لجريدة عمان:
2025-03-16@14:57:39 GMT

عن العرب و«اتحادهم» مرة أخرى

تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT

عن العرب و«اتحادهم» مرة أخرى

أول كلمة ترددت في الولايات المتحدة الأمريكية بعد حادث محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق ترامب كانت «الاتحاد»، وهي الكلمة التي تحدث عنها ترامب نفسه بعد لحظات قليلة من نجاته حيث قال مخاطبا الأمريكيين: «من المهم أكثر من أي وقت مضى أن نقف متحدين».

وحديث الاتحاد في اللحظات الصعبة ليس استثناء أمريكيا، بل هو حديث مفتاحي ومبدئي في كل اللحظات الحاسمة والمصيرية التي تمر على الأمم والشعوب التي تريد الحفاظ على استقرارها ووحدتها الوطنية وتعزيز الثقة بين المواطنين وحفظ البلاد/ الأمة من الانقسامات الداخلية وتحفز العمل الجماعي.

أمّا الاستثناء أو النشاز فيكمن في العكس، حينما يتشتت صوت الأمة وتتفرق وحدتها في اللحظات التي تطلب فيها وحدتها واجتماع كلمتها.. ومع الأسف الشديد هذا ما يحدث الآن في الأمة العربية التي تواجه لحظات صعبة في أهم قضية من قضاياها ألا وهي القضية الفلسطينية. فرغم أن الحدث جلل ومصيري وهو حدث أمة لا حدث جماعة أو فصيل سياسي إلا أن صوت الأمة زاد تباعدا وفرقة أكثر مما كان عليه في أي وقت مضى. لم تستطع الأمة العربية بكل عراقتها وتاريخها ومنتجها الحضاري عبر القرون الطويلة أن توحد صوتها تجاه ما يحدث في غزة - فلسطين، بل تعددت الأصوات والتوجهات والتحالفات ولم يبق مع صوت الحق إلا قلة قليلة استطاعت أن تتجاوز المصالح الآنية والفردية وتقف مع مصالح الأمة وقضيتها الرئيسية التي ستشكل نتائجها ومساراتها الحالية مستقبل أمتنا العربية لعقود طويلة قادمة. وهذه الفرقة صارت معروفة لدى الآخر الذي يعمل على وقعها وينسج مساراته بناء على حجم التشظي الذي تنتجه.

تدرك حماس، التي على العرب وجميع الفلسطينيين أن ينظروا لها باعتبارها حركة مقاومة وطنية أو حركة تحرر وطني، أن أصوات العرب تجاهها وتجاه مقاومتها ونضالها متفرقة ومتباينة، بل إن مواقفهم من القضية الفلسطينية تغيرت كثيرا وتحول بعضها إلى النقيض، فباتت تتخندق في السر، على أقل تقدير العار، إلى جوار العدو الصهيوني وتقدم دعمها الواضح والصريح له.

هذا التشرذم وغياب الصوت العربي الواحد جعل بعض دول العالم تبني مواقفها من الحرب في غزة بناء على بعض المواقف العربية كما حدث في دول آسيوية لها ثقلها الاقتصادي إن لم يكن السياسي، الأمر الذي أفقد القضية الفلسطينية بعض داعميها التقليديين وخسرت أصواتا كان يمكن كسبها من وضوح عدالة القضية وإنسانيتها.

هذا خذلان كبير تشعر به كل فصائل المقاومة بعد أكثر من عشرة أشهر من الصمود في وجه الطغيان وفي وجه الإبادة الجماعية الممنهجة المدعومة من الآلة الغربية المتوحشة، هذا الخذلان هو الذي دفع حماس إلى التخلي عن بعض شروطها العادلة للدخول في أي مفاوضات مع العدو، وتجاوبت بروح بناءة ومسؤولة مع مبادرة وقف إطلاق النار التي طرحتها الولايات المتحدة رغم أن حركات المقاومة في العالم وعبر التاريخ لا تعترف بوقف إطلاق النار حتى تنجح في تحقيق النصر ودحر العدو وتحريك الوطن.

