اليوم العالمي لمهارات الشباب.. كيف تصبح مليونيرا من الصفر؟
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
اليوم العالمي لمهارات الشباب.. الشباب طاقات العالم الكامنة، فمن خلالهم يمكن إحداث التغير في شتى المجالات على اختلافها، لذا يحتفل العالم في مثل هذا اليوم 15 يوليو من كل عام بـ اليوم العالمي لمهارات الشباب، وذلك لنشر الوعي بأن المواهب وحدة أساسية في المجتمع، إذ أنها وسيلة لتمكين الشباب للحصول على عمل مناسب.
تقدم بوابة «الأسبوع» للمتابعين والقراء كيفية تمكين الشباب من ريادة الأعمال ووسائل الدعم النفسي التي تساعد على ذلك، خلال السطور التالية:
اليوم العالمي لمهارات الشباباليوم العالمي لمهارات الشباب 15 يوليو 2024جاء تعيين الأمم المتحدة 15 يوليو يوما لمهارات الشباب، من أجل تسليط الضوء على تعزيز مهارات الشباب في العالم، حيث يواجه الشباب تحديات وعملية انتقالية صعبة بين الدراسة وسوق العمل، ويضطر الشباب بعد التخرج إلى تعلم المهارات المطلوبة للاندماج في سوق العمل وإيجاد الوظائف المناسبة، وأحيانًا يكون المعروض عليهم من الوظائف أقل جودة وأقل مرتبات، أو عقود عمل مؤقتة وغير مستقرة.
اليوم العالمي لمهارات الشبابطرق تنمية مهاراتك لكي تصبح مليونيرا من الصفر1- تنمية الذات واكتساب مهارات جديدة ومحاولة اكتشاف نفسك.
2 - حدد هدفك الذي تريد الوصول إليه، وانضم إلى الأنشطة التي تليق بهدفك وقدراتك.
3- قم بالمشاركة في الأعمال التطوعية التي يمكن أن تنمي مهاراتك وتساعدك في تحقيق هدفك.
4- حاول التطوع في كل الأنشطة التي تعمل على بناء المهارات.
5- عدم الاعتماد على مجال واحد في التعلم وتنمية المهارات، ولكن قم بالتدريب في المجالات المختلفة.
6- تعلم كل ما هو جديد حتى إذ كان لا يخص مجال عملك.
7- ابذل الكثير من الجهد والوقت من أجل اكتشاف ذاتك ومعرفة مهاراتك مبكرًا.
اليوم العالمي لمهارات الشبابمهارات تساعدك على تنمية ذاتك1- المهارات الرقمية مثل «القدرة على تطوير البرمجيات، وتعلم التحليل الإحصائي».
2- مهارات تحليل البيانات الضخمة والكتابة الإعلانية وتحليل البيانات.
3- مهارات التواصل مع الآخرين وفن الإلقاء وفن الحوار.
4- المهارات الخاصة بكل وظيفة مثل «الثقة بالذات والعمل تحت ضغط».
اليوم العالمي لمهارات الشبابأهمية اليوم العالمي لمهارات الشبابيتيح اليوم العالمي لمهارات الشباب فرصة للحوار بين الشباب ومؤسسات التعليم والتدريب التقني والمهني والشركات ومنظمات أصحاب العمل والعمال وصانعي السياسات وشركاء التنمية.
وتشير التقديرات الأخيرة إلى أنه سيتم إتاحة 600 مليون فرصة عمل خلال السنوات 15 المقبلة لتلبية احتياجات توظيف الشباب، وذلك حسب ما أعلنته الأمم المتحدة.
