خاص

شهدت مصر واقعة مروعة لسيدة متزوجة سقطت وهي عارية من مسكنها بالدور الرابع بالإسكندرية بعد مرور شهور على خلافها مع زوجها.

وذكرت أسرة الضحية أن الأخيرة أنجبت منذ حوالي شهر وكانت أغلب شهور الحمل في بيت أهلها لكنها عادت لمنزل الزوجية قبل الحادث بيوم.

وتابعت الأسرة :”من أول الحمل زوجها كان بيضربها ويقولها أنا قولتلك مش عايز عيال.

.ويوم الحادث الجيران قالوا سمعوا صوتها بتصرخ وتستغيث”.

وأكدت أن زوج الضحية كان يقص شعرها ويمضيها على إيصالات أمانة كما رأت كل أنواع القهر، كما كان يطفأ السجائر في جسمها فهربت منه طول فترة الحمل.

وتابعت الأسرة كنا رافضين رجوعها ليه لكنها رجعت له قبل الحادث بيوم عشان تقنعه يكتب الطفل لأنه كان رافض يسجل ابنهم وبيقول مش عايز عيال”.

وأكدت الأسرة إلى أن الضحية وقعت من الدور الـ 4 ، وكانت حينها دون ملابس بينما ابنها الرضيع كان زوجها يحبسه في غرفة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الإسكندرية حادث سقوط

إقرأ أيضاً:

لماذا عادت تسريحة الموليت؟ وما علاقتها بالحضارات القديمة؟

بعد أكثر من 30 عاما على الاختفاء، يبد أن قصة شعر الموليت -التي يبدو شعر الرأس فيها قصيرا من الأجناب وطويلا من الخلف- تعود مجدداً.

وكانت الموليت تسريحة شائعة في ثمانينيات وتسعينيات القرن العشرين، ويزهو بها أساطير ونجوم أغاني البوب مثل برنس.

ولكلمة "موليت" جذور غير جذابة إلى حد ما، فهي مشتقة من كلمة "موليتهيد" التي كانت تستخدم في القرن الـ19 لوصف الأشخاص بالغباء أو البكم.

ومع ذلك، يمكن القول إن هذه التسريحة تعود من جديد عبر رؤوس بعض المشاهير، كنجمة هوليوود كريستن ستيوارت -على سبيل المثال- والتي اختارت تجربتها كنوع من التغيير.

ويرجع الفضل -في إطلاق هذا الاسم على التسريحة- إلى الفريق الغنائي الأسطوري "باستي بويز" المتميز بإيقاعات موسيقاه السريعة والقوية، والذي صاغ مصطلح "موليت" ودشن أغنيته "موليت هيد" منذ 30 عاما.

وحتى تسعينيات القرن الماضي، كانت التسريحة -التي يبدو الشعر فيها منتصف الرأس كعرف الديك- شائعة على رؤوس الرجال في شوارع ألمانيا وأماكن أخرى، وكان يطلق عليها عدة أسماء من بينها "الأناقة المتخلفة" و"شعر الهوكي" في أميركا الشمالية.

ويقول أنطونيو واينش المدير الفني بالرابطة المركزية الألمانية لأصحاب مهن تصفيف الشعر إن تسريحة الموليت الموجودة اليوم لا تشبه نظيرتها التي كانت شائعة ثمانينيات القرن الماضي، فقص الشعر بالنسبة للرجال أقل عند الوصلات وليس طويلا بدرجة كبيرة في الخلف، ويكون الشعر قصيرا في الجانبين ويصل إلى حد حلاقته تماما.

ويوضح المدير الفني وهو خبير في تصفيف الشعر أن "قصة الشعر في السابق كانت عبارة عن تصفيف الشعر لأعلى، بينما يسترخي الشعر في مؤخرة الرأس طويلا على الرقبة. أما اليوم فيميل الشعر لأن يكون متساويا بدرجة أكبر في طبقات، وفي شكل مسطح وأكثر اتساعا في طبقاته".

أما صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، فأوضحت أن التسريحة التي تشبه الخوذة كانت شائعة في الحضارات القديمة الآشورية والمصرية واليونانية.

وأشارت في تحقيق نشر في مايو/أيار 2022 إلى أن "النصوص الإغريقية تشير إلى أن هذا الاتجاه بقصة الشعر كان شائعا بشكل خاص بين المحاربين، فمن المؤكد أن خصلات الشعر الخلفية كانت تبعث الدفء في رقابهم، كما أن تصفيفة شعر الناصية تكفل إمكانية الرؤية بوضوح، ويوجد حقا شيء يشبه الخوذة في التسريحة".

مقالات مشابهة

  • لسوء عشرته.. زوجة تلاحق زوجها بدعوى طلاق للضرر وتطالب بحبسه لرفضه سداد النفقة
  • موعد انتهاء تنسيق الدبلومات الفنية 2024 والحد الأدنى.. بادر بتسجيل رغباتك
  • شهادة سيدة تعرضت للاغتصاب من 50 رجلاً بمعرفة زوجها
  • فزعة "عيال زايد".. تفاعل واسع مع فيديو متداول لإماراتيين ينقذان فتاة في لندن
  • واعظ بـ«الأزهر العالمي»: للأمهات الدور الأكبر في تنشئة جيل سوي دينيًا ونفسيًا
  • مسعفون يغـتـصـبون سيدة أمام زوجها المريض بسيارة الإسعاف
  • فرنسا: الضحية المغتصبة من عشرات الذكور بدعوة من زوجها تدلي بشهادتها أمام المحكمة
  • والد الضحية يوجه رسالة أخيرة لنجل أحمد رزق: "مسامحك وربنا يفك ضيقتك"
  • لماذا عادت تسريحة الموليت؟ وما علاقتها بالحضارات القديمة؟
  • سقط من الدور الرابع.. مصرع عامل بمركز إسنا في الأقصر