"الغذاء والدواء": غرامة نصف مليون ريال لمنشأة تتلاعب بصلاحية "دواجن"
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
ضبطت الهيئة العامة للغذاء والدواء نحو (5) أطنان من الدواجن منتهية الصلاحية تم التلاعب بتواريخ صلاحيتها، إضافة إلى دواجن ولحوم مجهولة المصدر في أحد المستودعات في الرياض، وذلك لغرض بيعها وتداولها من خلال المتاجر الغذائية والأسواق.
وأوضحت الغذاء والدواء أنه من خلال الجولات التفتيشية التي تنفذها على المنتجات والمنشآت الغذائية، زارت مستودعًا، وعثرت على المواد الغذائية المخالفة وأدوات وملصقات لتغيير تواريخ الصلاحية.
أخبار متعلقة "الغذاء والدواء": إمكانية إصدار شهادة مطابقة الإرسالية بقطاع التجميل من بلد الشحنرصد 6 منشآت صيدلية لم تلتزم بتوفير الأدوية خلال شهر يونيو منها مطابقة المواصفات وسلامة المكونات.. أبرز شروط تسجيل الأعلاف في المملكة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الهيئة العامة للغذاء والدواء - أرشيفية اليوم غرامة مالية
أشارت الهيئة إلى أنه جرى ضبط وإتلاف كامل المواد الغذائية من الدواجن واللحوم، بالإضافة إلى إيقاع غرامة مالية على المنشأة قدرها نصف مليون ريال (500,000 ريال) لمخالفتها المادة السادسة عشرة من نظام الغذاء التي نصت على أنه (لا يجوز تداول الغذاء إذا كان مغشوشاً، أو يحتوي على طرق أو وسائل مخادعة أو ممارسة تضلل المستهلك).
ودعت الغذاء والدواء المستهلكين إلى الإبلاغ عن مخالفات المنشآت الخاضعة لإشرافها عند ملاحظتها، وذلك من خلال الاتصال على الرقم الموحّد (19999)، أو عبر تطبيق "طمنّي”.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض الهيئة العامة للغذاء والدواء دواجن مواد منتهية الصلاحية الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
التخطيط الإستراتيجي؛ عند صاحب الداء والدواء معا!
#التخطيط_الإستراتيجي؛ عند صاحب الداء والدواء معا!
بقلم/ حمزة الشوابكة
في بداية الأمر، لابد وأن ندرك بأن التخطيط الإستراتيجي، هو التخطيط على المدى البعيد إجمالا، حيث بالتخطيط الإستراتيجي، يكون الواحد قادرا على دراسة تحليلية لنقاط القوة والضعف من جهة؛ والفرص والتهديدات من جهة أخرى، الأمر الذي يساعد على الخروج بخطط تضمن نجاحها، وتقليل نسبة الخطأ عند تنفيذها، وبهذا النهج والفكر؛ بدأ أصحاب فكرة (الشرق الأوسط الجديد) بتنفيذ ما خططوا له، فكان من أول خططهم صناعة الداء والمرض، وذلك بإيجاد أذرع لعدو صديق، فكانت المقاومات الفارسية، وكانت الجماعات المتطرفة الخارجية، وبدأ تنفيذ خطط مشروع خبيث، وبدأ المرض ينتشر وينتشر في جسد الأمة العربية والإسلامية؛ بتوجيهات فارسية يهودية، حتى أصبح جسد الأمة مُنهكاً تَعِباً هشّاً؛ عندها انتقلوا إلى المرحلة الثانية، وهي تقديم العلاج المدروس المرسوم، المحدد كمّاً ونوعاً ووقتاً، وقد يكون منه كذبة خبيثة لعينة! وهي تحرير دمشق من دنس العلوية، فقامت الأمة فرَحاً وسمَراً على ذهاب طاغية لعين، غير مدركين بأنها قد تكون جرعة من دواء لداء صانعهما واحد، فربما تبدأ اليهود باحتلال جزء مخطط له من سوريا؛ والقيام بتقسيم الحصص كما كان مخطط له! في حين لا يزال الناس في غياهب صدمةِ فرحةٍ مؤقتة، فرحة سببها قوة تأثير الدواء، تماماً كسرعة ذهاب نظام الطاغية بشار، فقد يكون إسقاط نظام بشار، وتحرير دمشق، والمركز الذي أعطي للجولاني، وصناعة فرحة تلبس ثوب الخدعة؛ كل ذلك قد يكون بداية لتنفيذ خطط لعينة، لن يكون نتاجها إلا زيادة في الفرقة والتشتت والتقسيم لأمة الإسلام والعروبة، وكأننا بتنا أمة لن تفرح الفرحة المرجوة المنتظرة؛ إلا ببزوغ فجر محمد بن عبد الله (المهدي)، فلطفاً وعوناً وتوفيقاً وثباتاً يا ربنا نرجوا.
مقالات ذات صلة إعاقات بسلاح صهيوني 2024/12/15