قال الكاتب الصحفي والمخرج المسرحي جمال عبد الناصر انه انتهى من كتابة أول كتاب عن مسيرة الفنان الكبير أحمد بدير الممتدة لأكثر من 50 عاما، والتي تتنوع فيها أعماله ما بين المسرح والتليفزيون والسينما والإذاعة، والكتاب سيصدر ضمن إصدارات مهرجان المسرح المصري في دورته الـ 17، والتي يكرم فيها الفنان أحمد بدير عن مسيرته الفنية بشكل عام، والمسرحية بشكل خاص .

 

وأكد أن الكتاب سيكون عنوانه " سلاسة الأداء وعمق التجربة " وأنه أستغرق في كتابته لأكثر من شهرين، جمع فيها كل ما كتب عن أحمد بدير في الصحافة المصرية، وخلال جلسات قام بها جمال عبد الناصر مع الفنان أحمد بدير في منزله تعرف علي مسيرته وأهم محطاته الفنية، والكتاب يصحح الكثير من المعلومات المغلوطة عن الفنان منها تاريخ ميلاده الحقيقي، والمكان الذي ولد فيها، فكل ما هو مكتب علي الإنترنت يحمل الكثير من المعلومات المغلوطة عن الفنان أحمد بدير .

الكتاب يضم أكثر من فصل منها فصل مخصص للحديث عن نشأته وبداية شغفه بالفن ، وفصل آخر عن منهج الفنان أحمد بدير التمثيلي، وفصل مخصص لشهادات ووجهات نظر زملاء الفنان أحمد بدير من الفنانين، وآراء بعض النقاد في مشواره، ومنهم : ليلي علوي ، إلهام شاهين ، فتوح أحمد ، المخرج خالد يوسف ، المخرج عصام السيد ، ابنته سارة ، الناقد سمير الجمل ، الكاتب الصحفي عادل السنهوري ، الكاتب الكبير محمد السيد عيد. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جمآل عبد الناصر أحمد بدير كتابة أول دورته الـ 17 الفنان أحمد بدیر

إقرأ أيضاً:

رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة

توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.

أخبار ذات صلة إينجبريجتسن.. «الثنائية الثالثة» المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • أكرم حسني: مينفعش أختلف مع أستاذ بقيمة المخرج شريف عرفة
  • (60) عامًا على وفاة الملك فاروق
  • إلقاء القبض على مجموعة متورطة في تهريب الأسلحة بدير الزور
  • مواجهة بين جمال سليمان والشيطان.. أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل أهل الخطايا
  • ليلة بروح الشباب يتألق فيها علي الألفي بساحة الهناجر.. صور
  • رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
  • مفاجأة.. «عمرو سلامة» لم يعتذر عن إساءته لـ إسماعيل يس وصلاح أبو سيف
  • عمرو سلامة يثير الجدل بسبب إسماعيل يس.. الأسوأ في تاريخ السينما المصرية
  • أحمد الجندي وإياد صالح يزوران قهوة المحطة في مدينة الإنتاج الإعلامي
  • إسماعيل ياسين أسوأ ممثل وانتصار استثنائية .. تصريحات عمرو سلامة تثير الجدل