نعى نفسه برسالة.. انتحار مرشد بحري داخل شقته في مجمع بسماية
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
نعى نفسه برسالة.. انتحار مرشد بحري داخل شقته في مجمع بسماية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الانتحار في العراق
إقرأ أيضاً:
«عيد الميلاد».. شموع السلام تبحث عن الأمل (ملف خاص)
احتفلت كنائس التقويم الغربى فى مصر، أمس، بإقامة قداسات عيد الميلاد المجيد، وسط أجواء من الفرح والبهجة وتزينت الكنائس بزينة الميلاد لتبث رسالة فرح بالعيد، لكن الوضع يختلف فى بلاد الشام «فلسطين وسوريا ولبنان» وتلقى الظروف الصعبة والحروب بظلالها الثقيلة على الاحتفالات بالعيد. ففى فلسطين يعانى المسيحيون فى مهد المسيح من الحرب والحصار الجائر، مما أدى إلى اختفاء مظاهر الفرح والزينة التى اعتادت أن تتزين الشوارع بها فى موسم الميلاد، وقرّرت اقتصار مظاهر العيد على الصلاة من أجل السلام، ورغم ذلك ظل أبناء مدينة الميلاد متمسكين برسالة الميلاد المتمثلة فى المحبة والصمود، لأن نور الميلاد يظل رمزاً للأمل فى مواجهة الحرب والظروف التى يعيشون فيها.
وفى سوريا، التى يعيش المسيحيون فيها أوضاعاً من الترقّب والانتظار جاءت الاحتفالات محدودة وخجولة وتزينت شوارع مدينة الياسمين بزينة الميلاد وشجرة العيد، لتبعث برسالة أمل وبداية جديدة تُنبئ بالسلام والاستقرار اللذين طال انتظارهما.
وفى لبنان التى عانت من قصف الاحتلال الإسرائيلى بعض مدنها، بالتزامن مع قُرب احتفال الميلاد، جاء العيد هذا العام ليحمل معه أملاً بالسلام ورجاءً جديداً، خاصة بعد قرار وقف إطلاق النار. ورغم اختلاف الظروف بين مصر وبلاد الشام، يظل عيد الميلاد حول العالم رمزاً للأمل والسلام، فى ظل الأوضاع التى يمر بها من حروب وأوضاع مضطربة.