خبير موارد بشرية: 6 أدلة تكشف الوقوع بالاحتيال في عروض الوظائف
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أوضح خبير الموارد البشرية مصعب الجرفالي، الأدلة التي تكشف وقوع مستخدم الانترنت ضحية للاحتيال.
وأضاف الجرفالي، بمداخلة مع الإعلامية «أثير مباركي» المذاع عبر أثير «العربية إف إم»، أن المحتالين بروجون لمجالات توظيف وهمية، ويمكن التأكد من النصب حال استباق الشركة بطلب سيرة ذاتية من خلال بريد إلكتروني غير رسمي، مما يتطلب من المتقدم البحث عن الشركة التي يتقدم إليها.
وتابع خبير الموارد البشرية، أنه لا توجد أية رسوم متعلقة بالتوظيف، مع مراعاة عدم مشاركة أية رموز تحقق يقوم بها المتقدم للوظيفة، والحذر من العروض الوظيفية التي يتم تقديمها بسرعة، مشيرا إلى أن من بين علامات النصب وجود عرض وظيفي يتضمن مبالغة في قيمة الراتب والبدلات والمسمى الوظيفي، وخصوصا في التوظيف (عن بعد)، وإدعاء أن تلك الوظائف لا تتطلب قدرات ولا يريد عارضوها سوى مشاركة المتقدم رمز التحقق، منوها بأهمية وجود عقد وظيفي لضمان التأكد من الشركة.
خبير الموارد البشرية مصعب الجرفالي: @MAljerfali
شواهد تؤكد تعرضك لمحاولة احتيال خلال البحث عن عمل عبر الإنترنت #استوديو_الصباح مع أثير مباركي#العربيةFM pic.twitter.com/Tn0mTuyt6a
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الوظائف أخبار السعودية الاحتيال آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. خبير صحة عالمية: التلوث البيئي يزداد في الدول التي تعاني من الحروب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور فؤاد عودة خبير الصحة العالمية، ونقيب الأطباء الأجانب بإيطاليا، إن جائحة كورونا كانت أزمة عالمية منذ 5 سنوات، مشيرًا إلى أن الضغط خلال هذه الأزمة كان عالمي على إيطاليا خاصة أنها من أول الدول التي عانت من ارتفاع نسبة الإصابات.
وأضاف "فؤاد" في مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن هناك كثير من الدروس المستفادة منذ جائحة كورونا ومنها أن الدول الفقيرة والغنية أمام المرض هم نفس الشخص، موضحًا: أنه كانت هناك حلول كثيرة مطروحة لمقاومة الوباء وجميع الأمراض المعدية ومعرفة أسبابها، لكن للأسف هناك بعض النقاط لا نستطيع مقاومتها مثل تلوث البيئة والحروب والفقر وتلوث المياه والغذاء.
وتابع، أن التلوث البيئي في الدول التي تعاني من الحروب يزداد بكثير، ومن الناحية الفكرية فيما يتعلق بكورونا، هناك فئة ضد التطعيم وفئات أخرى تؤيد التطعيم، لكني كطبيب وخبير الصحة العالمية أقول أنه في حالة عدم أخذ اللقاحات والتطعيم لم نكن نستطيع تقليل نسبة الخطر والوفيات، إذ أن اللقاح كان له رد فعل إيجابي على الأشخاص.