رغم ذلك فإن حماس وبقية حركات المقاومة ولأسباب إنسانية وافقت وتجاوبت مع المقترح الأمريكي الذي دعمته دول عربية وعالمية ودفعت نحوه كما فعلت سلطنة عمان، وهي تعرف أنه لا يخدم نضالها الوطني في هذا الوقت العصيب ولكن الأسباب الإنسانية تستدعي مثل هذا القرار الصعب في بعض الأوقات. أما دولة الاحتلال الإسرائيلي التي يفترض أنها أكثر تقبلا للمقترح الأمريكي، وبوصفها «دولة» لا حركة تحرر وطني أو حركة مقاومة، ما زالت تقف في وجه المبادرة وتعطلها كلما اقتربت من لحظتها «التاريخية» ولا هدف لها إلا مصالح سياسية فردية آنية، إضافة إلى أحقاد تاريخية مبنية على أوهام وأساطير وثقافة إجرامية وتوحش.

إن أمة مثل الأمة العربية لا يمكن أن تكون في لحظة من اللحظات في خارج التاريخ وإنْ بدت لوهلة أنها على هامشه، مطالبة في هذه اللحظة الحاسمة والمفصلية من لحظات تاريخها، أن تبلور موقفا واحدا موحدا تجاه القضية الفلسطينية، وفي الحقيقة تجاه مستقبلها ومستقبل أبنائها؛ لأن الأمة العربية والمنطقة برمتها لن تكون بخير أبدا (وهل هي بخير الآن؟!) إذا ما نجحت إسرائيل ومن ورائها الغرب في تحقيق أهدافها/هم في غزة، ولو نجحت فإن على الأمة أن تقرأ على نفسها ومستقبلها «الفاتحة» وتنظر لنفسها وهي تتدحرج بعيدا حتى عن هامش الهامش.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: القضیة الفلسطینیة الأمة العربیة

إقرأ أيضاً:

يمق: طرابلس قدمت تضحيات وشهداء في سبيل القضية الفلسطينة

نظم المكتب الحركي للشباب والرياضة، الافطار السنوي الأول للاندية الرياضية الفلسطينية في مخيمي نهر البارد والبداوي ومدينة طرابلس، في مجمع Five Stars في جبل البداوي، لمناسبة شهر رمضان والمناسبات الوطنية في شهر آذار. 

شارك في الأفطار من الجانب اللبناني: رئيس بلدية طرابلس الفيحاء الدكتور رياض يمق، رئيس بلدية المحمرة عبد المنعم عثمان، رئيس بلدية وادي النحلة خالد الجزار، رئيس الاتحاد الفرعي لكرة القدم في الشمال هيثم نحلة، الصحافي محمد سيف، نائب رئيس الاتحاد الفرعي لكرة القدم في الشمال كلود خرمة، رجل الأعمال الدكتور بسام حسين. 

ومن الجانب الفلسطيني حضر مدير مستشفى الهمشري في صيدا وامين سر مكتب الشباب والرياضة في إقليم لبنان الدكتور رياض ابو العينين، الدكتور رياض ابو العينين ممثل دائرة الشباب والرياضة في سفارة دولة فلسطين مصطفى حمادة، مسؤول وحدة الإسعاف والطوارئ في جمعية الخدمات الطبية في لبنان الدكتور زياد ابو العينين، مدير خدمات الاونروا في مخيم البداوي محمد ابو عادل، عضو لجنة اقليم لبنان الدكتور يوسف الاسعد، قائد قوات الامن الوطني الفلسطيني في الشمال العميد ابو مصطفى الأشقر،  أمين سر حركة فتح في الشمال مصطفى ابو حرب، امين سر اللجنة الشعبية الفلسطينية ابو رامي خطار،  قائد القوة الامنية المشتركة ابو بشار سرحان، عضو لجنة العشائر العربية الشيخ الدكتور محمود ابو شقير، رئيس لجنة المساجد والشؤون الدينية الشيخ احمد السلمون، نائب الأمين العام للجنة الاولمبية في الشتات منى السعيد، صاحب مجمع Five STARS حسام ابو القاسم. بالإضافة الى رؤساء الأندية الرياضية الفلسطينية وأمناء السر ومدربين وممثلي وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي وفاعليات وطنية من مخيمي نهر البارد والبداوي. 

بداية، دعا عريف الافطار صالح حسون، الحضور الى قراءة سورة الفاتحة عن ارواح شهداء شعبنا الفلسطيني وشهداء الامتين العربية والإسلامية،  ثم الاستماع للنشيدين اللبناني والفلسطيني، ثم تلاوة  آيات من الذكر الحكيم للشيخ ابو عثمان منصور. 

