استشاري تغذية يُحذر الشباب من خطورة هرمونات بناء العضلات (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أكد الدكتور فادي ناجي، استشاري التغذية العلاجية، أن هناك فرق بين المكملات الغذائية والهرمونات التي يتم تناولها لبناء العضلات أو للتنشيف وزيادة حجم العضله.
استشاري تغذية يحذر من تناول المكملات الغذائية دون استشارة الطبيب (فيديو) إنجاز رياضى جديد.. لاعبو فريق كمال الأجسام للقوات المسلحة يحصدون المراكز الأولى بالبطولة الأفريقيةوحذر "ناجي"، خلال حواره مع برنامج "صباحك مصري" المذاع عبر فضائية "mbc مصر 2"، اليوم الإثنين، الشباب من عمر 14-30 عامًا، من تناول الهرمونات لبناء العضلات أو لتقليل نسب الدهون، مشددًا على أن هذه الهرمونات مجرم استخدامها تمامًا، موضحًا أن جميع أبطال كمال الاجسام يتناولوا هذه الهرمونات بنسب معينة وتحت إشراف طبي، ولهم فريق طبي مصاحب لهم وتحاليل يتم إجراءها لهم بشكل مستمر، وهذه رياضة قائمة على ذلك ولا يمكن للهواء والأشخاص العاديين أن يقارنوا أنفسهم بهم.
وتابع استشاري التغذية العلاجية، أن كثير من أبطال العالم بكمال الأجسام المحترفين يتعرضوا للموت المفاجئ في سن صغير، وكل لاعب كمال اجسام يدرك خطورة اللعبة، موضحًا أن هذه الهرمونات تم اختراعها لعلاج مشكلة مرضية نتيجة نقص في هرمون النمو أو هرمون التستسترون، ولكن عندما اكتشفوا أن من يتناول هذه الهرمونات عضلاته تكبر ودهونه تنخفض، بدأ الاستخدام الخاطئ لها، وبدأت هذه الهرمونات تباع بشكل غير رسمي "تحت بير السلم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المكملات الغذائية كمال الاجسام المحترفين الهرمونات التغذية العلاجية بناء العضلات استشارى التغذية العلاجية تناول الهرمونات استشاري التغذية هرمون النمو مكملات الغذائية هذه الهرمونات
إقرأ أيضاً:
ذيــاب بـن محمــد: تمكيــن الشبـاب لمستقبـل مشـرق
دبي: «الخليج»
تحت رعاية سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مركز الشباب العربي، تستضيف القمة العالمية للحكومات 2025، فعاليات الدورة الرابعة من «الاجتماع العربي للقيادات الشابة» الذي ينظمه المركز بالتعاون مع المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشباب العربي يوم الأحد 10 فبراير 2025.
وتُعقد هذه الدورة بعنوان «صُنع في العالم العربي.. شباب عربي الهوية، عالمي الأثر» بمشاركة 200 شخصية من وزراء الشباب العرب، وقادة مؤسسات العمل المجتمعي والتنموي، ونخبة من القيادات الشابة من مختلف الميادين التخصصية والخبرات المتميزة من كافة الدول العربية.
وقال سموّ الشيخ ذياب بن محمد: إن الاجتماع أصبح إحدى الفعاليات المهمة لتأكيد دور الشباب في المساهمة في تعزيز التنمية، وإيجاد حلول مبتكرة للتحديات التي تواجه المجتمعات العربية، كما يعكس أهمية تمكين الشباب ودعمهم ليكونوا شركاء فاعلين في بناء مستقبل مشرق لمجتمعاتهم وأوطانهم. ورحَّب سموّه، بمشاركة الشباب وقادة مؤسسات العمل الشبابي، ونخبة القيادات الشابة الذين سيجتمعون في الإمارات في العاشر من فبراير. وأثنى على جهودهم في إطار تعزيز العمل الشبابي العربي المشترك، والعمل على مخرجات الاجتماع العربي وتوصياته في بناء القدرات وتمكين الشباب واستكشاف المواهب واحتضان المبدعين.
وقال الدكتور سلطان النيادي، وزير الدولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي: «نتطلع أن يكون 2025 عاماً تتضاعف فيه الجهود المبذولة في تمكين الشباب في المنطقة، نؤكِّد أهمية البناء على مكتسبات ونقاشات الدورات السابقة للاجتماع، ومناقشة أبرز الأفكار والمقترحات للفرص التي يوفرها القطاع الخاص للشباب ومؤسسات النفع العام التي تسهم في بناء اقتصاد مجتمعي فاعل، عبر تكاتف المبادرات المحلية والإقليمية المعنية بتمكين الشباب».
وأضاف: «ستستضيف الدورة الرابعة حلقة وزارية نقاشية، بمشاركة مجموعة من قادة المؤسسات والشباب المؤثرين من مختلف التخصصات، كما سيتحدث عدد من الخبراء عن تشجيع الصناعات الوطنية والمبادرات الحكومية العربية المعنية بتمكين الشباب في القطاع الخاص، وعدد من المؤسسات الدولية المعنية في التدريب من أجل التوظيف في المنطقة العربية، إلى جانب الكشف عن نتائج تقارير ودراساتٍ معنية بإمكانيات الشباب العربي وقدراتهم التنافسية في سوق العمل».
ويمثل الاجتماع منصة للتعاون بين الجهات المختلفة المهتمة بتمكين الشباب العربي ضمن عدد من مسارات العمل التنموي.