حصد فيلم Kingdom of the Planet of the Apes ، بطولة جوش فريدمان، فيريا آلن، قائمة الأعلى إيرادات منذ أول يوم عرض، حصد أرقام ضخمة في شباك تذاكر دور العرض المصرية .


تصدر  فيلم Kingdom of the Planet of the Apes المركز الاولى بشباك التذاكر، وجمع 10,803,927 جنيه منذ طرحه في شباك تذاكر السينما المصرية.

فيلم Kingdom of the Planet of the Apes

وانقسمت الإيرادات بين 75.

2 مليون دولار في شباك التذاكر الأمريكي، و 72.6 مليون دولار في دور العرض السينمائية المختلفة على المستوى العالمي. 
 

فيلم Kingdom of the Planet of the Apes أكشن، يعرض في 145 دقيقة، ويتناول قصة قرد صغير يذهب في رحلة ستقوده إلى التشكيك في كل ما تعلمه عن الماضي واتخاذ الخيارات التي ستحدد مستقبل القردة والبشر على حد سواء في إطار من الحركة والأكشن.


تفاصيل فيلم Kingdom of the Planet of the Apes

واعتمدت السلسلة على سيطرة القرود وخروجهم عن النسق في مواجهة البشر والسعى للهجوم عليهم، يقودهم القرد المتطور 
"سيزر" الذي جسده الممثل أندى سركيس، الذي سيغيب عن الجزء الجديد لسلسلة أفلام "كوكب القرود"، لأول مرة، وتألق "سركيس" في دور "سيزر" القرد الذكى والقائد لمجموعته المتمردة على البشر، وعلق "سركيس" في تصريحات له عن غيابه لأول مرة عن أفلام السلسلة، بأنه يستمتع لأول مرة بفيلم من السلسلة كمتفرج، ووعد الجمهور بأن الجزء الرابع من السلسلة سيكون مختلفًا ومدويًا، رغم عدم مشاركته فيه، حيث تنطلق الأحداث مستقبلًا بعد غياب "سيزر".

فيلم Kingdom of the Planet of the Apes

فيلم Kingdom of the Planet of the Apes يعرض بتصنيف عمري +12، أي إشراف عائلي والفيلم هو من إﺧﺮاﺝ ويس بال، تأليف ريك جافا، وبطولة كل من جوش فريدمان، بطولة فيريا آلن، كيفين دوراند، ويليام إتش ماسي، ديتشين لاكمان، أوين تيج، بيتر ماكون.

يعد الجزء الجديد من الفيلم استكمالًا للسلسلة التي بدأت بفيلم Rise of the Planet of the Apes وعرض عام 2011، وحقق نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر الأمريكي والعالمي وقت عرضه، حيث وصلت إيراداته إلى 481 مليون دولار، أما الجزء الثاني الذي حمل اسم Dawn of the Planet of the Apes وعرض عام 2014، فبلغت إيراداته 710 ملايين دولار.

هبوط إيرادات فيلم أهل الكهف بدور العرض

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم Kingdom of the Planet of the Apes إيرادات فيلم Kingdom of the Planet of the Apes فیلم Kingdom of the Planet of the Apes فی شباک

إقرأ أيضاً:

قراءة موضوعية للعلاقات الاقتصادية المصرية التركية

جاءت زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لتركيا الأسبوع الماضي لتثار بشأنها تساؤلات ما بين مؤيد ومعارض لتلك الزيارة. والناظر بالتحليل العلمي بعيدا عن العواطف يجد أن التقارب المصري التركي في مجمله يحمل إيجابيات تفوق السلبيات بكثير، في زمن باتت المطامع الغربية جل هدفها تفتيت أي قوة إسلامية.

