صحيفة الاتحاد:
2025-03-15@17:48:03 GMT

«سي وورلد أبوظبي».. تجارب استثنائية للصيف

تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT

أبوظبي (الاتحاد) 
أعلنت «سي وورلد جزيرة ياس، أبوظبي»، أكبر مدينة ترفيهية داخلية للأحياء البحرية في العالم، عن استضافة مهرجان محيط الأضواء الأول من نوعه الذي يقدم للضيوف مجموعة من التجارب الترفيهية اليومية هذا الصيف، من الساعة 6:00 مساءً حتى 8:00 مساءً حتى 25 أغسطس 2024.
سيُبرز المهرجان قصة عالم «المحيط يجمعنا» التي تحتفي بالعلاقة الوثيقة بين الإنسان ومنظومة الأحياء البحرية في المحيطات، من خلال تجربة احتفالية مشوقة تتميز بباقة من العروض الحية وفناني الدمى المتحركة.


وسيتألق عدد من الفنانين في أزياء مضيئة لتقديم رقصات تعبيرية تتمحور حول الحفاظ على البيئة، حيث سيقومون بتقليد الحركات الرشيقة والحيوية للحيوانات البحرية المتنوعة، بدءاً من قناديل البحر، وصولاً إلى الشعاب المرجانية.
وستتاح الفرصة للضيوف من الأطفال والكبار للمشاركة في مجموعة متنوعة من الأنشطة والتجارب الاحتفالية، مثل تزيين الوجوه برسومات مستوحاة من الأحياء البحرية باستخدام ألوان النيون المضيئة.

وسيستمتع الجمهور أيضاً بمشاهدة مجسمات ضخمة لقناديل البحر مضاءة بأضواء LED، حيث تقدم عرضاً ضوئياً تحت الماء يحاكي بيئة أعماق البحار الساحرة. كما ستضفي الدمى والمجسمات البحرية الكبيرة، التي تتفاعل مع الأشعة فوق البنفسجية، أجواء من المرح والإثارة، بالإضافة إلى العروض الباهرة لعازفي الطبول المائية، والكرات المضيئة القابلة للنفخ، والمزيد من المفاجآت المستوحاة من عالم المحيطات النابض بالحياة والإبداع.

أخبار ذات صلة «صيف آمن وسعيد» في الحمرية بالشارقة اليوم..انطلاق مهرجان ليوا للرطب بدورته الـ 20

يُعد «عالم المحيط يجمعنا» القلب النابض لسي وورلد أبوظبي، الذي يُبرز أهمية الحفاظ على كوكب الأرض والمحيطات التي تحتضن أشكال الحياة الغنية والمتنوعة. تهدف القصص والتجارب، التي يحتضنها هذا العالم الغامر، إلى إلهام الضيوف ليصبحوا رواداً في حماية المحيطات والحياة البحرية التي تزخر بها.
يتماشى المهرجان مع رؤية «سي وورلد أبوظبي» التي تمزج بين الترفيه والتعليم حول الأحياء البحرية في تجربة فريدة ومتكاملة، مما يعزز الوعي البيئي ويشجع على حماية البيئة البحرية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: سي وورلد جزيرة ياس أبوظبي الصيف سی وورلد

إقرأ أيضاً:

مفاجأة بعد 5 سنوات.. هذه الدول لم تعلن الحظر خلال كورونا وحققت تجارب ناجحة

بعد مرور خمس سنوات على فيروس كورونا، اتضح أن هناك دول لم تفرض الحظر أبداً طيلة فترة الوباء ومنذ اكتشافه فى في مارس 2020، حيث كان مليارات البشر يرقبون من وراء النوافذ ما يحدث فى الخارج.

خمس سنوات على كورونا.. كيف غيرت الجائحة وجه العالم؟منذ خمس سنوات.. كورونا جائحة عالمية غيّرت وجه العالم

كانت الاغلاقات والحظر بمثابة آخر الدواء في محاولة التصدي لتفشي الفيروس المرعب الذي قتل بالفعل الآلاف من البشر حول العالم، حيث ظهرت أوامر الحجر الصحي بعد إعلان منظمة الصحة العالمية كوفيد-19 وباءً عالمياً في 11 مارس 2020.

دولا لم تقرر الحظر فى كورونا 

لكن هناك دولاً معدودة واجهت الأمر على نحو مختلف، ومنها السويد، وتايوان، والأوروغواي، وأيسلندا ودول أخرى قليلة.

