ما الضغط الهرموني ومتى يحدث وتأثيره على الصحة؟
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ضغط الدم المرتفع او المنخفض لهم اسباب تختلف على حسب الشخص وحالته الصحية وروتين حياته، وعند المرأة وفي مرحلة معينة من العمر وهي بعد انقطاع الطمث يرتفع ضغط الدم بوجه عام ويعتقد بعض الأطباء أن تغير الهرمونات المتعلقة بانقطاع الطمث قد يسبب ارتفاع ضغط الدم، ويشير اطباء اخرين الى أن زيادة مؤشر كتلة الجسم في سن انقطاع الطمث قد تكون هي السبب، والتغيرات الهرمونية في سن انقطاع الطمث قد تسبب زيادة الوزن ويمكن أن تجعل التغيرات أيضًا ضغط الدم أكثر حساسية للأملاح في النظام الغذائي، وبعض أنواع العلاج الهرموني لتخفيف أعراض انقطاع الطمث إلى ارتفاع ضغط الدم.
وهناك عدة نصائح ينصحها الاطباء للسيطرة على ضغط الدم قبل فترة انقطاع الطمث وبعدها وفقا لموقع healthline الطبي.
*تقليل تناول الأملاح والأطعمة المعالجة.
*الحفاظ على وزن صحي.
*ممارسة الرياضة معظم أيام الأسبوع.
*تناول أطعمة مفيدة لصحة القلب مثل الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات.
*تقليل الكحوليات أو تجنبيها.
*البعد عن أسباب التوتر.
*الإقلاع عن التدخين.
*اللجوء لمساعدة طبية في الحالات التي لا تستجيب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ضغط الدم المرتفع انقطاع الطمث العلاج الهرموني انقطاع الطمث ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث لجسمك عند تناول المضادات الحيوية ؟ وآثارها الجانبية
تستخدم المضادات الحيوية للقضاء على البكتيريا أو إيقاف نموها، وهي لا تؤثر على الفيروسات، وتعمل المضادات الحيوية بطرق مختلفة حسب نوع البكتيريا ونوع المضاد الحيوي.
وظيفة المضادات الحيوية وآثارها الجانبيةوتقضي المضادات الحيوية على البكتيريا أو تعيق نموها بآليات متعددة، مثل: تدمير جدار الخلية، تثبيط إنتاج البروتين، أو تدمير الحمض النووي، وفقا لما نشر في موقع “مايو كلينك” الطبي.
علاج مش وقاية.. لقاح روسيا المضاد للسرطان بين الشك واليقينخطر مهدد للحياة .. الغذاء والدواء الأمريكية تسحب رقائق بطاطس شهيرة من الأسواقيجب استخدام المضادات الحيوية بحذر، ووفقًا لوصفة طبية لتجنب مقاومة البكتيريا وتأثيرها السلبي على صحة الجسم، وفيما يلي سنقوم بذكر أبرز وظائف المضادات الحيوية، وتشمل ما يلي :
ـ قتل البكتيريا : (Bactericidal)
وتعمل بعض المضادات الحيوية على تدمير جدار الخلية البكتيرية أو غشائها، مما يؤدي إلى موت البكتيريا، مثال: البنسلين والأموكسيسيلين، حيث يمنعان تكوين جدار الخلية البكتيرية.
ـ إيقاف نمو البكتيريا (Bacteriostatic):
وتمنع بعض المضادات الحيوية البكتيريا من التكاثر، ما يمنح جهاز المناعة الفرصة للقضاء عليها، مثال: التتراسيكلين والإريثرومايسين، حيث يمنعان البكتيريا من إنتاج البروتينات الضرورية لنموها.
آلية عمل المضادات الحيوية :
ـ تثبيط بناء جدار الخلية: تمنع البكتيريا من تكوين جدارها الخلوي، مما يضعفها ويسمح لجهاز المناعة بالتغلب عليها.
ـ تثبيط إنتاج البروتين: تتداخل مع عملية تصنيع البروتين داخل الخلايا البكتيرية، مما يعيق نموها وتكاثرها.
ـ تدمير الحمض النووي (DNA) أو الحمض النووي الريبي (RNA): تمنع المضادات الحيوية مثل السيبروفلوكساسين البكتيريا من نسخ الحمض النووي، مما المضادات الحيوية تقضي على البكتيريا أو تعيق نموها بآليات متعددة، مثل تدمير جدار الخلية، تثبيط إنتاج البروتين، أو تدمير الحمض النووي. يجب استخدامها بحذر ووفقًا لوصفة طبية لتجنب مقاومة البكتيريا وتأثيرها السلبي على صحة الجسم. من الانقسام.
ـ زيادة نفاذية غشاء الخلية: تجعل أغشية الخلايا البكتيرية أكثر نفاذية، ما يؤدي إلى تسرب المحتويات الحيوية من البكتيريا، وبالتالي قتلها.
متى تستخدم المضادات الحيوية؟
ـ لعلاج الالتهابات البكتيرية مثل: التهاب الحلق البكتيري، التهابات المسالك البولية، التهابات الجيوب الأنفية، التهابات الرئة (الالتهاب الرئوي).
ـ لا تُستخدم لعلاج الأمراض الفيروسية مثل: نزلات البرد، الإنفلونزا، أو كوفيد-19، لأنها لا تؤثر على الفيروسات.
الآثار الجانبية للمضادات الحيوية :
ـ اضطرابات الجهاز الهضمي (غثيان، إسهال).
ـ تدمير البكتيريا النافعة في الأمعاء.
ـ ظهور بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية بسبب الاستخدام المفرط أو غير الصحيح.