فمما لا شك فيه أن الرئيس المصري جاء بانقلاب عسكري وقيّد الحريات وسجن الآلاف، وما زال الوضع على ذلك، كما أن تركيا أخذت موقفا من البداية ضد الانقلاب العسكري، ولكن مع تطور الأحداث واختلاف أصحاب القضية أنفسهم، فإن هذا الأمر فتح الباب أمام تركيا لتبحث عن مصالحها كما تبحث مصر عن مصالحها، خاصة وأنهما دولتان تجمعهما قواسم تاريخية وجغرافية مشتركة، وتوحدهما يمثل في حد ذاته قوة للشعوب الإسلامية.

لقد شهدت تركيا الأسبوع الماضي ميلاد الاجتماع الأول لمجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى بين البلدين مصر وتركيا، وتضمن الإعلان عن هذا الاجتماع 36 بندا ركزت معظمها على ملف التعاون الاقتصادي وأبرزها الاستمرار في تطوير مناخ الاستثمار لرجال الأعمال، وتشجيع الاستثمارات الجديدة، والتعاون في مجالات المشروعات الصغيرة وريادة الأعمال، الرئيس المصري جاء بانقلاب عسكري وقيّد الحريات وسجن الآلاف، وما زال الوضع على ذلك، كما أن تركيا أخذت موقفا من البداية ضد الانقلاب العسكري، ولكن مع تطور الأحداث واختلاف أصحاب القضية أنفسهم، فإن هذا الأمر فتح الباب أمام تركيا لتبحث عن مصالحها كما تبحث مصر عن مصالحها، خاصة وأنهما دولتان تجمعهما قواسم تاريخية وجغرافية مشتركةوالترويج وزيادة المشروعات الاقتصادية والفرص الاستثمارية المشتركة في كافة المجالات، وتعزيز التعاون في مجالات الطاقة والإسكان والعمل والتوظيف والضمان الاجتماعي والتدريب الفني والمهني، وكذلك السياحة والإعلام والاتصالات.

وبعد هذا الإعلان تم توقيع 17 مذكرة تفاهم بين البلدين في مجالات متنوعة؛ أبرزها الاستثمار الصناعي والتعليم العالي والسكك الحديدية والاتصالات والزراعة والرعاية الصحية وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وكذلك الطاقة الجديدة والمتجددة وحماية البيئة.

إن مصر سوق مهم للصادرات التركية، فضلا عن أنه تعمل في مصر 1700 شركة تركية بحجم استثمارات يقدر بأكثر من 3 مليارات دولار، منها 200 مصنع في صناعات الغزل والنسيج والملابس والكيماويات.

وقد أظهرت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر أن حجم التبادل التجاري بين مصر وتركيا وصل إلى 3 مليار دولار خلال النصف الأول من عام 2024، مقابل 3.7 مليار دولار خلال نفس الفترة من عام 2023، وقد سجلت حجم الصادرات المصرية إلى تركيا 1.5 مليار دولار خلال النصف الأول من عام 2024، مقابل 2.3 مليار دولار خلال نفس الفترة من عام 2023، بينما بلغ حجم الواردات المصرية من تركيا 1.5 مليار دولار خلال النصف الأول من عام 2024، مقابل 1.4 مليار دولار خلال نفس الفترة من عام 2023، وسجلت قيمة الاستثمارات التركية في مصر 77.8 مليون دولار خلال النصف الأول من العام المالي 2023/ 2024، مقابل 103.2 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام المالي 2022/2023، بينما بلغت الاستثمارات المصرية في تركيا 33.2 مليون دولار خلال النصف الأول من العام المالي 2023/ 2024، مقابل 28.4 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام المالي 2022/2023 .

ورغم انخفاض حجم التجارة بين مصر وتركيا فإن الأمل معقودا لزيادة حجم التجارة البينية إلى 15 مليار دولار، وهو ما اتفق عليه الرئيسان المصري والتركي، وذلك من خلال تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين واستثمار الإمكانيات المتاحة.

