إيرادات Kingdom of the Planet of the Apes بالسينمات المصرية منذ طرحه
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
حصد فيلم Kingdom of the Planet of the Apes ، بطولة جوش فريدمان، فيريا آلن، قائمة الأعلى إيرادات منذ أول يوم عرض، حصد أرقام ضخمة في شباك تذاكر دور العرض المصرية .
تصدر فيلم Kingdom of the Planet of the Apes المركز الاولى بشباك التذاكر، وجمع 10,803,927 جنيه منذ طرحه في شباك تذاكر السينما المصرية.
وانقسمت الإيرادات بين 75.
فيلم Kingdom of the Planet of the Apes أكشن، يعرض في 145 دقيقة، ويتناول قصة قرد صغير يذهب في رحلة ستقوده إلى التشكيك في كل ما تعلمه عن الماضي واتخاذ الخيارات التي ستحدد مستقبل القردة والبشر على حد سواء في إطار من الحركة والأكشن.
تفاصيل فيلم Kingdom of the Planet of the Apes
واعتمدت السلسلة على سيطرة القرود وخروجهم عن النسق في مواجهة البشر والسعى للهجوم عليهم، يقودهم القرد المتطور
"سيزر" الذي جسده الممثل أندى سركيس، الذي سيغيب عن الجزء الجديد لسلسلة أفلام "كوكب القرود"، لأول مرة، وتألق "سركيس" في دور "سيزر" القرد الذكى والقائد لمجموعته المتمردة على البشر، وعلق "سركيس" في تصريحات له عن غيابه لأول مرة عن أفلام السلسلة، بأنه يستمتع لأول مرة بفيلم من السلسلة كمتفرج، ووعد الجمهور بأن الجزء الرابع من السلسلة سيكون مختلفًا ومدويًا، رغم عدم مشاركته فيه، حيث تنطلق الأحداث مستقبلًا بعد غياب "سيزر".
فيلم Kingdom of the Planet of the Apes يعرض بتصنيف عمري +12، أي إشراف عائلي والفيلم هو من إﺧﺮاﺝ ويس بال، تأليف ريك جافا، وبطولة كل من جوش فريدمان، بطولة فيريا آلن، كيفين دوراند، ويليام إتش ماسي، ديتشين لاكمان، أوين تيج، بيتر ماكون.
يعد الجزء الجديد من الفيلم استكمالًا للسلسلة التي بدأت بفيلم Rise of the Planet of the Apes وعرض عام 2011، وحقق نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر الأمريكي والعالمي وقت عرضه، حيث وصلت إيراداته إلى 481 مليون دولار، أما الجزء الثاني الذي حمل اسم Dawn of the Planet of the Apes وعرض عام 2014، فبلغت إيراداته 710 ملايين دولار.
هبوط إيرادات فيلم أهل الكهف بدور العرضالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Kingdom of the Planet of the Apes إيرادات فيلم Kingdom of the Planet of the Apes فیلم Kingdom of the Planet of the Apes فی شباک
إقرأ أيضاً:
حكم ارتداء السلسلة الفضة للرجل.. الإفتاء تجيب
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد لها من أحد المتابعين عبر صفحتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، جاء مضمونه كالتالي: هل ارتداء الرجال للسلسلة الفضة حرام حتى لو كان متعارفًا عليها أنها للرجال؟ وهل ربط الرجل لشعره على هيئة ضفائر حرام؟ وهل فيه تشبه بالنساء مع أنه ورد في السنة؟ وهل هناك قواعد محددة لمعنى التشبه بالنساء؟.
قالت دار الإفتاء إن ارتداء الرجال للسلسلة الفضة محل خلاف بين الفقهاء، والذي نراه أنه يجوز للرجال لبس السلسلة الفضة، لكن هذا الجواز مقيدٌ بألا تكون في بلد اختص النساء فيه بلبس سلاسل الفضة، وألا تكون السلسلة نفسها مما صُنِع للنساء، مؤكدة أن الأمر في ذلك راجع إلى العادة والعرف.
وأوضحت الإفتاء القواعد الضابطة لمعنى التشبه الممنوع بالنساء، وهي:أولًا: أن يكون التشبُّه مقصودًا؛ بأن يتعمد الرجل فعل ما يكون من شأن النساء، وأن تتعمد المرأة فعل ما يكون من شأن الرجال، أما مجرد التوافق بدون قصد وتعمد فلا حرج فيه، فالناس بأجناسها تتفق في أمور مشتركة؛ كاستعمال أدوات الأكل وركوب الطائرات وما إلى ذلك. فإذا انتفى القصد كان الفعل تشَابُهًا لا تشبُّهًا، ولا حَرج في التشابه فيما لم يُقصَد.
ثانيًا: أن يكون التشبه في شيء هو من خصائص الجنس الآخر، ومعيار ذلك الدين، أو الطَّبع والجِبِلَّة، أو العرف والعادة، وكثير من التشبه يكون في ذلك في أول الأمر، حيث يوجد القصد والتعمد والإعجاب، ثم بعد ذلك يصير شيئًا مألوفًا لا شذوذ فيه، ولا يُعَدُّ تشبهًا مذمومًا.
وقالت الإفتاء: والأمران منتفيان في لبس الرَّجُل لسلسلة الفضة، فإذا جرت عادة الناس بلبس الرجال لسلاسل الفضة، وكان ذلك من غير قصدِ التشبه بالنساء فلا مانع منه شرعًا؛ لتغير الأعراف بين الناس، ولانتفاء قصد التشبه بالنساء، إضافة إلى أنَّ القول بخصوص التَّشبُّه بالنساء في لبس السلسلة وكونها غير معتاد على اللبس- منقوضٌ باعتياد لبسها من جانب الرجال مع وجود مسميات رجالية لأصناف هذه السلاسل، فالتَّشبُّه بالنساء في لبسها منتفٍ لذلك.
وتابعت: ومن ثم لا يُتورَّك على هذا الجواز بأنَّ لبس الرَّجُل لسلسلة الفضة فيه تَشبُّه مقصود بالنساء، وهو داخل في اللعن الوارد في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: "لعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الرَّجُل يلبس لِبْسَة المرأة، والمرأة تلبس لِبْسَة الرجل". أخرجه أحمد في "المسند"، وأبو داود وابن ماجه في "السنن"، والنسائي في "السنن الكبرى"، وصَحَّحه ابن حبان والحاكم.
وأضافت: وكذلك الحال في ربط الرجل لشعره على هيئة ضفائر، مرَدُّ الأمر فيه إلى العادة والعرف، ولم يعتَدْ أهل مصر مثلًا على مثل هذا، وما ورد في السنة إنما كان ذلك لعادة العرب في هذا، وهذه العادة اختفت من غالب بلاد العرب.