خاص| شركة ZTE: أمريكا رفضت أبراج 5G الصينية لأسباب سياسية واقتصادية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
قال مسؤول في شركة ZTE للاتصالات اليوم الإثنين، إن أمريكا رفضت استخدام أبراج 5G التي صنعتها الشركة، لأسباب سياسية واقتصادية.
وأضاف، تستخدم واشنطن أبراجا أخرى ولكنها لا تستطيع تغطية جميع الولايات علي عكس الصين.
وأكد آخر، خلال زيارة قام بها وفد من الصحفيين المصريين إلي مقر الشركة الرئيسي في شينجن، أن الشركة صنعت أكثر من ١٢٠ رقاقةإلكترونية.
وأضاف، أنه غي عام ٢٠١٩ كان حجم المبيعات الخاصة بالشركة ١٣ مليار دولار، ولكن بلغت في عام ٢٠٢٢ ١٧.٧ مليار دولار.
وأشار إلي أن الشركة نفذت العديد من المشروعات التي لها علاقة بشبكة الجيل الخامس، في العديد من الدول الآسيوية والأوروبيةوالأفريقية مثل السعودية وألمانيا والفلبين.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عاجل - انتخابات أمريكا 2024.. موت السنجاب بينوت يثير أزمة سياسية وترامب وأنصاره يستغلون الحادثة ضد الديمقراطيين (تفاصيل)
أثار السنجاب "بينوت"، الشهير على إنستغرام، والذي تمت مصادرته وقتله بواسطة سلطات ولاية نيويورك، جدلا واسعا، حيث اعتبر الجمهوريون أن الحادثة تمثل "تجاوزا ديمقراطيا".
وفي تجمع حاشد، عبر نجل المرشح الجمهوري للانتخابات دونالد ترامب عن غضبه قائلا: "الحكومة تسمح بدخول آلاف المجرمين عبر الحدود، ولكن إذا كان شخص لديه سنجاب أليف دون تصريح، فسيذهبون لقتل السنجاب".
وانتقد السياسة الديمقراطية بوصفها غير متوازنة في تعاملها مع قضايا الأمن والبيئة.
كما عبر السيناتور الجمهوري جيه دي فانس، المرشح لمنصب نائب الرئيس، عن سعادته بموت السنجاب في تعليقات ساخرة، قائلا إن "الرئيس السابق ترامب سعيد للغاية بموت السنجاب"، في إشارة ساخرة إلى تسييس القضية.
لماذا قتل السنجاب "بينوت"؟وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن ولاية نيويورك قامت بمداهمة منزل مارك لونجو، بالقرب من بنسلفانيا، بعد "شكاوى عديدة" بشأن السنجاب، حيث قررت الولاية إعدام السنجاب وراكون آخر بعد فحص داء الكلب إثر ورود تقارير بأنهما عضّا شخصا.
غير أن لونجو نفى هذا، مؤكدا أن "بينوت" لم يعض أحدا.
تعليق إيلون ماسكوفي تغريدة على منصة "اكس"، انتقد إيلون ماسك، مؤيد ترامب، تصرفات الحكومة، قائلا: "لا ينبغي للحكومة أن تقتحم منزلك وتقتل حيوانك الأليف".
وأضاف: "كان يمكن إطلاق سراح بينوت في الغابة بدلا من قتله".
وحظيت هذه التغريدة بتفاعل واسع، مع مقارنة ماسك بين التصويت لترامب والتصويت لصالح "بينوت".
وقد أطلق لونجو حملة تبرعات لإحياء ذكرى بينوت وراكون آخر يدعى "فريد"، داعيا إلى "المساءلة من إدارة حماية البيئة في نيويورك والدعوة إلى نهج أكثر تعاطفا تجاه الحياة البرية.