نائب رئيس هيئة الأرصاد الأسبق: عام 2024 هو الأكثر سخونة لهذا السبب
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
قال الدكتور علي قطب، نائب رئيس هيئة الأرصاد الجوية الأسبق، إن عام 2024 هو الأكثر سخونة نتيجة التغيرات المناخية، والتلوث البيئي، بالإضافة إلى ظاهرة ذوبان الجليد.
وأعرب قطب، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الإثنين، عن رفضة لتنبؤات خبراء الفلك بشأن تعرض دول لهزات أرضية الفترة المقبلة، قائلا: "ده تنجيم، ومحدش يقدر يتوقع حدوث زلزال في مكان ما".
قال الدكتور محمود محي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة لأجندة التمويل 2030، إن دول مجموعة الـ20 مسؤولة عن 80% من أزمة التغيرات المناخية، وحل هذه الأزمة يجب أن يكون من هذه الدول في المقام الأول، أما عن موضوع التحول الرقمي، فهناك ضرورة لاستعداد الدول العربية والإفريقية، للتعامل مع الذكاء الاصطناعي بالتعليم والمهارات والبنية الأساسية، والنظم الرقمية، للتعزيز من الأثار الإيجابية، والحد من الأثار الجانبية.
وأضاف "محي الدين"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، أن التحديات سالفة الذكر قد تتحول إلى أزمات، وفي أحيان كثيرة تتحول إلى كوارث، حال عدم تفعيل التعاون الدولي، لمواجهة هذه التحديات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأرصاد الأرصاد الجوية علي قطب حضرة المواطن
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. حنان ترك تتصدر تريند "جوجل"
تصدر اسم الفنانة حنان ترك تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، بأكثر من ألفي عملية بحث، وذلك بعد مشاركتها آية قرآنية من سورة “الأنعام”، وقامت بتفسيرها، موجّهة رسالة للجمهور.
منشور حنان ترك
وكتبت حنان ترك عبر حسابها الرسمي على موقع التغريدات القصيرة “إكس”: “(فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ) إيه اللي حصل؟ مش عاقبناهم؟ ولا ولا أهلكناهم؟ (فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَىْءٍ) كل ملذَّات الدنيا معاهم عكس المُتوقع تمامًا! وبعدين؟ (حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ)”.
حنان ترك آخر أعمال حنان ترك
وكان أخر أعمال الفنانة حنان ترك هو مشاركتها في موسم رمضان 2024، من خلال مسلسل الرسوم المتحركة «صدق رسول الله»، ومن تأليف فداء الشندويلي، وموسيقى شريف حمدان، وإخراج مصطفى الفرماوي، وغناء مجد القاسم، تدور أحداثه حول الطفل الصغير حمزة ذي الثمانية أعوام، الذي فقد جده، لكنه يظهر له في الحلم، ويطلب منه البحث عن أحد الكتب، ويدرك الطفل بعد تفكير أن الكتاب هو صحيح البخاري، وعند البحث على الإنترنت، يبتلعه ويأخذه إلى مدينة بخارى عام 250 هجرية، ويلتقي هناك بالإمام البخاري، وهو في سن الـ54.