المنظمات الأهلية الفلسطينية: الأزمة في غزة مشتدة.. وقصف الاحتلال مستمر
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
قال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إن الأزمة في غزة تشتد في ظل استمرار قصف الاحتلال للمدنيين على الأصعدة كافة، وبخاصة في المناطق التي زعم الاحتلال الإسرائيلي بأنها آمنة للفلسطينيين.
الوضع في غزةوأضاف الشوا خلال مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن الاحتلال يستهدف الفلسطينيين في مختلف أماكن وجودهم مثل مراكز النزوح، لافتًا إلى أن عدوان الاحتلال أسفر عنه ما يزيد عن 85 ألف جريح في غزة في ظل اكتظاظ كبير بالمستشفيات، بسبب استهداف الاحتلال الكثير منها في قطاع غزة.
وأكد مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، أن منع الاحتلال الإسرائيلي دخول المساعدات إلى قطاع غزة أدى إلى كارثة إنسانية، فالفلسطينيون يحتاجون إلى المواد الغذائية والطبية ومواد النظافة وغيرها، والوقود المخصص لتشغيل مولدات الكهرباء الخاصة بالمسشتفيات ومحطات تحلية المياه ومحطات الصرف الصحي، بالإضافة إلى آبار المياه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة المنظمات الأهلية الفلسطينية الاحتلال الفلسطينيين فی غزة
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي: برنامج طارق شوقي لإصلاح التعليم مستمر.. لا يشتمل على "البكالوريا"
أكد محمود سلامة، خبير التخطيط التربوي وسياسات التعليم، أننا نحتاج إلى مزيد من الوقت بشأن ملف تطوير الثانوية العامة وتطوير التعليم، منوهًا بأن أي حديث عن التعديل والتطوير الذي يحدث مؤخرًا في مرحلة الثانوية العامة يكون المرجعية هو برنامج إصلاح التعليم الذي مازال مستمر والذي كانت البداية به مع الدكتور طارق شوقي مع البنك الدولي وحصول مصر على تمويل بقيمة 500 مليون دولار.
برنامج إصلاح التعليمونوه "سلامة"، خلال لقائه مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، بأن هذا المشروع كان المقرر أن يبدأ في 2018 وينتهي 2023 ولكن مع ظروف الجائحة تم تأخير وضع خطط هذا البرنامج، مؤكدًا أنه تم تمديد البرنامج حتى مارس 2025 وتم مده مرة أخرى وينتهي في أغسطس 2025.
وشدد على أن برنامج الدكتور طارق شوقي وزير التعليم الأسبق لإصلاح التعليم لم يشتمل على "البكالوريا" ولا يشتمل الجزء الخاص بتطوير الثانوية العامة، مؤكدًا أن الطرح في البرنامج كان يعتمد على المجموع التراكمي للثانوية العامة على مدار 3 سنوات ولكنه تعرض للهجوم وتم الطعن بعدم دستورية المشروع؛ لأنه يقوم على التفرقة بين المواطنين.
وتابع: "هناك مقابل مادي لتعدد المحاولات والفرص في الامتحانات.. ولابد أن يتم تطبيقه مجانا بتكافئ فرص للجميع".