الرياض

روي المستشار القانوني حمود الناجم تفاصيل تعرض فتاة لاستغلال إلكتروني عن طريق فتح رابط من خلال بحثها عن وظيفة.

وقال الناجم خلال تصريحات إلى الإخبارية “فتاة عمرها حوالي 25 سنة تعرضت لاستغلال إلكتروني من خلال بحثها عن وظيفة، تم التواصل بها وتم الاتفاق على راتب الوظيفة وتم ارسال إليها رابط عبر الواتس ودخلت عليه، بعد فترة معينة تم استغلال اسمها وسجلها المدني وتم فتح حسابات لها واستقبلت حوالات وحولت مبالغ كبيرة من حساباتها وهي لاتعلم أي شيء.


وشدد الناجم على أن أي طلب لرقم سري يُعتبر مؤشرًا واضحًا على موقع نصب واحتيال، محذرًا من التعامل مع مثل هذه الجهات.

وأكد أن الحفاظ على الخصوصية والبيانات الشخصية يتطلب اليقظة والحذر الشديدين في جميع الأوقات.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/kJyD6sMUROhldtqU.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: احتيال استغلال

إقرأ أيضاً:

قانوني يوضح: هل التهديد بإبلاغ السلطات جريمة في الإمارات؟

تثير مسألة التهديد بإبلاغ السلطات تساؤلات كثيرة حول اعتبارها جريمة قانونية ي الإمارات أم ممارسة لحق مشروع، وفي هذا السياق، أوضح محمد الميسري مستشار قانوني، الإطار التشريعي لهذه المسألة استناداً إلى المرسوم بقانون اتحادي رقم 31 لسنة 2021.

وأفاد محمد الميسري إلى أن "التهديد بإبلاغ الشرطة أو الجهات القضائية لا يُعتبر في الأصل جريمة، إلا إذا اقترن بشروط معينة حددها القانون بوضوح".

سجن مؤقت

وذكر أن المادة 402 من القانون نصت على أنه "يعاقب بالسجن المؤقت مدة لا تزيد على سبع سنوات من هدد آخر كتابةً أو شفاهةً بارتكاب جناية ضد نفسه أو ماله أو ضد نفس أو مال غيره أو بإسناد أمور خادشة بالشرف أو إفشائها، وكان ذلك مصحوباً بطلب أو بتكليف بأمر أو الامتناع عن فعل أو مقصوداً به ذلك".

طلب أو تكليف

ولفت الميسري إلى أن المادة 403 جاءت لتجرّم التهديد بارتكاب جناية بعقوبة أخف في حال لم يكن مصحوباً بطلب، لافتاً بناءً على ذلك، إلى أن القانون يشترط لتجريم التهديد، أن يكون التهديد بارتكاب جناية، وأن يكون مصحوباً بطلب أو تكليف.

تقييم الحادثة 

وفيما يتعلق بالوقائع التي لا تندرج تحت نصوص المواد السابقة، نوه الميسري إلى أن المادة 404 تمنح القاضي سلطة تقديرية لتقييم الحادثة، حيث تنص على: "كل من هدد آخر بالقول أو بالفعل أو بالإشارة كتابةً أو شفاهةً أو بواسطة شخص آخر في غير الحالات المبينة في المادتين السابقتين، يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة أو بغرامة لا تقل عن عشرة آلاف درهم".

ظروف الواقعة 

وبيّن الميسري أن التهديد بإبلاغ الشرطة أو الجهات القضائية قد يكون محل خلاف قانوني يعتمد على ظروف الواقعة وسياقها، فإذا كان التهديد مقترناً بطلب أو شرط معين، فقد يُعد شكلاً من أشكال التهديد أو الابتزاز، وهنا يظهر دور القاضي في تكييف الواقعة بناءً على الملابسات وتقدير نوايا الأطراف.

خطوات استباقية 

و أشار الميسري إلى أن القانون الإماراتي لا يجرّم التهديد فحسب، بل يفرض أحياناً خطوات قانونية استباقية في بعض الحالات على سبيل المثال، في القضايا التجارية المتعلقة بفسخ العقود أو طلبات الأداء، يشترط القانون توجيه إنذار عدلي من كاتب العدل للطرف الآخر، ويُلزم هذا الإنذار المدين بسداد المستحقات خلال مدة لا تقل عن خمسة أيام عمل، وإلا جاز للدائن اللجوء إلى القضاء.

مقالات مشابهة

  • رابط حجز شقق سكن لكل المصريين 5 وقيمة الأقساط الشهرية
  • فتاة ثملة تستنجد بالرئيس بايدن خلال اعتقالها بمطار ناشفيل
  • محمد ناصف يعلن تفاصيل أول تطبيق إلكتروني لأطفال قصور الثقافة
  • «مايكروسوفت» تستثمر 80 مليار دولار «للذكاء الاصطناعي» وتحذيرات من دوره بقتل 1300 شخص سنوياً
  • برقم العداد.. رابط الاستعلام عن فاتورة المياه شهر يناير 2025
  • قانوني يوضح: هل التهديد بإبلاغ السلطات جريمة في الإمارات؟
  • رويترز: مستشار الأمن القومي الأمريكي سيزور الهند الإثنين المقبل
  • مستشار الرئيس يكشف حقيقة انتشار فيروس قاتل يُصيب كبار السن
  • الداخلية تعرض اعترافات الجناة في مجزرة مدينة الصدر (فيديو)
  •  أسس منح سلف (التربية والتعليم) لعام 2025 – رابط