يمق

وألقى رئيس بلدية طرابلس كلمة عن عمق العلاقة اللبنانية والفلسطينية، وقال: "يسعدنا كرئيس لبلدية طرابلس مشاركتكم في هذا الافطار الرمضاني المبارك في ضاحية من ضواحي طرابلس الشرقية الشمالية في البداوي ومخيمها الذي تربطنا به علاقات أخوية وعلاقات محبة منذ استحداثه فوق هذه التلة عام 1955، كيف لا نكون سعداء معكم وهذه الأمسية الرمضانية مخصصة لتكريم الشباب في الاندية الرياضية الفلسطينية في مخيمي نهر البارد والبداوي، الذين هم نبض الحياة ومشعل الثورة، ونصف الحاضر وكل المستقبل بوجه الاحتلال الصهيوني، وذلك بدعوة كريمة من الأخوة في المكتب الحركي للشباب والرياضة في منطقة الشمال". 

أضاف: "الرياضة والشباب شغفي وحبي، ونبينا الكريم قال "نُصرت بالشباب"، ومنذ تسلمي رئاسة لجنة الشباب والرياضة في العام 2002، ورئاسة بلدية طرابلس في العام 2019 وانا أُؤمن بدور الشباب وعطاءاتهم وتضحياتهم وبأهمية الرياضة، وكان لنا مع كافة الأندية الشعبية والاتحادية الطرابلسية والشمالية، اللبنانية والفلسطينية صولات وجولات على أرض الملاعب البلدية في الفيحاء، فالرياضة عنوان حضاري وفرصة تلاقي بين الشباب الفلسطيني واللبناني، ولقد تجسد هذا الكلام في محطات كثيرة، وجميل أن نلتقي بهذه الوجوه النيرة، ونعمل من أجل طرابلس ومدن الفيحاء التي كانت ولا تزال الى جانب القضايا العربية والإسلامية وفي مقدمتها القضية الأم، قضية فلسطين كل فلسطين وعاصمتها القدس الشريف. وكانت طرابلس والحمد لله في كل المحطات المصيرية الى جانب الحق العربي الفلسطيني في الداخل والشتات، ودائما تتكاتف الأيدي في طرابلس وتُرص الصفوف، وتتوحد الكلمة، والبوصلة دائما باتجاه فلسطين، لقد قدمت طرابلس تضحيات جسام، وشهداء من قادتها وشبابها وشيبها في سبيل نصرة القضية الفلسطينة، ولست هنا في صدد تعدادها، وها هو لبنان، وضمنا طرابلس، يواجه جملة صعوبات ويحاول استعادة عافيته في ظل عهد جديدة برئاسة العماد جوزاف عون وحكومة الإصلاح والإنقاذ برئاسة القاضي نواف سلام، وهذا الواقع يوجب علينا جميعا الاعتماد على أنفسنا وعلى طاقاتنا وعلى تضامننا، وتشابك ايادينا في خطة واضحة أساسها الشباب الذين هم الحاضر والمستقبل". 

واردف : "لقد سطّر الأخوة في فلسطين منذ بدء الاحتلال وانطلاق مسيرة التحرير أسمى آيات النضال والبطولات الوطنية في سبيل توطيد ثوابت الوطن الفلسطيني وصدّ الإجرام الصهيوني، فقدموا الشهيد تلو الشهيد، وصولا الى الإنتصار الكبير في معركة طوفان الأقصى في 7 اكتوبر حيث تحطمت اسطورة الجيش الصهيوني الذي قيل عنه انه لا يقهر، ولقد قاتل الأخوة في حركتي حماس وفتح وكل الفصائل الفلسطينة جنبا الى جنب طوال ما يزيد عن 15 شهرا دفاعا عن غزة وقراها ومدنها، والحمدلله لم تُحقق إسرائيل ايا من أهدافها باستثناء الدمار في الحجر والشجر والبشر من المواطنين العزل الأبرياء". 

