الابلاع عن حادثين على بعد 70و79 ميلابحريا شمال وجنوب غربي الحديدة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
وقالت الهيئة في تدوينة على منصة "اكس " تلقينا بلاغا عن واقعة على بعد 97 ميلا بحريا شمال غربي مدينة الحديدة اليمنية
وكانت هيئة البحرية البريطانية قالت ان سفينة ابلغت عن تعرضها لهجوم من قبل 3 زوارق صغيرة على بعد 70 ميلا بحريا جنوب غربي الحديدة اليمنية.
الهيئة قالت ان زورق صغير مسير اصطدم بالسفينة مرتين وأطلق الزورقان الصغيران النار على السفينة.
وكانت أعلنت القوات المسلحة عن تنفيذ عمليتين عسكريتين، استهدفتا سفينة إسرائيلية في خليج عدن، وأهدافاً عسكرية للعدو الصهيوني في منطقة أم الرشراش جنوب فلسطين المحتلة.
وأوضحت القوات المسلحة في بيان، أن القواتُ البحريةُ وسلاحُ الجوِّ المسيرُ والقوةُ الصاروخية نفذت عمليةً مشتركةً استهدفتْ سفينةَ (MSC UNIFIC) الإسرائيليةَ في خليجِ عدن، بعددٍ من الصواريخِ الباليستيةِ والطائراتِ المسيرةِ.
وأشارت إلى أن سلاح الجوِّ المسير نفذ عمليةَ استهدافٍ لعددٍ من الأهدافِ العسكريةِ للعدوِّ الاسرائيليِّ في مِنطقةِ أُمِّ الرشراشِ جنوب فلسطينَ المحتلةِ بعددٍ من المسيراتِ وقدْ حققتِ العمليةُ أهدافَها بنجاحٍ بفضلِ الله.
وأفاد البيان بأن تنفيذ العمليتين يأتي انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ورداً على مجزرةِ المواصي في "خانيونس" التي ارتكبَها العدوُّ الإسرائيلي.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
مظاهرة في حلب للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قسد والعمال الكردستاني
نظم عشرات الناشطين السوريين، الجمعة، وقفة احتجاجية في محافظة حلب شمال البلاد للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وحزب العمال الكردستاني "بي كي كي"، لاستعادة المناطق الواقعة تحت سيطرتها شمال شرقي البلاد.
وأظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي اجتماع المحتجين في ساحة سعد الله الجابري، منددين بانتهاكات قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل وحدات الشعب الكردية عمودها الفقري.
وتتهم "قسد" التي تحظى بدعم من الولايات المتحدة وتسيطر على ما مناطق شمال شرقي سوريا بارتباطها بتنظيم حزب العمال الكردستاني المدرج على قوائم الإرهاب في العديد من الدول بما في ذلك تركيا.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها شعارات من قبيل "قسد والأسد وجهان لعملة واحدة" و"أخرجوا إخوتنا من سجونهم" و"العدالة التي تتأخر تجلب مجرمين جدد".
يأتي ذلك بعد سلسلة من التفجيرات التي استهدفت مدينة منبج في ريف حلب الشرقي خلال الأسابيع الماضية ما أسفر عن قتلى ومصابين في صفوف المدنيين.
ووجه ناشطون سوريون أصابع الاتهام إلى قوات سوريا الديمقراطية بالوقوف وراء التفجيرات التي استهدفت المدنية شمالي البلاد، في حين أصدرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" تقريرا قالت فيها إنها وثقت مقتل نحو 60 شخصا في حلب برصاص قناصة تابعين لـ"قسد" خلال الشهرين الماضيين.
وتتواصل الجهود الدبلوماسية في محاولة لإيجاد حل لمصير قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في شمال شرق سوريا، وهي واحدة من أبرز القضايا التي تؤثر على استقرار البلاد ومستقبلها بعد الإطاحة بنظام الأسد.
وتُعتبر "قسد" من الحلفاء الرئيسيين للولايات المتحدة في مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية، بينما ترى تركيا فيها تهديدا للأمن القومي بسبب روابطها بحزب العمال الكردستاني.
في مقابل ذلك، تؤكد السلطات الجديدة في دمشق عزمها بسط سيطرتها على كافة أرجاء البلاد بما في ذلك مناطق قوات سوريا الديمقراطية شمال شرقي سوريا.