"الثروة السمكية: إصدار 4010 تراخيص مائية بنهاية يونيو
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه إصدار 4010 تراخيص مائية خلال النصف الأول من 2024 بمختلف محافظات سلطنة عمان.
وأوضحت دائرة التراخيص المائية في المديرية العامة لإدارة الموارد المائية بالوزارة، أن التراخيص توزعت حسب الشهور الستة الماضية من العام الحالي كالتالي: 864 ترخيصا خلال شهر يناير و659 ترخيصا في شهر فبراير و722 ترخيصا في شهر مارس و474 ترخيصا في شهر أبريل و774 ترخيصا في شهر مايو و517 ترخيصا في شهر يونيو.
وقد تنوعت التراخيص المائية الصادرة خلال النصف الأول من العام الجاري ما بين: تراخيص طلبات تسجيل الآبار وطلبات تراخيص الآبار وطلبات السدود وطلبات الأفلاج وطلبات مقاولي حفر الآبار بالإضافة إلى طلبات المشروعات التنموية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
الفلكيون يجدون “النصف المفقود” من مادة الكون
#سواليف
يقدر #العلماء أن #المادة_المرئية تشكل نحو 15% فقط من #كتلة_الكون. ولكن ظل العلماء لسنوات يواجهون لغزا محيرا وهو عدم قدرتهم على تتبع ما يقارب نصف المادة الموجودة في #النجوم و #المجرات.
وقد اكتشف فريق دولي كبير من العلماء مؤخرا أن غاز الهيدروجين المنتشر المحيط بمعظم المجرات أكثر اتساعا بكثير مما كان يُعتقد سابقا. قد يفسر هذا الاكتشاف وجود جزء كبير من #المادة_المفقودة في الكون، ووفقا لجامعة “كاليفورنيا” في بيركلي فإن هذا البحث متاح على موقع arXiv، وسينشر أيضا مجلة Physical Review Letters.
واستخدم العلماء في دراستهم بيانات واردة من تلسكوب التحليل الطيفي للطاقة المظلمة (DESI) في مختبر “كيت بيك” الأمريكي الوطني في أريزونا، بالإضافة إلى تلسكوب “أتاكاما” الكوني في تشيلي.
مقالات ذات صلة كل شيء يمكن فعله على هاتفك.. خدمة جديدة من إنستجرام لمنافسة تيك توك 2025/04/24وباستخدام أرصاد تلسكوب DESI، قام الفريق بجمع صور حوالي 7 ملايين مجرة لقياس الهالات الخافتة للهيدروجين المتأين في أطرافها. وعادة ما تكون هذه الهالات باهتة جدا لرصدها بالطرق التقليدية. لذلك قاس الباحثون مدى تعتيم الغاز أو تعزيزه لإشعاع الخلفية الكونية الميكروية المتبقية بعد الانفجار العظيم.
واكتشف الفريق أيضا أن سحب الهيدروجين المتأين تشكل خيوطا شبحية غير مرئية تقريبا بين المجرات. وإذا كانت هذه الشبكة الكونية تربط معظم المجرات في الكون، فإنها ربما تفسر وجود المادة التي لم يتم اكتشافها سابقا.
وقد يغير هذا الاكتشاف أيضا المفاهيم حول سلوك الثقوب السوداء. واعتقد العلماء سابقا أن الثقوب السوداء فائقة الكتلة الموجودة في مراكز معظم المجرات تطلق تيارات غازية في مراحلها المبكرة فقط. لكن وجود مثل هذه السحب الواسعة من الغاز المنتشر يشير إلى أن الثقوب السوداء يمكن اعتبارها أكثر نشاطا مما كان متوقعا سابقا.