طلق مراته بسبب السحر وبيصرف 70% من فلوسه على الكلاب.. أبرز تصريحات علاء عوض مع ياسمين عز
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أثار الفنان علاء عوض، حالة من الجدل، خلال الساعات الماضية، وذلك بعد تصريحاته عن تعدد الزوجات في حياته، وتعرضه لـ السحر السفلي على يد حماته، بجانب قراره عدم الإنجاب وتفضيله تربية الكلاب.
أبرز تصريحات علاء عوضوقال علاء عوض، خلال برنامج «كلام الناس» مع الإعلامية ياسمين عز: «أنا حظي كان وحش في الجواز، والزوجة الأولى المغنية مها خليل والدتها كانت رافضة والأب مكروه، وبقيت أنا مكروه عند الأم إني اتجوزت بنتها غصب عنها، وبقت تعملي أعمال سفلية، وأنا اتكسرت في أول حب، واتجوزت التانية والتالتة والرابعة في 3 سنين».
وأضاف عوض: «أنا اتجوزت 4 مرات وتبت بعدها، الجواز حاجة جميلة جدًا وله إيجابيات وسلبيات، وأنا عندي 5 بنات اللي هما بنات إخواتي، وكان عندي فرص كتير أخلف واخترت إني مخلفش، واخترت إني أربي كلاب، هما حياتي كلها، وبصرف عليهم 70% من فلوسي».
الفنان علاء عوضعلاء عوض، هو ابن الفنان محمد عوض ولد فى 1960، شارك بالتمثيل في العديد من الأدوار المساعدة، منها أدواره في أفلام “حدوتة مصرية، الاحتياط واجب، حالة تلبس، مستر كاراتيه، المولد”.
قرر الفنان علاء عوض إعادة تقديم شخصية “شنكل ابن شناكل” التى قدمها فى فيلم “مستر كاراتية” مع الفنان أحمد زكى من خلال مسلسل بعنوان “الليلة الكبيرة”.
وظهر علاء عوض فى شخصية “شنكل ابن شناكل” كضيف شرف فى بعض الحلقات من المسلسل الذى يقوم بتأليفه إسلام المدني ومحمد عباس وعاصم الأبيض وإخراج وسام المدنى.
اقرأ أيضاًالمخرج عادل عوض يحيي الذكرى الـ20 للراحل علاء ولي الدين
جميلة عوض تستعد لعمل عالمي مع نجم فيلم علاء الدين الأمريكي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جميلة عوض برنامج كلام الناس عوض محمد عوض ابن محمد عوض علاء عوض ابن الفنان محمد عوض علاء عوض الفنان علاء عوض علاء عوض
إقرأ أيضاً:
هل يجوز قتل الكلاب والقطط الضالة المؤذية؟.. الإفتاء توضح الحكم الشرعي
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: ما حكم قتل القطط والكلاب الضالة المؤذية؛ حيث دأبت جارتنا على إيواء القطط والكلاب الضالة في مدخل العمارة ممَّا يسبّب انتشار الأمراض والأوبئة، والتي أصابت أولادنا بأمراض الجلد والعيون، فضلًا عمَّا تتركه هذه القطط والكلاب من المخلفات والقاذورات، فما حكم قتل هذه الكلاب والقطط الضالة؟.
وأجابت دار الافتاء عبر موقعها الرسمي عن السؤال وقالت: ان القطط والكلاب وغيرها مِن مخلوقات الله التي لا يصحّ إيذاؤها، أو إيقاع الضرر بها.
وتابعت: اما إذا كان بعضها يشَكِّل خطرًا على حياة الإنسان ويُهدّده في نفسه أو ماله أو أولاده؛ فإنَّ الشريعة الإسلامية أجازت للإنسان رفع هذا الضرر.
وأشارت الى انه فى الحالة المذكورة ينبغى إرشاد السيدة التى تأوي القطط والكلاب الضالة في مدخل العمارة، بأنْ تُوجِد مكانًا تخصصه لما تقتنيه مِن القطط بعيدًا عن المكان العام حتي لا تؤذي الناس.
وأوضحت انه فى حالة عدم الاستجابة لذلك وجب حينئذٍ اللجوء إلى إبلاغ الجهات المختصة؛ لاتخاذ ما تراه مناسبًا للتخلص مِن هذه الحيوانات التي تُسَبِّب ضررًا للإنسان وتؤذيه؛ فإذا لم تُجْدِ الطرق السالف ذكرها، وتحقّق ضرر على صحة الناس من ذلك؛ فإنَّه لا مانع شرعًا في الحالة المذكورة وعند الضرورة القصوى التخلّص من الحيوانات الضالة والضارة شريطة أن يكون ذلك بوسيلة لا تُؤْذِي الشعور الإنساني، و"الضرورة تقدر بقدرها"، وإذا أمعن الإنسان عقله فسوف لا يُحْرَم من الوسيلة التي تؤدي إلى الغرض المطلوب.
حكم قتل الحيواناتقال الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، عضو هيئة كبار العلماء، إنه إذا كانت هناك حيوانات ضارة وتؤذى الإنسان فلابد من قتلها.
وأضاف جمعة فى إجابته على سؤال «ما حكم الدين فى قتل الحيوانات الضارة؟»، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (( خمس من الفواسق يقتلن فى الحل والحرم وعد منهم الحداية والغراب والكلب العقور والفأرة)) وجمع العلماء هذه الفواسق من الأحاديث المختلفة فوجدوها 10، فإذا وجدت هذه الحيوانات الضارة فلابد من قتلها حتى لا تؤذى الإنسان ولكن يجب أن يكون القتل رحيما.
ومن الأحاديث المختلفة فوجدوها 10، ناصحًا العبد بألا يمسك في العدد الذي قاله العلماء.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء، أن هناك ما يسمى بالفواسق ومنها كل حيوان ضار، ضاربًا مثلًا على هذا وقال عن الكلب المسعور، والقطة المسعورة، فلابد من قتلهما وهذا يكون محافظة علي حياة الانسان وعلى سلامته.
ونصح جمعة العبد بأن لو قتل فعليه ان يحسن القتلة وإذا ذبح فعليه ان يحسن الذبحة، مشيرًا إلى الأشخاص الذي يصطادون الفئران بالمصيدة ويظل يرجها ويقوم بإشعال النار فيها فهذا الكلام ليس من شيم المسلمين، فلا يجوز فعل هذا.