اللجنة المنظمة تحدد الساحات النسائية بالمحافظات لإحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء حددت اللجنة المنظمة للفعاليات الساحات النسائية بالمحافظات لإحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام (عاشوراء).
ودعت اللجنة حرائر اليمن إلى الخروج المشرف الساعة الثالثة عصر غد الثلاثاء إحياء لهذه الذكرى، وتضامناً مع للشعب الفلسطيني المظلوم وتأييداً لعمليات الإسناد للقوات المسلحة اليمنية في الساحات الآتية:
محافظة صنعاء – 11 ساحة:
مديرية بني حشيش:
– مركز الإمام علي عليه السلام جوار روضة الشهداء في عزلة رجام.
– مركز الزهراء بيت السيد لـــ عزلتي عيال مالك وغضران.
– مديرية همدان: ساحة مدرسة الإمام علي عليه السلام.
– مديرية سنحان: ساحة مدرسة الوحدة.
– مديرية صنعاء الجديدة ساحة مدرسة “محمد نجاد حمزة” في السواد.
– مديرية مناخة: ساحة مدرسة فاطمة الزهراء عليها السلام.
– مديرية الحيمة الخارجية: ساحة مدرسة المسيرة القرآنية بيت القلعبي.
– مديرية بني مطر: ساحة مدرسة الزهراء للبنات.
– مديرية جحانة: ساحة مدرسة الشهداء في دار الشريف.
– مديرية بني بهلول: ساحة مدرسة الحسين بن علي في عناقة.
– مديرية الحصن: ساحة النصر في المعينة.
محافظة ذمار – 6 ساحات
ذمار المدينة: ساحة الملعب الرياضي حي الجمارك.
– مديرية الحداء: ساحة دار الحسين.
– مديرية ضوران: ساحة مدرسة الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام
– مديرية عنس: ساحة مدرسة الحمزة في عمد.
– جهران الموسطة: ساحة جامع المؤيد.
– جهران السفل: ساحة مدرسة الزهراء.
محافظة الحديدة – 4 ساحات
– المدينة: ساحة بلقيس.
– مديرية المغلاف: ساحة مدرسة السيدة زينب.
– مديرية الضحي: ساحة مدرسة السلام.
– مديرية المنصورية: ساحة مدرسة أسماء.
محافظة ريمة – ساحتان.
– مديرية الجبين: ساحة مدرسة الفتح.
– مديرية بلاد الطعام: ساحة مدرسة الحرية.
محافظة إب – 4 ساحات
– مركز المحافظة: ساحة المركز الثقافي شارع تعز.
– مديرية القفر: ساحة مجمع النور التربوي في الرحاب.
– مديرية يريم: ساحة المعهد المهني في السوق المركزي.
– مديرية السبرة: ساحة مدرسة الإمام الحسين في الأصمين.
محافظة تعز -3 ساحات
– مديرية التعزية: ساحة المحافظة (مدينة الشعب).
– مديرية ماوية: ساحة مدرسة النور (الظهرة)
– مديرية صالة: ساحة مدرسة 30 نوفمبر.
محافظة المحويت – ساحة واحدة
– المدينة: ساحة مدرسة الخنساء للبنات.
محافظة عمران – ساحة واحدة
– مديرية عمران: مجمع النور التربوي – شارع الفشلة
محافظة الجوف – 5 ساحات
– مديرية المراشي: ساحة مدرسة حسن عبدالله أبو رأس في الشعراء.
– مديرية المتون: ساحة مدرسة السلام في الفيض.
– مديرية برط العنان: ساحة مدرسة الزهراء في الغرة.
– مديرية الحميدات: ساحة منزل صالح الخراشي.
– مديرية المطمة: ساحة مدرسة المصلاب.
محافظة حجة 6 ساحات
– مديرية المدينة: ساحة المركز الثقافي بالمرور.
– مديرية الشاهل : ساحة مدرسة الحسين.
– مديرية المحابشة ساحاتان: ساحة مدرسة الزهراء بالجرد وساحة مدرسة شهيد القرآن بالشجعة.
– مديرية المفتاح: ساحة مدرسة الزهراء بالمفتاح.
– مديرية كشر: ساحة مدرسة الشهيد محمد مطهر زيد.
محافظة صعدة – 6 ساحات
– مديرية صعدة: رحبان ساحة مدرسة آمنه بنت وهب.
مديرية الصفراء ساحتان:
– ساحة مدرسة عسير (آل شافعة) بعزلة نشور.
– ساحة مدرسة عبدالله بن رواحة في الرونة.
– مديرية رازح: القلعة جبانة العيد.
– مديرية ساقين: ساحة الشهيد القائد في المرازم.
