كاظم الساهر يتحدّى المرض على مسرح عبادي الجوهر.. هذا ما قاله
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تفاعل الجمهور بشكل كبير مع حفل النجم كاظم الساهر الغنائي على مسرح عبادي الجوهر أرينا في جدة، وإعلانه صراحة أنه مريض ومتعب.
وحرص النجم العراقي على تقديم مجموعة كبيرة من أغانيه وتلبية رغبات جمهوره، على الرغم من معاناته مع المرض، إذ أكد في حديث مع الجمهور أنه متعب قليلاً وسيحاول قدر المستطاع تنفيذ رغبات الجميع، مؤكداً أن طبيبه الشخصي متواجد معه في المسرح تحسباً لأي طارئ وسط هتافات الجمهور التي تمنت له الصحة والعافية.
وقال الساهر على المسرح: “أنا متعب قليلاً، والدكتور الخاص بي معي أيضاً، أنا جداً سعيد بتواجدي معكم وأتمنى أن ألبي كافة رغباتكم. الله يحفظكم ويحرسكم جميعاً”.
وشارك كاظم الساهر في هذا الحفل بتنظيم شركة بنش مارك وبرعاية برنامج “جودة الحياة” في المملكة، وقدم مجموعة من أغانيه القديمة والجديدة وسط تفاعل كبير من محبيه في المملكة.
ويعد هذا الحفل جزءًا من الفعاليات الموسيقية التي تميزت بها مدينة جدة هذا الموسم، والتي تهدف إلى تقديم تجارب ترفيهية فريدة للجمهور من خلال استضافة أبرز الفنانين العرب والعالميين.
View this post on InstagramA post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
main 2024-07-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سوريا.. «الشرع» يتحدّث عن «عدد زوجاته» أمام وفد نسائي من أمريكا!
التقى قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، مع وفد نسائي من الجالية السورية المقيمة في الولايات المتحدة، حيث فاجأ الجميع بالحديث عن زوجته والترحيب بها.
وحول اللقاء كتب عضو التحالف السوري الأمريكي من أجل السلام والازدهار عبد الحفيظ شرف، على “فيسبوك”: “اجتمع الوفد “بالشرع” لأكثر من ساعة ونصف الساعة، تحدث فيها “الشرع” للوفد خلال اللقاء أن نساء سوريا كن ومازالن وسيبقين فاعلات وقادرات وصاحبات كفاءة عالية وأن هذا شكل ودور المرأة السورية في مجتمعها ولن يستطيع أحد أن يسحب منها هذا الدور الفعال وتحدث عن رؤيته للمرأة ودورها المهم في الدولة والمجتمع”.
وأضاف: “فاجأ “الشرع” الوفد النسائي بالترحيب بزوجته السيدة “لطيفة الشرع”، وقام الحضور من الوفد النسائي وسلموا عليها وتحدثن معها وهي سيدة محترمة شابة محجبة وترتدي اللباس السوري الطبيعي للسيدات المحجبات في سوريا”.
وتابع: “قال “الشرع” ممازحا الحضور ومرحبا بزوجته وقال إنه يحبها كثيرا وقال ممازحا بخصوص عدد زوجاته “والله هي وحدة ما في غيرها وما تسمعوه في السوشيال ميديا هو مجرد إشاعات”.
القيادة العامة السورية تصدر بيانا عن لقاء “الشرع وبوغدانوف” في دمشق
أعلنت القيادة العامة السورية، “أن وفدا روسيا برئاسة ميخائيل بوغدانوف، المبعوث الخاص للشرق الأوسط زار دمشق، وأكد دعم موسكو للتغييرات الإيجابية الجارية حاليا في سوريا”.
وقالت القيادة في بيان: “تركزت المناقشات خلال الاجتماع على قضايا رئيسية، بما في ذلك احترام سيادة سوريا وسلامة أراضيها”.
وأضافت: “أكد الجانب الروسي دعمه للتغييرات الإيجابية الجارية حاليا في سوريا. وسلط الحوار الضوء على دور روسيا في إعادة بناء الثقة مع الشعب السوري من خلال تدابير ملموسة مثل التعويضات وإعادة الإعمار والتعافي”.
وتابعت: “شارك الجانبان في مناقشات حول آليات العدالة الانتقالية التي تهدف إلى ضمان المساءلة وتحقيق العدالة لضحايا الحرب الوحشية التي شنها نظام الأسد”.
وأكدت الإدارة السورية الجديدة “التزامها بالتعامل مع جميع أصحاب المصلحة بطريقة مبدئية لبناء مستقبل لسوريا متجذر في العدالة والكرامة والسيادة”.
وشددت كذلك “على أن استعادة العلاقات يجب أن تعالج أخطاء الماضي وتحترم إرادة الشعب السوري وتخدم مصالحه”.
الخارجية الروسية: نعتزم التعاون مع دمشق على أساس مبادئ الصداقة والاحترام المتبادل
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، عقب زيارة وفدها إلى دمشق، أن موسكو تعتزم بناء التعاون مع سوريا على مبادئ الصداقة والاحترام المتبادل.
وجاء في البيان الذي نشرته وزارة الخارجية الروسية، بخصوص هذا الشأن: “في 28 يناير، قام وفد روسي رسمي مشترك بين الوزارات برئاسة الممثل الخاص لرئيس روسيا إلى الشرق الأوسط وبلدان أفريقيا، نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف، بزيارة إلى دمشق للمرة الأولى بعد تغيير السلطة في الجمهورية العربية السورية”.
وأضاف البيان: “كان في استقبال الوفد الروسي رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، حيث أجرى معه حوارا مفصلا بحضور أعضاء الحكومة السورية المؤقتة- وزير الخارجية أسعد الشيباني ووزير الصحة ماهر الشرع”.
وتابع البيان: “خلال حوار صريح ومناقشات لمجموعة كاملة من القضايا في العلاقات الروسية السورية في نقطة التحول الحالية، تم التأكيد على الرغبة في مواصلة بناء التعاون الثنائي متعدد الأوجه على مبادئ الصداقة التقليدية والاحترام المتبادل بين روسيا وسوريا. وفي الوقت نفسه، أكد الجانب الروسي دعمه الثابت لوحدة الجمهورية العربية السورية وسلامتها الإقليمية وسيادتها، فضلا عن استعداده لمد يد العون للشعب السوري وتقديم المساعدة اللازمة في إعادة إعمار البلاد بعد الأزمة، كما جرى خلال تبادل الآراء حول الوضع الراهن في سوريا وعلى الساحة الإقليمية، التركيز على أهمية حل السوريين لمشكلاتهم الداخلية عبر إرساء عملية سياسية مستدامة في إطار حوار شامل يشارك فيه جميع الأطياف السياسية والمجموعات العرقية والدينية في البلاد”.
وبحسب الخارجية، “اتفق الجانبان على مواصلة الاتصالات الثنائية لتحقيق تفاهمات تعزز العلاقات متعددة الأبعاد والتفاهم المتبادل بين موسكو ودمشق، بما في ذلك الجوانب المتعلقة بالسياسة الخارجية”.