منتخب الأرجنتين بطلاً لكوبا أمريكا للمرة 16 في تاريخه بعد فوزه على كولومبيا
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
نجح منتخب الأرجنتين، مساء الأحد، في التتويج بلقب "كوبا أمريكا 2024" للمرة الثانية على التوالي بعد فوزه على كولومبيا 1-0 بهدف لاوتارو مارتينيز في الدقيقة 112.
اعلانركض مارتينيز، عقب تسجيله الهدف الذي قاد الأرجنتين إلى لقبها القياسي السادس عشر في الكوبا، ليعانق زميله ليونيل ميسي الذي تعرض لإصابة أثناء اللعب في الدقيقة 64.
في المباراة التي بدأت متأخرة ساعة و20 دقيقة بسبب مشاكل الجماهير في ملعب هارد روك ستاديوم، فازت الأرجنتين بلقبها الكبير الثالث على التوالي بعد كوبا أمريكا 2021 وكأس العالم 2022، وعادلت منتخب إسبانيا الذي فاز ببطولة أوروبا 2008 و2012 حول كأس العالم 2010.
كما أوقفت الأرجنتين أيضاً سلسلة المباريات الـ28 المتتالية التي خاضتها كولومبيا دون هزيمة والتي تعود إلى خسارة فبراير 2022 أمام الألبيسيليستي.
دخل مارتينيز في الدقيقة 97 وسجل هدفاً من تمريرة جيوفاني لو سيلسو المتقنة. داخل منطقة الجزاء مباشرةً، أرسل مارتينيز تسديدة بقدمه اليمنى من بين أذرع الحارس كاميلو فارجاس المنزلق مسجلاً هدفه الدولي رقم 29، وهو الخامس له في البطولة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية برلين تشتعل بعد فوز إسبانيا على إنجلترا في نهائي يورو 2024 نهائي يورو 2024: إسبانيا تتطلع للقب الرابع وإنجلترا تسعى لإنهاء جفاف الألقاب شاهد: تجارة الجنس تساهم في انتعاش الاقتصاد الألماني خلال بطولة يورو 2024 الأرجنتين البرازيل كوبا أمريكا 2024 كولومبيا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next ترامب في أول مقابلة له بعد محاولة الاغتيال.. كان من المفترض أن أكون ميتا طبيبي قال "قد كانت معجزة" يعرض الآن Next إسرائيل تركب جرائم "قتل المنازل" في قطاع غزة.. تل الهوى والشجاعية مثال على التدمير المنهجي يعرض الآن Next العراق: العثور على رفات 139 ضحية لتنظيم "داعش" في حفرة ضخمة شمالي البلاد يعرض الآن Next مقتل 5 وإصابة نحو 20 آخرين في انفجارهز مقهى مزدحماً في العاصمة الصومالية يعرض الآن Next برلين تشتعل بعد فوز إسبانيا على إنجلترا في نهائي يورو 2024 اعلانالاكثر قراءة عملية مزدوجة بين دهس وإطلاق نار جنوبي تل أبيب تسفر عن 4 إصابات بعضهم بحالة خطرة إصابات في سباق الثيران بمهرجان سان فيرمين الإسباني: نقل سبعة أشخاص إلى المستشفى "الكارثة" تتكشف.. أكوام من الجثث ودمار هائل بعد انسحاب الجيش الاسرائيلي من تل الهوى والصناعة في غزة الإمارات ترحل طالبا من جامعة "نيويورك أبوظبي" ارتدى كوفية وهتف "فلسطين حرة" ستارمر يسمح لأوكرانيا استخدام صواريخ "ستورم شادو" لضرب مواقع داخل روسيا.. وموسكو ترد اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم دونالد ترامب اغتيال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قصف روسيا حركة حماس غزة الحرب في أوكرانيا ضحايا جو بايدن عاشوراء Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024المصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب اغتيال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قصف روسيا دونالد ترامب اغتيال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قصف روسيا الأرجنتين البرازيل كوبا أمريكا 2024 كولومبيا دونالد ترامب اغتيال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قصف روسيا حركة حماس غزة الحرب في أوكرانيا ضحايا جو بايدن عاشوراء السياسة الأوروبية
إقرأ أيضاً:
فشل “أمريكا” في مهمّة ردع اليمنيين
يمانيون../
ضمن سلسلة اعترافات ساسة وعساكر واشنطن بنجاح القوات اليمنية، وفشل أمريكا وحليفاتها، في معركة البحر الأحمر، تقول النائبة السابقة لمدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية “CIA”، بيث سانر: “تنفق واشنطن 570 مليون دولار شهرياً على مهمة فشلت في ردع اليمنيين، الذين أثبتوا في استمرار هجماتهم، وتحمل الهجمات المضادة إلى أجل غير مسمى”.
