تفاعل واسع للمشاهير مع محاولة اغتيال ترامب: «إنه الأقرب إلى الرئاسة»
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أثارت محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب الكثير من ردود الفعل، اذ زعم البعض أن الانتخابات الرئاسية قد انتهت بينما ألقى العديد من مؤيدي ترامب اللوم على الحزب الديمقراطي.
اعلانبعد محاولة اغتيال ترامب، شارك العديد من الشخصيات البارزة ردود أفعالهم عبر منصات التواصل الاجتماعي، من ضمنهم ايلون ماسك الذي نشر مقطع فيديو لإطلاق النار عبر منصة X.
وكتب ماسك: "أؤيد الرئيس ترامب تمامًا وآمل في تعافيه السريع".
من جهته، نشر مغني الراب "فيفتي سينت" مقطعاً من أغنية خاصة به إلى جانب صورة لترامب وهو يقف وقبضته في الهواء والدماء تتناثر على وجهه، وكتب: "أعرف المشاعر، نحن جميعاً في ورطة الآن".
وتحتوي كلمات الأغنية على هذه الجملة: "الكثير من الرجال يتمنون لي الموت. الدم في عيني".
إلا أنه تم حذف المنشور، ولم يتضح السبب بعد.
وفي منشور لاحق على موقع X، نشر نسخة معدّلة من غلاف ألبومه الأول "Get Rich Or Die Tryin" الصادر عام 2003، مع وضع وجه ترامب مكان وجهه.
وكتب: ترامب يصاب بطلق ناري وأنا الآن أصبحت "تراند".
وفيما يلي بعض ردود الفعل الأخرى على محاولة الاغتيال:
أعاد مغني الراب سولجا بوي نشر مقطع الفيديو، وكتب: «ليس من المستحيل أن يطلقوا النار على ترامب».
بينما سألت مغنية الراب M.I.A. : «كيف فاتتك كل تلك الطلقات النارية؟»
بدوره، نشر الممثل الكوميدي فرانكي بويل ما يلي: «حدس قوي بأن مطلق النار على ترامب سيتحول إلى مسافر عبر الزمن».
أما مغني الراب JPEGMAFIA، فكتب : «لقد انتهت الانتخابات» - وهي مشاعر رددتها المعلقة السياسية ومقدمة البرامج التلفزيونية كانداس أوينز: «لا توجد كلمات. دونالد جي ترامب لمنصب رئيس الولايات المتحدة. لقد انتهت هذه الانتخابات الآن».
إضافة إلى ذلك، ألقى العديد من مؤيدي ترامب اللوم في محاولة اغتياله بشدة على الحزب الديمقراطي، وزعموا أن جو بايدن صور ترامب على أنه مستبد وشكل تهديدًا للديمقراطية.
بعد إطلاق النار، كانت العديد من المواقع اليمينية مليئة بالتأكيدات بأن الخطاب اليساري هو الدافع لمهاجم ترامب. حتى أن بعض المعلقين طرحوا نظريات مؤامرة لا أساس لها، بما في ذلك الادعاء بأن عصابة «الدولة العميقة» الغامضة داخل الحكومة هي التي دبرت محاولة الاغتيال.
قال أحد المستخدمين على موقع Patriots.Win المؤيد لترامب: «لا أعتقد أن هذه ستكون المحاولة الأخيرة لقتل ترامب».
ودعا آخر إلى تطهير الحكومة الفيدرالية: «نحن أو هم».
وكان الرئيس جو بايدن قد حث الأمريكيين على رفض العنف السياسي وإعادة الالتزام بحل خلافاتهم سلمياً، قائلاً إن الانتخابات الرئاسية المقبلة ستكون «وقت اختبار» في أعقاب محاولة الاغتيال.
