سيدة عادت لزوجها لإقناعه بتسجيل طفلهما فسقطت عارية من الدور الرابع
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
خاص
شهدت مصر واقعة مروعة لسيدة متزوجة سقطت وهي عارية من مسكنها بالدور الرابع بالإسكندرية بعد مرور شهور على خلافها مع زوجها.
وذكرت أسرة الضحية أن الأخيرة أنجبت منذ حوالي شهر وكانت أغلب شهور الحمل في بيت أهلها لكنها عادت لمنزل الزوجية قبل الحادث بيوم.
وتابعت الأسرة :”من أول الحمل زوجها كان بيضربها ويقولها أنا قولتلك مش عايز عيال.
وأكدت أن زوج الضحية كان يقص شعرها ويمضيها على إيصالات أمانة كما رأت كل أنواع القهر، كما كان يطفأ السجائر في جسمها فهربت منه طول فترة الحمل.
وتابعت الأسرة كنا رافضين رجوعها ليه لكنها رجعت له قبل الحادث بيوم عشان تقنعه يكتب الطفل لأنه كان رافض يسجل ابنهم وبيقول مش عايز عيال”.
وأكدت الأسرة إلى أن الضحية وقعت من الدور الـ 4 ، وكانت حينها دون ملابس بينما ابنها الرضيع كان زوجها يحبسه في غرفة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإسكندرية حادث سقوط
إقرأ أيضاً:
روضة الحاج تكتب: عادت الخرطوم
روضة الحاج تكتب : عادت الخرطوم..
الروحُ عادت في العروقِ تحومُ
مذ قيل لي: قد عادت الخرطومُ!
قامت برغم القهرِ تظلعُ، هكذا
العنقاءُ من تحتِ الرماد تقومُ !
عادت بفضلِ الله جلَّ فإنه
الوهَّابُ والجبَّارُ والقيُّومُ!
عادت بأرواحٍ تسامت فارتقتْ
عظُم المرادُ فصدَّقته جسومُ
الناحلون السمرُ ! يا كبدي على
من لم يثبِّطْ عزمَهم مهزومُ
خرجوا إلى العتماتِ فانزاحت بهم
ساموا البغاةَ من اللظى ما سيموا
وثبوا كما تثبُ الليوثُ جسارةً
والموتُ يخطرُ والمنون تحومُ
لكنّهم -والموتُ في عجبٍ- مضوا
يتسابقون وحتفُهم محسومُ !
عادت فما أدري أأركض فى المدى
وأصيح بالدنيا هنا الخرطوم
هل نيلُنا ما زال يجري رائقاً
هل في السماءِ سحائبٌ وغيومُ؟
هل وجه (بحري) مثل سابقِ عهدِه
متألِّقٌ وعلى الجبينِ نجومُ ؟
هل عادت(ام درمان) واثقةَ الخطى
هل قد تشافى قلبُها المكلومُ ؟
أوَيستطيعُ الحرفُ إنصافََ الألى
بدمائهم رجعت لنا الخرطوم؟
تتعثر الكلماتُ في المعني فلا
ترقى إليه فتنثني ويدومُ
ما أخجل الكلمات وهي تقولُهم
أنَّى لها الانصافُ والتقييمُ؟
روضة الحاج
إنضم لقناة النيلين على واتساب