إن الفرصة الآن مواتية لمصر وتركيا لتحقيق تعاون اقتصادي بناء، وخلق بيئة استثمارية جاذبة للشركات من الجانبين، لا سيما وأن مصر تعد أكبر شريك تجاري لتركيا في القارة الأفريقية، والسلع والخدمات التركية تجد مبتغاها في السوق المصري الكبير والسوق الأفريقي الأكبر، فضلا عن استفادة المستثمرين الأتراك في مصر من رخص تكلفة العمالة المصرية مما يخفض من تكلفة الإنتاج. كما أن تركيا تعد أكبر الأسواق المستقبلة للصادرات المصرية خلال العام 2023 بقيمة ملياري و943 مليون دولار، وتعتبر كذلك بوابة مصر للأسواق الأوروبية من خلال الاستفادة من اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين التي وقعت في عام 2005، ودخلت حيز التنفيذ في عام 2007 لإنشاء منطقة تجارة حرة بين الدولتين.

الجانب السياسي قد يشمل تطورا من خلال تعضيد العلاقات المصرية التركية، لا سيما فيما يتعلق بوضع حد للإجرام الصهيوني في غزة، والتنسيق بين البلدين لتحقيق الاستقرار في ليبيا، والحفاظ على مصالحهما المشتركة من النفط والغاز في البحر المتوسط، والمساهمة في فتح باب للحوار داخل المجتمع المصري
وبموجب هذه الاتفاقية، تعفى الصادرات الصناعية المصرية لتركيا من الرسوم الجمركية ومن الرسوم والضرائب الأخرى ذات الأثر المماثل، بالإضافة إلى تطبيق معدلات خصم على قائمة معينة من المنتجات والتي تختلف باختلاف سنوات التشغيل حتى تصل إلى الإعفاء الكامل.

والأهم، أن هذه الاتفاقية تمكن من دمج الصناعات التركية والمصرية وتمكين المصدرين المصريين من الاستفادة من تجربة تركيا في الاتحاد الأوروبي، وحق الوصول الكامل والفوري ليس للسوق التركية فحسب، بل لسوق الاتحاد الأوروبي ككل، كما أن اتفاقيات التجارة الحرة بين مصر وأفريقيا مثل اتفاقية الكوميسا تُسهّل الوصول المستثمرين الأتراك إلى الدول الأفريقية الأعضاء بالاتفاقية.

وإذا كان هذا واضحا في الجانب الاقتصادي، فإن الجانب السياسي قد يشمل تطورا من خلال تعضيد العلاقات المصرية التركية، لا سيما فيما يتعلق بوضع حد للإجرام الصهيوني في غزة، والتنسيق بين البلدين لتحقيق الاستقرار في ليبيا، والحفاظ على مصالحهما المشتركة من النفط والغاز في البحر المتوسط، والمساهمة في فتح باب للحوار داخل المجتمع المصري، بصورة ترفع الظلم عن كاهل المظلومين، وتحقق مصالحة عادلة وشاملة.

x.com/drdawaba

مقالات مشابهة

  • المركزي المكلف من الرئاسي: إيرادات العام حتى نهاية أغسطس بلغت66.7 مليار دينار، بفائض 7.1 مليار دينار
  • فيلم عاشق يتصدر إيرادات شباك التذاكر في ثاني أيام عرضه
  • تعرف على إيرادات فيلم Beetlejuice Beetlejuice
  • 18.6 مليار دولار إيرادات سلطنة عمان حتى نهاية تموز
  • 18.6 مليار دولار إيرادات سلطنة عمان حتى نهاية يوليو
  • إيرادات سلطنة عمان من الغاز تهبط 18% في 7 أشهر
  • قبل عرضه على WATCH IT.. تعرف على إيرادات فيلم السرب بشباك التذاكر
  • بعد نجاحه بالسينمات.. watch it تعلن عرض فيلم «السرب» في هذا الموعد
  • الإفتاء توضح حكم ارتداء السلسلة الفضة للرجل
  • قراءة موضوعية للعلاقات الاقتصادية المصرية التركية