وقال: "ها هو العدوان الاسرائيلي مستمر على قطاع غزة وعلى الضفة الغربية والمدن الفلسطينة، وتضحيات الشعب الفلسطيني مستمرة، ومواجهتهم للاحتلال مستمرة في كل فلسطين وفي كل  المراحل النضالية، وهنا ندعو الأخوة الفلسطينيين إلى ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية، الوحدة بين كل الفصائل الوطنية والإسلامية الفلسطينة، لمواجهة خطط الإجرام والاستيطان والاحتلال الإسرائيلي، والعمل سوية من أجل عودة فلسطين العربية، دولة في صميم العمق العربي، دولة مستقلة من رجس الصهاينة وشرورهم". 

وتابع: "اننا في طرابلس مدينة العروبة والاسلام، ومدينة العيش المشترك والوحدة الوطنية، ندعو دائما وأبدا الى ضرورة تعزيز العلاقة بين الشعبين اللبناني والفلسطيني في كل المجالات، وندعو الدولة اللبنانية الى معاملة الأخوة الفلسطينيين في لبنان كما يعامل اخوانهم في معظم الدول العربية، من خلال منحهم حقوقهم المدنية المشروعة كاملة للعيش بكرامة، وفقا لكل الاتفاقيات والمواثيق العالمية التي تنص على وجوب حمايتهم ومنحهم حقوقهم المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية". 