تضيف: “لم تتأكل القدرات العسكرية اليمنية، بل تآكلت سمعة وجاهزية وقدرات قواتنا، وبات اليمنيون الطرف الوحيد الذين خرجوا من 7 أكتوبر أقوى عسكرياً، وأكثر جرأة”.
تواصل الحديث وفق موقع مجلة “فورين بوليسي الأمريكية”: “إن فوائد عمليات قواتنا البحرية ضد اليمنيين غامضة، فتجارتنا لا تعتمد بشكل كبير على طرق الملاحة في الخليج العربي، في حين منعت اليمن السفن التي تحمل العلم الأمريكي من المرور في البحر الأحمر مُنذ عام”.
اليمنيون لا يتراجعون
وأكدت: “اليمنيون لا يتراجعون، والتصعيد العسكري لن يؤدي لإنهاء هجماتهم، وقد فشلنا في ردعهم أو إضعافهم، وأحرقنا مليارات الدولارات، وسنوات من إنتاج الذخائر النادرة، التي كانت تكفي لخوض حرب في المحيط الهادئ”.
المؤكد في اعتقاد النائبة السابقة للـ”CIA”، أن المواجهات في البحر الأحمر أدت إلى استنزاف جاهزية قوات بلادها، وإجبار سفنها وحاملات طائراتها على تمديد الانتشار، ما يستغرق وقتاً أطول في الإصلاحات.
والمحسوم -برأيها كمسؤولة سابقة للاستخبارات الأمريكية- هو فشل الحملة البحرية المتعددة الجنسيات (عمليات حلف حارس الازدهار وإسبيدس) في جلب الدعم وحماية الملاحة، ما يجعل واشنطن عاجزة في أحسن الأحوال.
سانر أشارت في ختام حديثها إلى أن التهديدات “الإسرائيلية” شديدة اللهجة بالتصعيد العسكري لن توقف هجمات اليمنيين، فليس لديهم ما يخسرونه.
مخاوف إغراق الحاملات
في ذات الصلة، يخشى العسكريون الأمريكيون من تطور المواجهات مع القوات اليمنية، في ظل الخوف من إغراقها إحدى حاملات طائراتهم، حيث عبَّر العقيد بالجيش الأمريكي، لورانس ويلكرسون، عن خوفه من أن يقرر من وصفهم بـالحوثيين إغراق حاملات الطائرات في ظل تطور قداراتهم وأسلحتهم العسكرية، واصفا الخطوة بالكارثية بالنسبة لبلاده؛ إذا أغرقت حاملة على متنها خمسة آلاف جندي.
كلام ويلكرسون، وهو ضابط متقاعد، وفقا لوسائل الإعلام الأمريكية، جاء بعد استهداف قوات صنعاء حاملات الطائرات بشكل متكرر؛ كانت آخرها حاملة “يو إس إس هاري ترومان”، وهي الرابعة التي تفر من مياه البحرين الأحمر والعربي، بعد هروب “أيزنهاور” و”لينكولن” و”روزفلت، العام الماضي 2024.
ماء وحرارة شديدة
يصف المعهد البحري الأمريكي وضع قيادة وبحارة “أيزنهاور” ومدمراتها وقِطعها البحرية، في 2024، بالقول: “هناك، فقط، ماء، وضربات مسيّرات، وصواريخ، وحرارة شديدة.. ربما يحصل اليمنيون على الجائزة الكبرى للعام 2024؛ لتفوّقهم على بحرية أمريكا وحليفاتها”.
يضيف: “كانت الهجمات اليمنية شبه يومية، في شتاء وربيع 2024، على المدمرات وسفن البحرية الأمريكية، وقد أجبرت حاملة “دوايت دي أيزنهاور” في يونيو 2024، على الفرار من البحر الأحمر، واستهداف الحاملة “هاري إس ترومان”، بعد ستة أيام، وأُسقطت طائرتها إف – 18 بالصواريخ والمسيَّرات اليمنية بعد انضمامها للمعركة البحرية في ديسمبر الفائت.
يُشار إلى أن العمليات العسكرية المساندة للمقاومة الفلسطينية ونصرة غزة لقوات صنعاء كبَّدت دول العدوان “الإسرائيلي” والأمريكي والبريطاني والغربي، في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”، فاتورة خسائر باهظة قرابة 220 قِطعة بحرية.
السياســـية صادق سريع