كواليس مرعبة.. القبض على "سفاح نساء" في كينيا قتل 42 امرأة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أعلنت الشرطة الكينية القبض على "سفاح نساء" قتل 42 امرأة، ثم قطعهن ووضع أشلائهن في أكياس بلاستيكية، قبل أن يلقي بهن في محجر سابق بأحد أحياء نيروبي.
وكانت اكتشفت جثث نساء مشوهة في مستودع للقمامة في العاصمة نيروبي.سفاح نساء في كينياوقال محققون إن الشخص البالغ من العمر 33 عاما اعتقل مساء أمس الأحد أثناء مشاهدته نهائي بطولة أوروبا في إحدى الحانات.
أخبار متعلقة انهيار أرضي يطمر حافلتي ركاب بنيبال.. و60 مفقودًاالشرطة الألمانية تحرر رهينتين من أيدي خاطفين.. ماذا حدث؟مروحيات بأعداد كبيرة.. مقتل 3 وإصابة امرأتين في حادث بألمانياووصف محمد أمين، رئيس إدارة المباحث الجنائية: القاتل أنه مريض نفسي"، وأضاف: قاتل عتيد لا يحترم الحياة الإنسانية."
وأمس الأحد، عثرت الشرطة على أشلاء تسع نساء تتراوح أعمارهن بين 18 و30 عاما.أشلاء جثث في مستودع النفاياتوبدأت التحقيقات يوم الجمعة الماضي، بعد العثور على أشلاء جثث في مستودع النفايات.
الشخص المعتقل اعترف أن ضحيته الأولى كانت زوجته، مبينًا أنه خنقها وقطع جثتها، واستمر في فعل الشيء نفسه مع النساء الأخريات.
وتعقب المحققون الشخص من خلال الهاتف المحمول لآخر ضحاياه، وكان يقيم على بعد 100 متر فقط من مستودع النفايات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات نيروبي سفاح نساء كينيا جرائم قتل
إقرأ أيضاً:
الشرطة تخلي سبيل معتقل سابق قضى 20 عاما في سجون العراق
أفرجت السلطات المغربية مؤخرا، عن معتقل سابق في سجون العراق، قضى 20 عاما محبوسا على ذمة قضية إرهاب، وأعيد إلى بلاده بعد أشهر من نهاية مدة محكوميته.
المعني واسمه عدنان سهمان، ينحدر من مدينة الدار البيضاء، وقد اعتقل في 13 ماي 2004، وكان يتعين الإفراج عنه بالعراق في 13 ماي الفائت، وهو ما لم يحدث إلا في يناير، أي بعد أزيد من 8 شهور على نهاية محكوميته.
تعاني محاولات المغرب في استعادة أبنائه المسجونين في العراق، من المشاكل المسطرية التي عادة ما تؤخر عمليات الترحيل، وأيضا جهود السلطات المغربية في مواصلة التحقيق مع المعنيين.
وبالنسبة إلى سهمان، فقد أخلت الشرطة المغربية سبيله بعد استجوابه فترة تمتد على طول مدة الحراسة النظرية المستوجبة في مثل هذه الحالات، وقد وصلت إلى 9 أيام بالنسبة للمعتقل المرحل من العراق. لكن بدل إحالته على المحاكمة، كما هو شأن زملائه العائدين أو المرحلين من بؤر التوتر، فقد خرج سهمان مباشرة إلى منزله حيث يمكث دون أن يغادره حتى الآن.
قال مصدر في تنسيقية عائلات المعتقلين في العراق وسوريا « إن سهمان يعاني من صدمة نفسية، وهو في منزله حيث لا يغادره البتة منذ أفرجت عنه الشرطة ». في 2015، حذرت هذه التنسيقية من مصير مظلم قد يواجه سهمان بعد ترحيله إلى سجن سيء السمعة، حيث تنفذ الإعدامات، لكنه سلم من ذلك.
وأطلقت هذه التنسيقية حملة، بدءا من الأسبوع الفائت، في سعي من أعضائها إلى لفت الانتباه إلى « الأوضاع المتدهورة للمسجونين المغاربة في العراق ». وتملأ الهواجس عوائل أولئك المعتقلين، تحسبا من تنفيذ إعدامات، ما لم تضغط السلطات المغربية أكثر في سبيل استعادة المعنيين.
كلمات دلالية العراق المغرب تطرف توتر سجون معتقلون