رواية “العودة” للكاتب لليبي هشام مطر ضمن أفضل 100 كتاب للقرن الحالي
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
صنفت رواية “العودة: آباء وأبناء والأرض الوسطى” للروائي والشاعر الليبي هشام مطر ضمن قائمة أفضل 100 كتاب للقرن الواحد والعشرين التي نشرتها صحيفة “نيويورك تايمز”.
وحصلت الرواية على الترتيب ال89 في القائمة التي تم اختيارها من قبل 503 من الروائيين والكتاب والشعراء والنقاد ومحبي الكتب الآخرين.
وتدور رواية “العودة” المنشورة عام 2016 حول رحلة هشام مطر في البحث عن والده، الذي اختطف عام 1990 في القاهرة، ثم نقل إلى سجن في ليبيا.
وكان الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما قد أوصى بقراءة “العودة” عام 2018، مؤكدا أنها “مذكرات مصاغة بشكل جميل وتعكس بمهارة تاريخ ليبيا الحديث، مع سعي المؤلف الحثيث للبحث عن والده الذي اختفى في سجون القذافي”.
يذكر أن هشام مطر ولد في نيويورك لأبوين ليبيين، وقضى طفولته في طرابلس والقاهرة، وعاش معظم حياته في لندن، وتحصل مؤخرا على جائزة “أورويل” للرواية السياسية للعام 2024 عن روايته “أصدقائي”.
المصدر: وكالات
رئيسيرواية العودةهشام مطر Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رئيسي رواية العودة هشام مطر
إقرأ أيضاً:
قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها
زنقة 20 | الرباط
كشف مصادر ، أن الشابة الفرنسية التي ادعت تعرضها للاغتصاب خلال حفل في فيلا بالدار البيضاء في نونبر الماضي، سحبت شكواها يوم أمس الجمعة.
وأكد مصدر مطلع على القضية لجريدة لوفيغارو الفرنسية هذه المعلومة.
ويأتي هذا المستجد بعد أيام قليلة من المواجهة التي عقدها قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بين مواطنة فرنسية تدعى جوزيفين و المتهم الرئيسي كاميل بنيس.
وحسب ذات المصادر، فإن “الضحية” تراجعت عن أقوالها فيما يخص تفاصيل تعرضها للاغتصاب داخل فيلا خلال حفلة موسيقية ، وكل التصريحات التي أدلت بها لم تكن “متوافقة مع الواقع”.
من جهة أخرى، ووفقًا للمصدر نفسه، فإن جوزفين تتشبث بكونها فقدت الوعي خلال تلك الامسية مشيرا الى أنها خلال مثولها الأخير أمام قاضي التحقيق، أكدت أنها لم تعد تتذكر جزءا كبيرا من تفاصيل ما وقع بسبب تناولها لمادة منومة.
مقربون من المواطنة الفرنسية صرحوا لصحيفة “لوفيغارو” أنهم كانوا ينتظرون إحالة الوثائق التي تثبت تناول جوزيفين لمواد منومة من قبل القضاء الفرنسي إلى القضاء المغربي.
و بحسب ذات المصادر ، فإن المواطنة الفرنسية تؤكد أنها لا تستطيع تفسير فقدانها الوعي إلا من خلال الاحتمال القوي لتناولها مادة تسمى GHB، وهو عقار يستخدم للاغتصاب وأنها تمتلك أدلة علمية على ذلك.