سفير أمريكا بالمملكة: التغييرات بالسعودية فرصة استثنائية لاكتشاف وتعزيز المواهب النسائية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
سلط سفير الولايات المتحدة الأمريكية بالمملكة مايكل راتني، الضوء على التغييرات التي تحدث في المملكة في إطار رؤية 2030، مشيرًا إلى أنها تمثل فرصة استثنائية لاكتشاف وتعزيز المواهب.
وقال الحساب الرسمي لسفارة الولايات المتحدة بالرياض عبر موقع «تويتر»: «خلال حديثه مع المشاركات في برنامج زمالة النساء في الحدث الذي أقيم في مدينة الرياض، أعرب السفير الأمريكي في المملكة مايكل راتني عن أهمية التغييرات التي تحدث في المملكة في إطار رؤية 2030».
وأضاف: «أشار راتني إلى أنها تمثل فرصة استثنائية لاكتشاف وتعزيز مواهب القوى العاملة النسائية السعودية».
خلال حديثه مع المشاركات في برنامج زمالة النساء في الحدث الذي أقيم في مدينة الرياض، أعرب السفير الأمريكي في المملكة #مايكل_راتني عن أهمية التغييرات التي تحدث في المملكة في إطار رؤية 2030، مشيراً إلى أنها تمثل فرصة استثنائية لاكتشاف وتعزيز مواهب القوى العاملة النسائية السعودية ???????????????? https://t.co/GrAbL8IFev
— U.S. Embassy Riyadh (@USAinKSA) August 7, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: رؤية 2030 أهم الآخبار
إقرأ أيضاً:
شقير: القطاع الخاص اللبناني جاهز للإنخراط بشكل أكبر في تحقيق رؤية السعودية 2030
نظم إتحاد مجالس رجال الأعمال اللبنانية الخليجية بالشراكة مع الهيئات الاقتصادية اللبنانية وبالتعاون مع شركة Boston Consulting Group (BCG)، اليوم في مقر غرفة بيروت وجبل لبنان، ملتقى إقتصادياً متخصصاً بالاستثمار في السعودية في ضوء رؤية المملكة 2030، بمشاركة سفير المملكة العربية السعودية في لبنان وليد بخاري، ورئيس الهيئات الإقتصادية الوزير السابق محمد شقير، وحشد من رجال الأعمال وإعلاميين.
وخلال الملتقى قدم خبراء من "BCG"، وهي إحدى الشركات الإستشارية العالمية، عروضاً مختلفة عن مناخ الاستثمار في السعودية والفرص المتاحة وكيفية الاستثمار فيها، فضلاً عن الجدوى الاقتصادية والتحفيزات والتسهيلات التي يتم توفيرها.
وألقى شقير كلمة أعلن فيها جهوزية القطاع الخاص اللبناني للإنخراط بشكل أكبر في تحقيق رؤية المملكة 2030، معتبرا أنه اليوم ومع المشاريع الكبرى المطروحة في السعودية نحن أمام فرصة كبيرة لترسيخ شراكة إقتصادية ليس بين لبنان والسعودية فحسب، إنما شراكة إقتصادية عربية بمعناها الواسع"، لافتاً الى أن هناك مشاريع تشاركية كثيرة بين لبنان والمملكة، وهناك أيضاً 22 إتفاقية بين البلدين جاهزة للتوقيع، وتتطلب وجود رئيس للجمهورية لتوقيعها، ومن شأنها الإنتقال بالعلاقات الثنائية الى مرحلة جديدة أكثر تقدماً وإشراقاً.