منظمة إنسان: مليشيا الإصلاح بمأرب تواصل إخفاء صحفية يمنية منذ 3 أعوام
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
يمانيون../ أفادت منظمة انسان للحقوق والحريات أن مليشيا الإصلاح الموالية للعدوان السعودي تواصل اعتقال واخفاء صحفية يمنية منذ 3 أعوام.
وأشارت المنظمة إلى أن المليشيا اختطفت الصحفية من داخل مدينة مأرب أثناء تواجدها بغرض الحصول على استخراج جواز سفر، موضحة أن ما يسمى بالأمن السياسي سيء السمعة بالمدينة والواقع تحت سيطرة الإصلاح يواصل اعتقال الصحفية “نزيهة الجنيد” منذ يناير2021.
وأضافت المنظمة الحقوقية، أن المواطنة اليمنية المعتقلة “نزيهة” والتي تنتمي إلى محافظة ريمة هي أم لـ 5 أطفال، حيث يرفض ما يسمى الأمن السياسي في مأرب المحتلة إحالتها إلى النيابة أو أي جهة قضائية للعام الثالث على التوالي، ويستمر في احتجازها قسراً بصورة تعسفية ودون أي تهمة.
#اختطافً#اليمن#صحفية يمنيةمأربمرتزقة العدوانالمصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
بعد اتهامها بـالاحتيال.. الصحة العالمية ترد على قرار ترامب بالانسحاب
بغداد اليوم- متابعة
عبّرت منظمة "الصحة العالمية"، اليوم الثلاثاء، (21 كانون الثاني 2025)، عن أسفها لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بانسحاب الولايات المتحدة من المنظمة، معربة عن أملها في إعادة واشنطن التفكير بالخطوة.
وأصدرت المنظمة بيانا، قالت فيه إنها "تأسف لإعلان الولايات المتحدة عزمها الانسحاب من المنظمة"، مشيرة إلى أنها تلعب "دورا حاسما في حماية صحة وأمن شعوب العالم، وبينهم الأمريكيون".
كما قال المتحدث باسم المنظمة، طارق ياساريفيتش، في مؤتمر صحفي: "نأمل في أن تراجع الولايات المتحدة موقفها وتنخرط في حوار بناء من أجل صحة ورفاهية ملايين الأشخاص حول العالم"، آملا أن يكون هناك "حوار بناء" مع السلطات الأمريكية.
وفي أول يوم له بمنصبه، الإثنين، نفذ ترامب تعهده قبل الانتخابات ببذل كل ما في وسعه لإنهاء عضوية الولايات المتحدة في المنظمة الأممية، التي تتخذ من جنيف مقرا لها.
جلس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد تنصيبه بوقت قصير، على مكتبه في البيت الأبيض، وأمامه عدد كبير من الأوامر التنفيذية التي بدأ في توقيعها تباعا، معلنا بداية عهده بمسار مختلف تماما عن سلفه جو بايدن.
ورغم ذلك، فإن أمر ترامب لن يتم تنفيذه بشكل فوري، حيث يتعين على إدارته إخطار الأمين العام للأمم المتحدة خطيا بقرار الانسحاب.
واتهم ترامب منظمة الصحة العالمية "بالاحتيال" لدى توقيعه مرسوما بذلك، مبررا قراره بالفجوة بين المساهمات المالية الأمريكية والصينية.
ويحث المرسوم الهيئات الفدرالية على "تعليق أي تحويل أو دعم أو موارد من حكومة الولايات المتحدة إلى منظمة الصحة العالمية مستقبلا"، ودعاها إلى "إيجاد شركاء أمريكيين ودوليين موثوقين" قادرين على "تولي الأنشطة التي اضطلعت بها سابقا منظمة الصحة العالمية".