متابعة بتجــرد: أعادت حادثة محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية دونالد ترامب، مشهدا شهيرا للممثل عادل إمام من فيلمه “الواد محروس بتاع الوزير” إلى ذاكرة المصريين.

وفي التفاصيل، تصدر اسم الممثل المصري الكبير عادل إمام التريند عبر منصة إكس في مصر بعد محاولة اغتيال المرشح الجمهوري دونالد ترامب في بنسلفانيا.

وعاد إلى أذهان الجمهور مشهدا شهيرا للممثل عادل إمام من فيلمه “الواد محروس بتاع الوزير”، مع الفنان كمال الشناوي، الذي تعرض لمحاولة قتل وعند إطلاق الرصاص يصرخ عادل إمام “صباعي صباعي دم”.

وفي هذا السياق، أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي نشر المشهد وقارنوه بما حدث لترامب، قائلين: “مسرحية ترامب نفّذها قبله عادل إمام”.

ويُذكر أن دونالد ترامب تعرض مؤخرا لمحاولة اغتيال أثناء خطابه أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا.

مسرحية ترامب فعلها قبله عادل امام ..???? pic.twitter.com/8xOKgvJAzE

— علا قدور (@Ala_Qador) July 14, 2024 main 2024-07-15 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: دونالد ترامب عادل إمام

إقرأ أيضاً:

هل تكشف إدارة ترامب المستور في اغتيال كينيدي ؟

بعد أكثر من 60 عاما، لا تزال عملية اغتيال الرئيس الأميركي السابق جون كينيدي تغذي نظريات المؤامرة. وقد يؤدي وصول ابن شقيقه روبرت كينيدي جونيور إلى منصب وزير للصحة في إدارة الرئيس دونالد ترامب، دورا في جعلها أكثر انتشارا خصوصا ضمن أروقة البيت الأبيض.

وبعدما كان مرشحا للانتخابات الرئاسية في نوفمبر/ تشرين الثاني  الماضي، دعم روبرت كينيدي جونيور المليادير الجمهوري في الأشهر الأخيرة من الحملة.

وكوفئ هذا المحامي السابق في مجال البيئة والذي سبق أن نشر نظريات مؤامرة مناهضة للقاحات، بالحصول على منصب وزير الصحة، الأمر الذي ما زال يحتاج إلى مصادقة مجلس الشيوخ.

وأفادت وسائل إعلام أميركية بأن روبرت كينيدي جونيور يمارس ضغوطا على فريق ترامب كي تتولى زوجة ابنه أماريليس فوكس، منصب نائب مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه)، أملا في  الحصول على دليل على اعتقاده الراسخ بأن تلك الوكالة   أدت دورا في اغتيال عمّه في العام 1963.

وفي مقابلة عام 2023، أكد روبرت كينيدي جونيور أن هناك "أدلة دامغة على تورط وكالة الاستخبارات المركزية" في اغتيال جون كينيدي، وهي حقيقة "لا مجال للشك فيها الآن"، على حد تعبيره.

كذلك، أكد وجود هناك مؤشرات "قوية للغاية" على تورط الوكالة في اغتيال والده روبرت في العام 1968، والذي كان وزيرا في عهد جون كينيدي ومرشحا رئاسيا بارزا لدى مقتله.

إعلان

غير أنّ مواقفه بشأن اغتيال الرئيس الديموقراطي بعيدة كل البعد عن الاستنتاجات الرسمية، فبعد أشهر من اغتياله، توصلت لجنة وارن التي أجرت تحقيقات إلى أن لي هارفي أوزوالد وهو قنّاص سابق في قوات مشاة البحرية، كان قد تصرف بمفرده.

روبرت كينيدي جونيور (يمين) خلال مشاركته في إحدى الحملات الانتخابية لترامب (الأوروبية ـ أرشيف) منبوذ

وبات روبرت كينيدي جونيور منبوذا تقريبا ضمن عائلة كينيدي التي نددت بترشحه للانتخابات الرئاسية، ثمّ بدعمه لدونالد ترامب. واتهمه جاك سكلوسبيرغ الحفيد الوحيد لجون كينيدي، عبر منصة "إكس" الأسبوع الماضي ، بأنه "جاسوس روسي بشكل واضح".