اقرأ أيضاًأكثر من 15 فرصة عمل.. وزارة «الشباب» تعلن عن وظائف خالية (تفاصيل)
برلماني يطالب وزارة الكهرباء بإعفاء مراكز الشباب والأندية من الفاتورة
الشباب والرياضة تعلن عن وظائف جديدة.. الشروط والمميزات وكيفية التقديم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اليوم العالمي لمهارات الشباب الشباب الشباب في الامارات العاب العالم المجالس الشبابية المهارات اليوم اليوم العالمي لمهارات الشباب برنامج تنمية القدرات البشرية مجلس الشباب مهارات مهارات الشباب يوم الشباب الدولي يوم الشباب العالمي يوم عالمي الیوم العالمی لمهارات الشباب مهارات الشباب
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لمكافحة للسرطان.. إليكم بعض أعراضه الخفية!
إنجلترا – يشير الدكتور يفغيني ليدين أخصائي الأورام في اليوم العالمي لمكافحة السرطان الذي يحتفل به في 4 فبراير سنويا، إلى أن السرطان غالبا ما يتسلل دون أن يلاحظه أحد.
ووفقا له، يتنكر السرطان في البداية في شكل أمراض أو أعراض شائعة يمكن أن تشير إلى الإجهاد أو العمر أو نقص الفيتامينات. ولكن بعض المظاهر غير العادية يمكن أن تشير إلى تغييرات خطيرة في الجسم، خاصة في سن أعلى من 45-50 عاما.
ويقول: “هذه العلامات عديدة، من بينها أعراض مميزة وتقليدية: فقدان الوزن غير المبرر، ظهور تكوينات في الجسم على شكل كرات وكدمات، ألم طويل غير مفسر، إفرازات دم في البراز، وفي البول، ومن الجهاز التناسلي خارج الأيام الحرجة، وعند السعال.
ويشير الأخصائي إلى أن بعض المصابين بسرطان الجهاز الهضمي، وخاصة سرطان المعدة لاحظوا أنهم توقفوا فجأة عن الرغبة في تناول اللحوم، وأصبحت أطباق اللحوم المفضلة مثيرة للاشمئزاز. ويرتبط هذا بتغيير في عملية التمثيل الغذائي وهذا رد فعل الجسم على وجود الخلايا الخبيثة. قد يكون هذا الشعور مصحوبا بشعور بالإفراط السريع في تناول الطعام والضعف وفقدان الوزن، وهذا سبب لاستشارة الطبيب.
وبالإضافة إلى ذلك قد يشير الشعور بصعوبة بلع الطعام أو شعور بالطعام “اللزج” في الحلق، إلى وجود ورم في المريء. يظهر الشعور بعدم الراحة في البداية عند ابتلاع الطعام الصلب، وبعد ذلك يظهر حتى عند تناول الأطعمة اللينة والسائلة. لذلك إذا استمرت مشكلة البلع هذه لأكثر من أسبوعين، خاصة إذا صاحبها حرقة المعدة أو الألم أو فقدان الوزن، ورائحة الفم الكريهة، يجب استشارة الطبيب.
ويقول: “إذا اختل الإيقاع المعتاد للأمعاء لفترة طويلة ولا يعتمد على سوء التغذية، وأكثر من ذلك يرافقه الألم والدم و/أو المخاط في البراز، وفقدان الوزن والضعف، قد يكون علامة على مرض معوي”.
ووفقا له، قد تكون بحة الصوت غير الناجمة عن نزلات البرد وإجهاد الحبال الصوتية لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع إشارة لزيارة الطبيب. وإذا أصبح الصوت أكثر خشونة، مع الشعور بوجود كتلة في الحلق أو صعوبة في البلع، وقد يكون هذا بسبب أمراض الحنجرة أو الغدة الدرقية أو الرئتين. ينطبق هذا بصورة خاصة على المدخنين.
ويقول: “قد تكون التقرحات أو الجروح طويلة الأمد غير القابلة للشفاء في تجويف الفم لا تلتئم عدة أسابيع، علامة مبكرة على الإصابة بسرطان الفم أو الحلق. تظهر هذه الأعراض غالبا لدى المدخنين، والأشخاص الذين يشربون الكحول بانتظام، وكذلك أولئك الذين يرتدون أطقم الأسنان التي تفرك الغشاء المخاطي”.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”