– مديرية حيدان: ساحة مدرسة أروى.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
شبه إجماع لبنانيّ على رفض وحدة الساحات
كتبت بولا أسطيح في "الشرق الأوسط": حين قرر "حزب الله"، ومن خلفه إيران، في الثامن من تشرين الأول 2023، تحويل جبهة جنوب لبنان إلى جبهة دعم وإسناد لغزة، التزاماً باستراتيجية "وحدة الساحات" التي تقول إن كل القوى المحسوبة على طهران تتحرك تلقائياً لتدعم أي هجوم على أي منها، لم يستشر أحداً، لا الحلفاء ولا الأخصام، ولم يعد لأي من المؤسسات الدستورية لتغطية قراره هذا، لعلمه بوقتها أن أحداً لن يغطيه.اليوم وبعد ما يتردد عن قراره فصل مساري غزة ولبنان، بالموافقة على وقف النار، باتت القوى التي تجنبت طوال الفترة الماضية انتقاد هذه السياسة علناً، لا تتردد باعتبار التزام الحزب السابق بهذه الاستراتيجية "خطأ استراتيجياً".
ولفت مؤخراً ما قاله الزعيم الدرزي وليد جنبلاط، الذي كان قد ساند "حماس" و"حزب الله" بعد "طوفان الأقصى"، عن وجوب "فصل المسارات ووقف استخدام الجنوب ساحة صراع لدعم غزة أو الضفة"، منتقداً استخدام إيران للبنان في "ربط المسارات من أجل تحسين شروط المناقشات حول موضوع النووي الإيراني". أما حركة "أمل"، الحليف الأقرب لـ"حزب الله"، التي انخرطت ولو بشكل رمزي بحرب الإسناد، فتشير المعلومات إلى أنها لم تكن تؤيد استراتيجية "وحدة الساحات" لكنها وبعد بدء المواجهات جنوباً انخرطت بالحرب "دفاعاً عن لبنان". ويتجنب نواب وقياديو الحركة الحديث بهذا الخصوص، إذ يصر "الثنائي الشيعي" على تظهير موقف واحد مرتبط بالحرب الراهنة.
وكان رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، حليف "حزب الله" منذ عام 2006، أول من خرج ليصف التزام "حزب الله" باستراتيجية "وحدة الساحات" بـ"الخطأ الاستراتيجي"، معتبراً أنها "تصب لصالح دول أخرى وليس لصالح لبنان". ويشير عضو تكتل "لبنان القوي" جيمي جبور إلى أنه "تم العمل باستراتيجية وحدة الساحات حصراً عند تضامن (حزب الله) مع غزة، وفتحه لجبهة الإسناد التي رأينا منذ البداية ألا مصلحة لبنانية فيها، وإذ تبين لاحقاً أن موقفنا كان صائباً بتراجع الجميع عن هذا الإسناد عملياً، بما فيهم (حزب الله) الذي دفع وحيداً مع لبنان ثمن وحدة الساحات من غير أن نرى إيران، أم غيرها من الدول والقوى، تنضم تضامناً معه إلى هذه المعركة"، لافتاً في تصريح لـ"الشرق الأوسط" إلى أن كل ما حصل بات يُحتم "إعادة النظر الجذرية باستراتيجية السلاح فور انتهاء المعارك"، مضيفاً: "آن الأوان لحوار داخلي يجعل السلاح في خدمة لبنان فقط دون سواه من الدول ضمن استراتيجية دفاعية تكون الدولة ومؤسساتها صاحبة القرار، ويكون الجيش اللبناني العمود الفقري والأساس في الدفاع عن لبنان".
وترى عضو تكتل "الجمهورية القوية" غادة أيوب أن "إيران اعتمدت استراتيجية (وحدة الساحات)، لأنها أرادت بذلك أن تكون لاعباً قوياً يتدخل في 5 بلدان عربية عبر أذرعه بدءاً من (حزب الله) في لبنان، والحوثيين في اليمن، و(حماس) في غزة، و(الحشد الشعبي) في العراق، والنظام السوري بوجود (فيلق القدس) والحرس الثوري الإيراني"، مشيرة إلى أنه "غداة إعلان (طوفان الأقصى) في 8 تشرين الأول لم تتحرك سوى ساحتين لمساندة (حماس) في غزة انطلاقاً من لبنان واليمن، وبذلك تعطلت استراتيجية وحدة الساحات التي ابتدعتها إيران، وسقطت بمجرد أن رفض النظام السوري الدخول في هذه الحرب لاعتبارات تتعلق بالوجود الروسي على أراضيه واعتبارات أخرى، وكذلك العراق، مع العلم أن إيران، وبالرغم من هذه الاستراتيجية، فهي لم تسلم من الضربات المباشرة على أراضيها والتهديدات المباشرة إذا ما أكملت في سياستها". وتعدُّ غادة أيوب، في تصريح لـ"الشرق الأوسط"، أن "هذه الاستراتيجية تنتهي إما عن طريق التسوية مع إيران أو بالقوة"، لافتة إلى أن محور الممانعة أصبح "محوراً صوتياً أو سياسياً لا عسكرياً" كممانع للعلاقة مع إسرائيل لحين تبلور صورة الشرق الأوسط