وقال: "لا بد من التطرق إلى مناسبة يوم الأرض التي تصادف في 30 أذار، وهي محطة تاريخية بارزة منذ 48 عاما، ومنذ ذلك الوقت ومعركة الدفاع عن الأرض ما زالت مستمرة على كامل الأرض الفلسطينية، ولن يتحقق النصر الا باستعادة الوحدة الوطنية وتشكيل القيادة الموحدة، ومع المقاومة نقتلع الاحتلال الذي لم يتوقف عن سلب ونهب الأرض الفلسطينية في الداخل والضفة الغربية المحتلة، ومحاولاته الحثيثة لاحتلال قطاع غزة، نعم هذه هي حقيقة المشروع الصهيوني، وهذا يؤكد أن الأرض هي موضوع الصراع التاريخي بين الشعب الفلسطيني وبين الغزو الصهيوني للبلاد العربية، ولقد اثبتت التجارب التي خاضها الشعب الفلسطيني أن ما سُلب من أرضه بالقوة، لن يستعاد بغير القوة". مواضيع ذات صلة يمق أشاد بدور المرتضى وسلامة في دعم طرابلس Lebanon 24 يمق أشاد بدور المرتضى وسلامة في دعم طرابلس 16/03/2025 15:51:47 16/03/2025 15:51:47 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الجمهورية في ذكرى استشهاد كمال جنبلاط: قضى شهيدا في سبيل الحرية والتحرر من السجن الكبير Lebanon 24 رئيس الجمهورية في ذكرى استشهاد كمال جنبلاط: قضى شهيدا في سبيل الحرية والتحرر من السجن الكبير 16/03/2025 15:51:47 16/03/2025 15:51:47 Lebanon 24 Lebanon 24 الموسوي: لنا الفخر أن شهداءنا ارتقوا في سبيل عزة لبنان ودفاعا عن كرامته Lebanon 24 الموسوي: لنا الفخر أن شهداءنا ارتقوا في سبيل عزة لبنان ودفاعا عن كرامته 16/03/2025 15:51:47 16/03/2025 15:51:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بيرمر: نريد لبنان وطنا مقتدرا عزيزا يليق بتضحيات الشهداء Lebanon 24 بيرمر: نريد لبنان وطنا مقتدرا عزيزا يليق بتضحيات الشهداء 16/03/2025 15:51:47 16/03/2025 15:51:47 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً "درون" إسرائيليّة ألقت قنبلة على أحد المواطنين في رامية Lebanon 24 "درون" إسرائيليّة ألقت قنبلة على أحد المواطنين في رامية 09:29 | 2025-03-16 16/03/2025 09:29:25 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام زار ضريح كمال جنبلاط في المختارة Lebanon 24 سلام زار ضريح كمال جنبلاط في المختارة 09:03 | 2025-03-16 16/03/2025 09:03:35 Lebanon 24 Lebanon 24 فياض: لبنان لن يكون قابلاً للتطبيع مع الإسرائيليين لا الآن ولا مستقبلا Lebanon 24 فياض: لبنان لن يكون قابلاً للتطبيع مع الإسرائيليين لا الآن ولا مستقبلا 08:53 | 2025-03-16 16/03/2025 08:53:01 Lebanon 24 Lebanon 24 اندلاع حريق في شقة سكنية في أبي سمراء Lebanon 24 اندلاع حريق في شقة سكنية في أبي سمراء 08:34 | 2025-03-16 16/03/2025 08:34:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الكتائب في زحلة: لمشاركة فاعلة ومؤثرة في الاستحقاق البلدي Lebanon 24 الكتائب في زحلة: لمشاركة فاعلة ومؤثرة في الاستحقاق البلدي 08:04 | 2025-03-16 16/03/2025 08:04:15 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عن الـ"100 دولار" في لبنان.. خبرٌ جديد Lebanon 24 عن الـ"100 دولار" في لبنان.. خبرٌ جديد 16:55 | 2025-03-15 15/03/2025 04:55:41 Lebanon 24 Lebanon 24 عملية اختلاس ضخمة في لبنان.. الضحية "طبيب معروف"! Lebanon 24 عملية اختلاس ضخمة في لبنان.. الضحية "طبيب معروف"! 14:24 | 2025-03-15 15/03/2025 02:24:16 Lebanon 24 Lebanon 24 "عم نحاول ننزل لمستواكم بالفكر".. بطل مسلسل "الهيبة" يشن هجومًا جديدًا على الشرع Lebanon 24 "عم نحاول ننزل لمستواكم بالفكر".. بطل مسلسل "الهيبة" يشن هجومًا جديدًا على الشرع 11:38 | 2025-03-15 15/03/2025 11:38:58 Lebanon 24 Lebanon 24 عن "الرواتب في لبنان".. إليكم أحدث تقرير! Lebanon 24 عن "الرواتب في لبنان".. إليكم أحدث تقرير! 14:00 | 2025-03-15 15/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هل لبنان بينها؟ 11 دولة يُمنع مواطنوها من دخول أميركا Lebanon 24 هل لبنان بينها؟ 11 دولة يُمنع مواطنوها من دخول أميركا 12:00 | 2025-03-15 15/03/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 09:29 | 2025-03-16 "درون" إسرائيليّة ألقت قنبلة على أحد المواطنين في رامية 09:03 | 2025-03-16 سلام زار ضريح كمال جنبلاط في المختارة 08:53 | 2025-03-16 فياض: لبنان لن يكون قابلاً للتطبيع مع الإسرائيليين لا الآن ولا مستقبلا 08:34 | 2025-03-16 اندلاع حريق في شقة سكنية في أبي سمراء 08:04 | 2025-03-16 الكتائب في زحلة: لمشاركة فاعلة ومؤثرة في الاستحقاق البلدي 07:59 | 2025-03-16 حالته حرجة... سوريان قاما بالإعتداء على مواطن لبنانيّ في الهرمل فيديو فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) 04:42 | 2025-03-16 16/03/2025 15:51:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير 02:31 | 2025-03-16 16/03/2025 15:51:47 Lebanon 24 Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) 00:27 | 2025-03-16 16/03/2025 15:51:47 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • يمق: طرابلس قدمت تضحيات وشهداء في سبيل القضية الفلسطينة
  • إنفجار داخل مخمر موز في حسبة صيدا.... وفيديو يُوثّق اللحظات الأولى للحادثة
  • ذكرى رحيل البابا شنودة .. دعّم القضية الفلسطينية وجمع المسلمين والمسيحيين على موائد الإفطار
  • كيف ساهمت المواقف المصرية فى الحفاظ على القضية الفلسطينية؟
  • رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع : الدعم العسكري الذي قدمته اليمن لغزة تاريخي وغير مسبوق
  • تحالف الأحزاب: الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة الأكثر إنصافا لحل القضية الفلسطينية
  • تحالف الأحزاب: الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة الأكثر عقلانية لحل القضية الفلسطينية
  • اللحظات الأولى للمجزرة الإسرائيلية في بيت لاهيا.. وحماس تدين (فيديو)
  • نفت التعدي عليه.. أرملة حلمي بكر تروي اللحظات الأخيرة فى حياته
  • الشيباني: نحن شعب واحد وجزء من الأمة العربية ويجب أن نواصل تعزيز علاقاتنا ليس كحكومات فحسب بل كشعوب لتحقيق مستقبل أفضل