمانهم وصدقهم في نصرتهم لإخوانهم في غزة وفلسطين وفي لبنان”.

 ويبيِّنُ أن خروج ملايين الشعب اليمني في الساحات تعبيرٌ عن الجهوزية العالية والاستعداد الكامل والمطلق لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس التي يخوضها اليمنيون بقيادة السيد القائد العلم عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله-.

نقلا عن المسيرة نت

مقالات مشابهة

  • حكم إلقاء السلام وردِّه عند الفقهاء الأربعة
  • بـ184 ألف جنيه.. أسعار وأماكن وحدات الإسكان الاجتماعي بالمحافظات
  • حالة طوارئ بالمحافظات الساحلية استعدادا لـ"نوة المكنسة"
  • الرئيس التنفيذى لصندوق الإسكان الاجتماعى: طرح نحو 24 ألف وحدة سكنية جاهزة للتسليم الفوري بالمحافظات
  • الاحتلال الإسرائيلي ينفذ غارة على محيط حي الزهراء بالبقاع اللبناني 
  • الحشود الجماهيرية تتوافد الى الساحات لنصرة وغزة ولبنان
  • تحديد مئات الساحات لمسيرات اليوم في صنعاء والمحافظات
  • السيد القائد يدعو لمليونية استجابة لنداء حماس ساحات الاحتشاد
  • مهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي يعلن أسماء الفائزين بجوائز دورته الثانية
  • نصرةً لغزة ولبنان.. دلالات الحشود المليونية الأسبوعية في الساحات اليمنية