وقال بايدن : «لا يوجد مكان في أمريكا لهذا النوع من العنف".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بالصور: لحظات محاولة اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب في بنسلفانيا ترامب في أول مقابلة له بعد محاولة الاغتيال.. كان من المفترض أن أكون ميتا طبيبي قال "قد كانت معجزة" البيتكوين تتجاوز حاجز 60 ألف دولار بعد محاولة اغتيال ترامب دونالد ترامب اغتيال أخبار المشاهير اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next ترامب في أول مقابلة له بعد محاولة الاغتيال.. كان من المفترض أن أكون ميتا طبيبي قال "قد كانت معجزة" يعرض الآن Next اليمن: الحوثيون يشنون هجومًا على سفينة نفطية بريطانية في البحر الأحمر يعرض الآن Next إسرائيل تركب جرائم "قتل المنازل" في قطاع غزة.. تل الهوى والشجاعية مثال على التدمير المنهجي يعرض الآن Next منتخب الأرجنتين بطلاً لكوبا أمريكا للمرة 16 في تاريخه بعد فوزه على كولومبيا يعرض الآن Next العراق: العثور على رفات 139 ضحية لتنظيم "داعش" في حفرة ضخمة شمالي البلاد اعلانالاكثر قراءة عملية مزدوجة بين دهس وإطلاق نار جنوبي تل أبيب تسفر عن 4 إصابات بعضهم بحالة خطرة إصابات في سباق الثيران بمهرجان سان فيرمين الإسباني: نقل سبعة أشخاص إلى المستشفى "الكارثة" تتكشف.. أكوام من الجثث ودمار هائل بعد انسحاب الجيش الاسرائيلي من تل الهوى والصناعة في غزة الإمارات ترحل طالبا من جامعة "نيويورك أبوظبي" ارتدى كوفية وهتف "فلسطين حرة" ستارمر يسمح لأوكرانيا استخدام صواريخ "ستورم شادو" لضرب مواقع داخل روسيا.. وموسكو ترد اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب إسرائيل اغتيال حركة حماس ضحايا روسيا غزة الحرب في أوكرانيا مقديشو الشرق الأوسط داعش Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024المصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب إسرائيل اغتيال حركة حماس ضحايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب إسرائيل اغتيال حركة حماس ضحايا دونالد ترامب اغتيال أخبار المشاهير الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب إسرائيل اغتيال حركة حماس ضحايا روسيا غزة الحرب في أوكرانيا مقديشو الشرق الأوسط داعش السياسة الأوروبية محاولة الاغتیال محاولة اغتیال یعرض الآن Next بعد محاولة العدید من
إقرأ أيضاً:
قرار ترامب الجديد.. "يوتيوبرز وبودكاسترز" في البيت الأبيض
في خطوة غير تقليدية قد تغير ديناميكيات الإعلام في البيت الأبيض، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن قراره بمنح اعتمادات صحفية لعدد من "البودكاسترز" و"اليوتيوبرز" وصناع المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي، ليكونوا جزءًا من غرفة الإيجاز الصحفي في البيت الأبيض هذه الخطوة تأتي في وقت يشهد فيه الإعلام الأمريكي تحولًا كبيرًا في أساليب التواصل ونقل الأخبار.
غرفة جيمس برايدي للإيجاز الصحفي في البيت الأبيض، التي لطالما كانت موطنًا للصحفيين المعتمدين من وسائل الإعلام التقليدية، ستشهد تغييرات جذرية في المستقبل القريب. عادةً ما كانت هذه الغرفة مكانًا يجتمع فيه الصحفيون مع المتحدثين الرسميين للرئيس، حيث يتم طرح الأسئلة من قبل الصحفيين المعتمدين، الذين يمثلون معظم وسائل الإعلام الرئيسية. لكن الرئيس ترامب، الذي لطالما كان منتقدًا لوسائل الإعلام التقليدية، قرر تغيير هذا الواقع.
من خلال منح الاعتمادات لعدد من البودكاسترز واليوتيوبرز، يسعى ترامب إلى دعم صوت الجيل الجديد من الإعلاميين الذين يحظون بشعبية كبيرة بين الشباب، والذين يشاركون في معركة "الثأر" التي خاضها ترامب خلال سعيه للعودة إلى البيت الأبيض. ترامب، الذي يعادي في الغالب وسائل الإعلام التقليدية مثل نيويورك تايمز وCNN، يرى في هذه الخطوة فرصة لتحدي ما يسميه "الدولة العميقة" التي تتواجد في مؤسسات الإعلام التقليدي.
