شركة البريقة تدرس إقامة مراكز جديدة لتعبئة أسطوانات الغاز
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
الوطن|متابعات
تدرس شركة البريقة لتسويق النفط والغاز إقامة مراكز تعبئة فورية جديدة لأسطوانات غاز الطهي في المنطقتين الوسطى والشرقية.
وقالت الشركة، اليوم الاثنين، إن عضو مجلس الإدارة للمناطق الوسطى والشرقية والجودة فرج الجعيدي اجتمع مع عدد مدراء الإدارات المعنيين بمتابعة وتنفيذ الخطوات العملية المقبلة للمشاريع المستهدفة وفقًا للخطة الاستراتيجية، للبدء في تنفيذ وتركيب عدد من المرافق الهامة لتحسين خدمات الشركة.
وأفادت الشركة، بأن هذه الخطوات العملية تهدف إلى تركيب الموازين والخطوط الخاصة بنقاط التعبئة الفورية في كل من مستودع راس المنقار ومستودع طبرق.
وقالت، إن الجعيدي وجه إلى سرعة القيام بالرفع المساحي لقطع الأراضي المستهدفة لإقامة مشاريع جديدة في مدينة درنة كمراكز التعبئة الفورية لأسطوانات غاز الطهي في المواقع المقررة، إضافة لمستودع مطار مرتوبة.
وأكّدت الشركة، أن هذه الخطوات تهدف إلى تعزيز قدراتها التشغيلية وتوسيع نطاق خدماتها في المناطق الوسطى والشرقية.
الوسوم#اسطوانات الغاز #الغاز #شركة البريقة لتسويق النفط ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اسطوانات الغاز الغاز شركة البريقة لتسويق النفط ليبيا
إقرأ أيضاً:
الأرجنتين.. ميزانية جديدة تهدف إلى خفض العجز إلى صفر
الاقتصاد نيوز - متابعة
عرض الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي ميزانيته لعام 2025 أمام مجلس الشيوخ، الأحد، ووعد باستخدام الفيتو ضد أي قانون يهدد هدفه الصارم المتمثل بخفض عجز ميزانية البلاد إلى الصفر.
وقال "سنستخدم الفيتو ضد جميع مشاريع القوانين التي تهدد التوازن المالي، لأننا لن نكون شركاء في الاحتيال على الشعب الأرجنتيني".
منذ توليه الرئاسة في ديسمبر طبق ميلي المؤيد لخفض الميزانية، برنامج تقشف صارم سعيا للسيطرة على التضخم المزمن وعقود من الإنفاق الحكومي المفرط.
وتغيب عدد من أعضاء المعارضة في مجلس الشيوخ عما أسموه حدثا "معدا مسبقا".
ويمثل حزب ميلي أقلية في المجلس التشريعي ويعاني من انقسامات.
ورغم انتكاسات واجهها في بعض سياسات الميزانية حقق ميلي انتصارا الأسبوع الماضي عندما أيد المشرعون فيتو استخدمه ضد مشروع قانون لزيادة المعاشات التقاعدية.
وبموجب إصلاحات ميلي بلغ معدل التضخم في أغسطس 4.2 بالمئة، في انخفاض للشهر الرابع على التوالي إلى أقل من 5 بالمئة، وهو انخفاض هائل مقارنة بالمعدل المسجل في ديسمبر والبالغ 25.5 بالمئة.
لكن معدل التضخم على أساس سنوي ظل مرتفعا جدا عند 236.7 بالمئة.
ويقول منتقدون إن الانخفاض الحاد في التضخم وغيره من المكاسب الاقتصادية الواضحة جاءت على حساب الفقراء والطبقة العاملة وبسبب خنق الاقتصاد.