بصراوية حاولت انهاء حياتها بواسطة بور سعيد لكنها نجت بأعجوبة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
بغداد اليوم - البصرة
أفاد مصدر أمني في محافظة البصرة، اليوم الأثنين (15 تموز 2024)، بنجاة امرأة من محاولة انتحار بواسطة "غدارة".
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "امرأة نجت من محاولة انتحار بواسطة غدارة نوع بور سعيد في محافظة البصرة".
وأكد أن "الحادث لم تعرف ملابساته لغاية الان، والموضوع قيد التحقيق".
ويلف الغموض اغلب حوادث الانتحار في العراق، فيما يرجح مراقبون انها ضمن تندرج ضمن "جرائم الشرف"، وأن صبغها بالانتحار لتجنب المساءلة والهروب من "الفضيحة".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
اشتباكات مبنى كركوك.. سوء فهم بسيط لكن بغداد تريد معرفة الحقيقة
بغداد اليوم - كركوك
كشف مصدر مطلع، اليوم الاربعاء (18 كانون الأول 2024)، عن اتصالات مهمة من بغداد للوقوف على طبيعة احداث مبنى محافظة كركوك.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إن "اتصالات على أعلى المستويات جاءت من بغداد للوقوف على طبيعة الاحداث التي جرت في مبنى محافظة كركوك وحيثيات الاشتباكات المسلحة التي دارت هناك".
وأضاف، أنه "تم الايعاز للقيادات الامنية بزيارة مبنى محافظة كركوك والتحقيق واعداد تقرير مسائي يرفع الى بغداد بشكل فوري تحدد به مجريات الاحداث واتخاذ كافة الاجراءات لمنع تكراره".
وأشار الى أن "الكثير مما نشر في منصات التواصل الاجتماعي غير دقيق وسيتم نشر توضيح لاحق لبيان حقيقة ما جرى امام الرأي العام"، مؤكدا، أن "ما حصل لم يأتي لوجود توتر سياسي معين بل هو سوء فهم تطور بسرعة بسبب بعض افراد الحماية".
وأقر بأن "هناك اصابة وتم اتخاذ الاجراءات القانونية بحق 3 من افراد الحماية"، لافتا الى أن "بغداد مهتمة جدا بما حدث واعطت الضوء الاخضر للقيادات الامنية بالتدخل لحسمه فورا".
وكان مصدر أمني، أفاد في وقت سابق من اليوم الأربعاء (18 كانون الأول 2024)، بأن اشتباكات مسلحة دارت داخل مبنى محافظة كركوك، وسط حالة من التوتر الأمني.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "اشتباكات مسلحة داخل مبنى محافظة كركوك بين حماية المحافظ ريبوار طه وحماية رئيس المجلس محمد الحافظ"، مبيناً أن "قائد شرطة كركوك وصل إلى المكان رفقة قوة أمنية كبيرة، حيث تم إخلاء مبنى المحافظة وإخراج جميع الموظفين".
وأضاف أن "الشجار انتهى بعد وصول قائد الشرطة"، موضحا انه "تم فتح تحقيق بالحادث ولا توجد إصابات بين المشتبكين".