لامين جمال يحطم رقما قياسيا للأسطورة بيليه عمره 66 سنة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
حقق نجم المنتخب الإسباني لامين جمال، إنجازاً تاريخياً جديداً، بمشاركته في تتويج منتخب لاروخا اليوم الأحد بلقب "يورو 2024" على حساب نظيره الإنجليزي.
وأصبح لامين جمال أصغر لاعب في تاريخ كرة القدم يشارك في مباراة نهائية لبطولة دولية كبرى (كأس أوروبا وكأس العالم) بعد دخوله أساسياً في مواجهة إنجلترا، حيث كان عمره 17 عاماً ويوم واحد، محطماً الرقم المسجل باسم الأسطورة البرازيلية بيليه، والذي خاض نهائي كأس العالم 1958 بعمر 17 عاماً و249 يوماً (أي منذ 66 سنة).
وسجل جمال عدة أرقام قياسية في "يورو 2024"، منها أنه بعمر 16 عاماً و362 يوماً أصبح أصغر لاعب يسجل هدفاً في تاريخ كأس أوروبا لكرة القدم، محطماً الرقم القياسي السابق الذي كان بحوزة السويسري يوهان فولانتين (18 عاماً و141 يوماً) والذي حققه في كأس أوروبا 2004.
وبالإضافة إلى ذلك، تجاوز لامين جمال الرقم القياسي المسجل باسم بيليه أيضاً في كأس العالم 1958 (17 عاماً و244 يوماً)، ليصبح أصغر لاعب يشارك في مباراة بنصف نهائي بطولة كبرى (كأس أوروبا وكأس العالم) على مر التاريخ.
وتوج لامين جمال بجائزة أفضل لاعب شاب في بطولة أمم أوروبا 2024، في حين ظفر نجم نادي مانشستر سيتي رودريغو بجائزة أفضل لاعب في البطولة.
وجمال أول لاعب إسباني يُقدم 4 تمريرات حاسمة في بطولة واحدة من بطولة كأس أوروبا، كما سجل هدفا رائعا في دور نصف النهاية أمام فرنسا.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: کأس أوروبا کأس العالم لامین جمال
إقرأ أيضاً:
« كتاب مذهّب» تحت أرضية منزل عمره 250 عاماً
عثرت صانعة محتوى بريطانية تدعى أميليا، على كتاب قديم مدفون، تحت أرضية منزلها الذي يعود تاريخه إلى 250 عاماً، وقالت على حسابها بموقع «تيك توك»: لاحظت أن أحد ألواح الأرضية في المنزل العتيق يهتز أثناء السير عليه، فقررت فحصه، وعند إزالة اللوح، لاحظت جسماً مستطيلاً غريباً محشوراً تحت بعض ألواح الأرضية القديمة، وبعد فترة طويلة من نفض الغبار، تمكنت من انتزاع القطعة لتكشف عن كتاب مزخرف بصفحات قوية ذهبية اللون، وعملة قديمة من عهد إدوارد السابع (1904) وبعض الأجسام الغريبة التي كانت مدفونة تحت الأرض. لكن ما فاجأها أكثر كان الكتاب المزخرف الذي عثرت عليه ويحتوي على صور قديمة، وإحدى الصور تظهر منزلها نفسه، لكن ما أثار قلقها أكثر هي الظلال الغامضة التي ظهرت في معظم الصور، ما أشعرها بالقشعريرة والرعب من الاكتشاف.