سبق أن حاول ترامب، خلال فترته الرئاسية السابقة، فرض قيود على العديد من وسائل الإعلام الكبرى مثل "نيويورك تايمز" و"سي إن إن" و"بي بي سي"، حيث منع بعض وسائل الإعلام من حضور المؤتمرات الصحفية أو من المشاركة في المؤتمرات التي كانت لا تذاع على الهواء مباشرة. هذا الموقف يعكس تصميمه على تقويض نفوذ الإعلام التقليدي، وهو ما يعكسه قراره الأخير بإدخال صناع المحتوى الجدد إلى دائرة الضوء.
على الرغم من التغييرات التي قد يجلبها القرار، يواجه ترامب تحديات عدة، أبرزها موافقة جمعية مراسلي البيت الأبيض (WHCA) على ذلك. حيث تتحكم الجمعية في اختيار الصحفيين الذين يحصلون على مقاعد في غرفة الإيجاز الصحفي، وهي نفسها ليست على علاقة جيدة مع ترامب، مما قد يصعب تطبيق هذا القرار بشكل سلس. كما أن القرار قد يثير ردود فعل معارضة من قبل الصحفيين التقليديين الذين يعتبرون أن هذه الخطوة تهدد مصداقية الإعلام الرسمي في الولايات المتحدة.
إذا تم تنفيذ هذا القرار، فإنه يمثل تحولًا جذريًا في الطريقة التي يتم بها نقل الأخبار والتفاعل مع الرئاسة الأمريكية. فبينما يسعى ترامب إلى تحجيم نفوذ وسائل الإعلام التقليدية، يبدو أن الإعلام الجديد، الذي يعتمد على منصات التواصل الاجتماعي، سيكون له دور بارز في تسليط الضوء على الأحداث في البيت الأبيض خلال السنوات المقبلة.
الرئاسة الفلسطينية تدين استخدام واشنطن للفيتو ضد قرار وقف إطلاق النار في غزة
أدانت الرئاسة الفلسطينية بشدة استخدام الولايات المتحدة الأمريكية لحق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي ضد مشروع قرار كان يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة. وأكدت الرئاسة أن هذا القرار يعكس استمرار الولايات المتحدة في دعم السياسات الإسرائيلية، مما يشجع الاحتلال على الاستمرار في ارتكاب جرائمه بحق الشعب الفلسطيني.
وأعربت الرئاسة الفلسطينية عن استنكارها للقرار الأمريكي، مشيرة إلى أن استخدام الفيتو يعكس دعمًا مباشرًا للعدوان الإسرائيلي الذي طالما أودى بحياة الآلاف من الفلسطينيين ودمر العديد من المناطق في غزة. وأضافت الرئاسة أن هذا الفيتو يعزز موقف الاحتلال ويزيد من معاناة الشعب الفلسطيني، خصوصًا في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يواجهها المدنيون في القطاع المحاصر.
وقالت الرئاسة الفلسطينية إن هذا الموقف الأمريكي لا يقتصر على مجرد منع القرار في مجلس الأمن، بل يُعتبر مشاركة مباشرة في العدوان الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني. وأكدت أن الولايات المتحدة تتحمل مسؤولية كبيرة عن الحرب المستمرة ضد المدنيين الفلسطينيين، حيث أن دعمها غير المشروط لإسرائيل يعكس انحيازًا واضحًا ضد حقوق الفلسطينيين في العيش بسلام وأمان.
وشددت الرئاسة الفلسطينية على ضرورة أن يتخذ المجتمع الدولي موقفًا حازمًا في مواجهة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، مطالبة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بمواصلة الضغط على إسرائيل لوقف الانتهاكات المستمرة ضد الشعب الفلسطيني. وأضافت أن موقف الولايات المتحدة الأخير يجب أن يكون بمثابة دافع للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته في حماية المدنيين الفلسطينيين وضمان حقوقهم الأساسية.
وفي الختام، أكدت الرئاسة الفلسطينية أن قرار استخدام الفيتو لن يثنيها عن متابعة نضالها في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، مشيرة إلى أن الفلسطينيين سيواصلون المقاومة السلمية والشرعية ضد الاحتلال، ولن يسمحوا بأي محاولات لتصفية قضيتهم أو تجاهل حقوقهم.