لطيفة: 'أنا غطست في المزيكا والإيقاعات ومش بنساق ورا موجة الموضة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
عبرت الفنانة لطيفة عن رفضها للانسياق وراء الموضة، وإنه ا تقدم أغاني تشبه قناعاتها، قالت: «بحب أقدم أغاني تشبهني والمزيكا هي متعتي في الحياة، أنا بعمل أغاني كل الأنواع ولو حد عايز دراما هيلاقي لو عايز سلو هيلاقي، والجمهور متعود على كده، أنا بدرس مزيكا من وأنا عندي 15 سنة فأنا غطست في المزيكا والإيقاعات والمقامات، وأنا مش بنساق ورا موجة الموضة أنا بخلي الجمهور هو اللي ينساق ورايا».
ولدت الفنانة لطيفة في تونس بمنطقة سيدي عمر في ولاية منوبة لأب عسكري حارب في المغرب العربي وأم لا تعرف القراءة والكتابة، تلقت في مدرسة الأخوة تعليمها حتى المرحلة الثانوية، ثم تابعت دراستها في القاهرة حيث نالت من أكاديمية الفنون المعهد العالي للموسيقى العربية درجة البكالوريوس بتقدير امتياز، تبعه دبلومة بدرجة امتياز مضاعف، عقدت قرانها على عبد الله صالح كامل ابن صالح كامل البليونير السعودي المعروف وتم فسخه لاحقا.
آخر أعمال لطيفة
وكان آخر أعمال لطيفة، هي أغنية «الحياة سكره» من ألبومه الجديد «مفيش ممنوع»، كلمات عمرو المصري، ألحان سامر أبوطالب، توزيع أمين نبيل، والفيديو كليب من إخراج وليد ناصف.
كلمات اغنية الحياه سكره لطيفة
الحياه سكره
شمسها منوره
تضحكلها وضحكتها
مظبوطه بالمسطره
فرفشتها وعشتها
حضناها وبحبها
غنيتلها وغنيتلى
أحزاني ودعتها
وبالناس مش شاغله بالي
ماشية وبرقص في حالي
وبقول يا أفراح تعالي يالا بينا نعيش
وعلى أية بتحسبها بقى عدي
بكره تروق تبقى كده وردي
عقد السعاده جاهز وممضي أضحك وماتخبيش
أعصابي روقتها
وروحي دلعتها
لميت همومى في شنطة
ورميتها أنا كلها
دا أنا ضحكتي في السما
ودماغى متسستمه
هخرج وأرقص وأغني
للفرحه أنا مسلمه
وبالناس مش شاغله بالي
ماشية وبرقص في حالي
وبقول يا أفراح تعالي يالا بينا نعيش
وعلى أية بتحسبها بقي عدي
بكره تروق تبقى كده وردي
عقد السعاده جاهز وممضي أضحك وماتخبيش
اغنية “الحياة سكرة” وهي من كلمات عمرو المصري، ألحان سامر أبو طالب وتوزيع أمين نبيل، وميكس وماستر مصطفى رؤوف، والكليب من إخراج وليد ناصيف وتم تنفيذه بواسطة الذكاء الاصطناعي Ai.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لطيفة الفنانة لطيفة أحدث أغاني لطيفة
إقرأ أيضاً:
عدن .. تقارير جهاز الرقابة بالكشف عن قضايا فساد تثير موجة استنكار ودعوات لتجريد المتورطين من مناصبهم
أثارت تقارير الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة التي كشفت عن قضايا فساد موجة من الاستنكار والمطالبة بالتحقيق والمحاسبة، وإحالة المتورطين إلى النيابة العامة والكشف عن هوياتهم وإقالتهم من مناصبهم ليكونوا عبرة لغيرهم.
وأكد ناشطون على ضرورة إجراء مراجعة شاملة لكافة التعاقدات والعقود المبرمة في السنوات الأخيرة. كما دعوا إلى تشكيل لجان مستقلة لضمان الشفافية ومكافحة الفساد، وإعادة الأموال المنهوبة، بالإضافة إلى تطبيق إجراءات قانونية صارمة ضد المسؤولين المتورطين.
