فتاة خلف منصة ترامب تثير الريبة .. هل كانت ضمن فريق الاغتيال؟ - فيديو
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
سرايا - نشر نشطاء مقاطع فيديو من محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، ظهر في أحدها امرأة وفي آخر رجل قالوا إن سلوكهما "مشكوك به" وكأنهما على علم مسبق بما سيحدث.
وفي الفيديو المتداول تظهر المرأة ذات الشعر الداكن وهي ترتدي نظاره شمسية وتقف مباشرة خلف ترامب، وبعد طلقات الرصاص شعر الجميع بالهلع إلا أنها بقيت ساكنة وأخرجت هاتفها المحمول بهدوء وبدأت بالتصوير.
وعلق أحد الأشخاص قائلا: "هذا الفيديو لامرأة تقف خلف دونالد ترامب أثناء محاولته اغتياله مثير للريبة للغاية. يبدو أن لغة جسدها وسلوكها يشيران إلى أنها كانت تعلم أن شيئا ما قادم".
This video of a woman located behind Donald Trump during his attempted assassination is HIGHLY suspicious.
Her body language & behavior seem to indicate she knew that something was coming. pic.twitter.com/L4sEHArSrA
وكتب آخر: "إنها تنظر في اتجاه القناصين. يبدو أنها تنتظر أن تنطلق الرصاصة. ليس لديها أي صدمة أو رد فعل لصوت إطلاق النار. إنها تحاول فقط الاندماج مع الجمهور. ثم أخرجت هاتفها".
وقال آخر: ".. وكأنها ضمن فريق اغتيال مدفوع الأجر وكانت وظيفتها هي التحقق من مقتله بصورة أو مقطع فيديو.. أعتقد أنكم جميعا وجدتم الدليل القاطع هنا مهما كان هذا الأمر".
وأشار آخرون إلى رجل آخر لم يبد أي ردة فعل لحظة إطلاق النار، وكتب أحد النشطاء: "لاحظ أن الرجل ذا القبعة السوداء هو الوحيد الذي لا يتحرك أثناء إطلاق النار".
وفي الصور المتداولة عبر وكالات الأنباء، يظهر الرجل وهو يقوم بتصوير ما يحدث بهدوء تام فيما الأفراد من حوله في حالة الهلع بينما يحيط أفراد الأمن بالرئيس السابق.
وتعرض ترامب يوم السبت الماضي لمحاولة اغتيال خلال إلقائه كلمته أثناء تجمع انتخابي لأنصاره في ولاية بنسلفانيا.
وحدد مكتب التحقيقات الفيدرالي، هوية مطلق النار على ترامب بأنه توماس ماثيو كروكس البالغ من العمر 20 عاما، والذي سقط قتيلا في مكان الحادث على يد عملاء الخدمة السرية.
المصدر: RTإقرأ ايضاَالإعلام العبري يحذر مما "تخفيه مصر": تستعد لحرب "يوم غفران" أخرى ليبرمان: جنودنا يعانون من الكوابيس واقتصادنا ينهار ودبلوماسيتنا تتآكل" الموت في كل مكان " .. فلسطينية ناجية من مجزرة النصيرات تتحدث عن اللحظات الأولى للمجزرة - فيديو
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس الجميع ترامب ترامب ترامب ترامب الجميع الرئيس
إقرأ أيضاً:
بعد تغيبها.. إخلاء سبيل «فتاة الفيوم» وصديقها وتكليف نجدة الطفل بتقرير عن حالتها النفسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت النيابه العامة بالفيوم، منذ قليل قرارًا بإخلاء سبيل"م.ع "طالبة الإعدادية، كانت قد أعلنت أسرتها اختفاءها أثناء قيامها بتصوير مذكرة، بالإضافة إلى إخلاء سبيل" محمد. ي" 19سنه، صديق الفتاه، وقد جاء هذا القرار بعد التحقيقات التي أجرتها الجهات المختصة حول ملابسات القضية.
كما كلفت النيابة العامة نجدة الطفل بعمل تقرير الحالة للنفسيه لها ومتابعتها، والتعهد على والديها بحسن رأيتها، وتأتي هذه الخطوة لضمان سلامتها النفسية ومساعدتها في تجاوز أي مشكلات قد تكون واجهتها خلال الفترة الماضية.
تعود تفاصيل الواقعه عندما
البلدية عندما تلقى اللواء أحمد عزت مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم، قد تلقي إخطارا من العميد حسن أبو عقرب مأمور قسم أول الفيوم، بورود بلاغ بغياب "م. ع.ع.ز" 14 عاما، طالبة بالصف الثاني الإعدادي، مقيمه بدائرة القسم، حيث خرجت من منزلها بتاريخ 15مارس الجاري بعد الإفطار مدعيه بتصوير أوراق خاصه بالمواد الدراسية، ولم تعود مرة إخرى للمنزل ولم يشتبه في غيابها جنائيًا حيث تبين من الفحص المبدئي خروج الفتاة بصلاة العشاء ومغافلة والديها أثناء أدائها لصلاة التراويح.
حيث تشكل فريق بحث برئاسة الرائد أحمد السوهاجي رئيس مباحث قسم أول وبأشراف اللواء محمد العربي مدير إدارة البحث الجنائي بالفيوم والعميد حسن عبد الغفار رئيس مباحث المديرية والمقدم أحمد الهاين مفتش مباحث القسم وبمتابعة اللواء محمود حمدي مساعد مدير الأمن للامن العام وبالفحص وجمع المعلومات عن الواقعة وبسؤال والدتها ووالدها، تبين نشوب خلاف بينها وبين والدتها قبل تغيبها بيوم بشأن المذاكرة وسحب هاتفها المحمول الخاص بها، وتواصلها هاتفيا من هاتف شقيقتها الكبرى أثناء تلقى وجبة الإفطار قبل الواقعة بيوم وعليها قام رجال المباحث بفحص الرقم عبر التقنيات الحديثه.
وكشفت التحريات التي قادها الرائد أحمد السوهاجي رئيس المباحث وما توصلت إليه التقنيات الحديثه بمتابعة رقم الهاتف التي تواصلت معه بوجود فتاة الإعدادية بشقة في حلوان رفقة شخص يدعى"محمد ي. و"، 19 سنه ومقيم بحلوان ـ القاهرة والذي تعرفت عليه من تطبيق بابجي وتعتبره صديقها، ومع أختلافها مع والدتها بشأن المذاكرة، ما دفعها لترك المنزل لإعتقادها بأنها أسرتها تشكل وسيلة ضغط نفسي عليها، على الرغم من شهادة الجميع بتفوقها الدراسي وحسن خلقها وإلتزامها بدروسها، والتوجه لسالف الذكر والإقامة لديه هربا من الضغط النفسي وكوسيلة عقاب لأسرتها حسب تفكيرها المحدود لصغر سنها.
وجرى استهداف محل تواجد المتغيه وإصطحابها والمذكور لديوان قسم أول الفيوم وبسؤالهما رددا مضمون ما أسفر عنه الفحص، وتحرر عن واقعة الغياب المحضر رقم ١٧٨٧ ادارى لسنة 2025، وعن الضبط تحرر الرقم ٤٦ احوال لسنة 2025 ارفاقا لمحضر الغياب وجار عرضهما على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.