ولم يشكل كونه من أنصار نظريات المؤامرة، عائقا بالنسبة إلى الرئيس المنتخب دونالد ترامب الذي رحب به في إدارته الجديدة.

ومنذ فوز ترامب  التُقطت صور للرجلين في الطائرة الخاصة للملياردير الجمهوري، إضافة إلى إيلون ماسك. كذلك، كان مع الرئيس المنتخب الخميس، عندما قرع جرس افتتاح بورصة نيويورك.

وفي مقابلة نشرتها مجلّة "تايم" في اليوم ذاته، أكد ترامب أنه سيجري "نقاشا كبيرا" مع روبرت كينيدي، وذلك ردا على سؤال عمّا إذا كان سيدعم إنهاء برامج تطعيم الأطفال في الولايات المتحدة، بناء على رغبة وزير الصحة المستقبلي. وقال ترامب "سأستمع إلى بوبي الذي اتفق معه بشكل جيد للغاية".

– "فرد من عائلة كينيدي في السي آي ايه" –

كشف المستور

في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي كرر ترامب وعده الانتخابي بالكشف عن آخر الملفت المصنفة "سرية للغاية" في الأرشيف الوطني بشأن اغتيال جون كينيدي.

وبحسب وسائل إعلام أميركية، فإن الرئيس المنتخب يفكر في تعيين أماريليس فوكس نائبة لمدير وكالة الاستخبارات المركزية.

وكتبت صحيفة واشنطن بوست أن فوكس التقت الأسبوع الماضي في واشنطن بجون راتكليف مرشح الرئيس الجمهوري المستقبلي لإدارة وكالة الاستخبارات.

إعلان

وبغض النظر عن مواقف والد زوجها، فإن تعيين هذه المؤلفة البالغة 44 عاما لن يكون بمنأى عن الجدل.

في العام 2019، نشرت مذكراتها التي تصف فيها نشاطها كعميلة لوكالة الاستخبارات المركزية، من دون أن تطلب إذنا مسبقا من الوكالة للقيام بذلك، ما شكل انتهاكا للاتفاق السري الذي يوقعه جميع العملاء.

من جانبها، أفادت شبكة "ان بي سي نيوز" بأن العديد من عملاء وكالة الاستخبارات السابقين أعربوا عن شكوكهم بشأن صحّة ما كتبته.

وفي مواجهة معارضة ترشيحها من جانب عدد من المسؤولين المنتخبين ومسؤولي الاستخبارات الأميركية، ردت فوكس أول أمس الخميس بالقول "فرد من عائلة كينيدي في وكالة الاستخبارات المركزية: إنهم قلقون".

وأضافت عبر منصة أكس أن "هؤلاء المسؤولين القلقين أشرفوا على أكبر تدهور في قدراتنا الاستخبارية البشرية في تاريخ الاستخبارات المركزية"، من دون أن تتردّد في وصف نفسها بأنّها "موالية" لدونالد ترامب.

مقالات مشابهة

  • عادل طعيمة: خسارة زيزو للأفضل في أفريقيا ليس لها علاقة بالبطولات 
  • "الساعة كم" يتصدر التريند في السعودية.. وهذه تفاصيل الألبوم
  • لطفي لبيب يثير الجدل: انتقادات للزعيم ورمضان تشعل ردود الأفعال
  • محاولة اغتيال تستهدف عضوًا بارزًا في المجلس السياسي بصنعاء أثناء اجتماع في تعز
  • «ترامب» يعيّن رئيس منصته «تروث سوشال» بمنصب حساس في البيت الأبيض
  • هاجم محمد سعد و"جعفر العمدة".. لطفي لبيب يتصدر التريند بتصريحاته
  • أحمد راتب.. محطات الرحلة الفنية بين إبداع الكوميديا وإتقان التراجيديا
  • هل تكشف إدارة ترامب المستور في اغتيال كينيدي ؟
  • فى ذكراه.. سبب وفاة أحمد راتب وحكايته مع الزعيم عادل إمام
  • حجاج عبدالعظيم: محمد عادل إمام ممثل شاطر وموهوب ومجتهد