حيث أن هذه الدول لم تفرض إغلاقات ولا قيوداً على حركة شعوبها، فلم تقرّر بقاء قطاعات كبيرة من الناس في البيوت، وإنما لجأت حكومات هذه الدول إلى تدابير أخرى، فاكتفت مثلاً بمنْع التجمعات الكبيرة، أو بعمل فحوص مكثفة أو بتطبيق الحجر الصحي على حالات الإصابة أو بفرض قيود على السفر.

استراتيجية السويد فى  كورونا

كانت دول العالم، بما في ذلك الدول المجاورة للسويد، كالنرويج وفنلندا والدنمارك قد شرعت في فرْض إغلاقات في مارس 2020، بينما تجنبت السلطات السويدية فرض إغلاقات، معتمدة بدلا من ذلك على تغيّرات سلوكية طوعية من قِبل المواطنين، قامت الدول الثلاث الأخرى (النرويج، والدنمارك وفنلندا) بفرض إغلاقات حازمة منذ المراحل المبكرة من الوباء.

وقد أغلقت النرويج، وفنلندا والدنمارك المدارس ومعظم صُور الحياة العامة الأخرى، كما طالبت حكومات هذه الدول مواطنيها بأن يعملوا من المنازل، على أن هذه الدول لم تصل إلى الحدّ الذي وصلت إليه حكومة مثل المملكة المتحدة على صعيد إلزام الناس بمنازلهم.

وبالمقارنة بين السويد من ناحية وهذه الدول الثلاث من ناحية أخرى، وجد الباحثون أن أعداد الوفيات وإنْ كانت قد سجّلت ارتفاعا في السويد إبان الموجات الأولى من الوباء في فصلَي الربيع والشتاء من عام 2020، إلا أن هذه الأعداد بدأت تنخفض في السويد مقارنة بالدول الثلاث الأخرى في العامين التاليين: 2021 و2022.

وقام باحثون اقتصاديون بعقد مقارنة بين الدول الأربع ذاتها على صعيد مؤشرات الأداء الاقتصادي، فوجدوا أن استراتيجية السويد كانت مبررة في ضوء التكلفة الاقتصادية المنخفضة نسبيا.

تنزانيا رفضت الإغلاقات

أما تنزانيا، لم تفرض يوماً إغلاقات بسبب كوفيد-19، الرئيس التنزاني السابق جون ماغوفولي، رفض الإغلاقات أو غيرها من التدخلات الحكومية، وقد مات في 2021.

أما أيسلندا ونيوزيلندا؛ فكل من الدولتين جزيرة وغنية وذات تعداد سكانيّ صغير. في حين طبّقت نيوزيلندا إغلاقات صارمة في 25 مارس2020، لم تُقْدم أيسلندا على مثل هذا القرار مطلقا.

وقدمت أيسلندا برنامجا للكشف عن الفيروس وتعقبه، يمكن السلطات من مراقبة العدوى والاتصالات بين الناس، ومن ثم يمكن مطالبة الأشخاص بالخضوع لحجر صحي.

مثل هذا التدبير كان معمولا به أيضا في عدد من الدول التي طبّقت مع ذلك إغلاقات.

نيوزيلندا، في المقابل “سجّلت واحدا من أقل معدلات الوفيات جراء الإصابة بكوفيد حول العالم”.

مقالات مشابهة

  • بمشاركة جارموش ولينكليتر.. مهرجان كان السينمائي يستعد لنسخة استثنائية
  • استعداداً للصيف.. وزير الكهرباء يوجه بتوزيع 24 مركز صيانة في بغداد لفك الاختناقات
  • عروض استثنائية على طرازات "يوني" الفاخرة من "شانجان"
  • دراسة: الحنين إلى الماضي مهم للصحة النفسية
  • معرض فني لـ«العوالق البحرية»
  • مفاجأة بعد 5 سنوات.. هذه الدول لم تعلن الحظر خلال كورونا وحققت تجارب ناجحة
  • طارق محروس: المباريات الودية مجرد تجارب إعداد للمنتخبات
  • وزير الكهرباء يحفّز فنيي الصيانة: استعدوا للصيف
  • إصابة 11 شخصًا في تصادم أتوبيس بسيارة نقل بطريق الأحياء بالغردقة.. صور
  • مهرجان المدينة في تونس.. 30 عرضًا وأكثر في تظاهرة ثقافية استثنائية