وكشف الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة في تقارير عدة عن العديد من قضايا الفساد والاختلاسات التي طالت المال العام في الحكومة الشرعية، الأمر الذي يُعد واحدة من أوسع التحقيقات سلطت الضوء على تجاوزات مالية وإدارية في العديد من القطاعات، وخاصة في مجال تعاقدات الوقود، المشاريع النفطية، بالإضافة إلى تجاوزات في القطاع الدبلوماسي.
قضايا فساد في تعاقدات المشتقات النفطية
أحد أبرز القضايا التي تم الكشف عنها تتعلق بتعاقدات توفير المشتقات النفطية لعام 2022م، حيث أكد التقرير أن قيمة الفساد في هذه التعاقدات تصل إلى نحو 285 مليون دولار. وطالت التجاوزات العقود التي أبرمت لتأمين الوقود دون ضمانات حقيقية لمصلحة الدولة، في وقت كان يعاني فيه الاقتصاد الوطني من أزمة شديدة في هذا القطاع.
إهدار المال العام في مشاريع نفطية
كما كشف التقرير عن إهدار كبير للمال العام في مشروع تحديث مصفاة عدن، الذي تم التعاقد عليه مع شركة صينية بتكلفة إجمالية بلغت 180 مليون و543 ألف دولار.
واعتبر التقرير أن المشروع تم تحت مسمى "تحديث المصفاة" في حين لم تكن هناك احتياجات فعلية لهذا التحديث. وقد ترافق هذا التعاقد مع تجاوزات كبيرة في عملية الشراء والتعاقد على تشغيل السفينتين (أميرة عدن ولؤلؤة كريتر)، بالإضافة إلى إهدار الأموال في استئجار بواخر لنقل المشتقات النفطية.
فساد في قطاع الكهرباء
أشار التقرير إلى عقد استئجار سفينة عائمة من شركة (برايزم إنتر برايس)، حيث أكد أن العقد تم بطريقة غير مدروسة، وتضمن تغليب مصلحة الشركة المتعاقد معها على حساب المصلحة العامة. كما أشار إلى أن قطاع الكهرباء أُجبر على دفع 12.8 مليون دولار قبل وصول السفينة العائمة، دون الحصول على أي ضمانات بنكية، مما فاقم الأعباء المالية على خزينة الدولة، واستمر في تجديد عقود شراء الطاقة السابقة على الرغم من فساد هذه العقود.
فساد في شركة بترو مسيلة
وتكشف التقارير عن أن شركة بترو مسيلة، التي تدير القطاعات النفطية في حضرموت، لم تخضع لأي رقابة خلال السنوات الماضية، حيث لم تقدم أي موازنة سنوية من جهة تدقيق معتمدة طوال فترة عملها المستمرة منذ 13 عامًا، ، وأنها تحصلت على نحو 30 مليون دولار عن كل شحنة وباجمالي 1.2 مليار دولار، تم تحويلها إلى حساباتها في الخارج.
كما تم اكتشاف قيام الشركة بتأسيس شركات في سلطنة عمان وجزر الباهاما بأسماء مختلفة، دون أي دليل على أنها مملوكة للدولة.
وأشارت التقارير إلى أن الشركة دفعت 7 ملايين دولار لشراء 15% من حصة المقاول في قطاع رقم 5، على الرغم من أن الحصة كانت معروضة دون مقابل.
اعتداءات على أراضي وعقارات الدولة
كما كشف التقرير عن عمليات اعتداء ممنهج وبسط عشوائي على أراضي وعقارات الدولة نفذتها مجاميع مسلحة تابعة لشخصيات نافذة في الحكومة. وشملت هذه العمليات مساحات واسعة من الأراضي في مناطق مختلفة، خاصة في حضرموت.
فساد في القنصلية اليمنية في جدة والقاهرة
على صعيد آخر، كشف التقرير عن فساد مالي في القنصلية اليمنية في جدة، حيث قدرت قيمة الاختلاسات بـ 156 مليون ريال سعودي.
كما أشار التقرير إلى استيلاء موظفين في القنصلية اليمنية في مصر على نحو 268 ألف دولار من إيرادات الدخل القنصلي، مما يعكس حجم الفساد في البعثات الدبلوماسية اليمنية في الخارج.