ليبرمان: نتنياهو يعتزم حل الكنيست في بداية نوفمبر المقبل
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
قال زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان، اليوم الإثنين 15 يوليو 2024، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يعتزم حل الكنيست في بداية شهر نوفمبر المقبل.
وأَضاف ليبرمان، أن نتنياهو قدم طلبا لتأجيل شهادته أمام المحكمة في القضايا الموجهة ضده حتى العام المقبل، إلا أنه تم رفضه.
وتابع، "وبموجب الرفض، من المفترض أن يدلي بشهادته في ديسمبر، لذلك سيحل الكنيست في نوفمبر، وإن عدم مناقشة الموازنة الجديدة دليل على نية نتنياهو حل الكنيست".
ومن جانبه، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إن "نتنياهو جبان وليس ضحية وكل جندي في غزة يتعرض لخطر أكبر بكثير مما يتحدث عنه".
وأضاف، "نتنياهو الذي أنشأ آلة تحريض تسيطر ببطء على جميع وسائل الإعلام في إسرائيل يشكو الآن من التحريض ضده".
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: حكومة نتنياهو حددت مهلة حتى نهاية الأسبوع المقبل للإفراج عن المحتجزين قبل العودة للقتال
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حكومة نتنياهو حددت مهلة حتى نهاية الأسبوع المقبل للإفراج عن المحتجزين قبل العودة للقتال، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
واستنكرت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، الابتزاز الذي تمارسه حكومة الاحتلال الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو واستخدام المساعدات كورقة ضغط، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وذكرت حركة حماس، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يدفع بإعادة الأمور إلى نقطة الصفر والانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، مطالبة بالضغط على الاحتلال للبدء بمفاوضات المرحلة الثانية.
وفي سياق آخر التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم الاثنين مع الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين الشقيقة.
وأشاد الوزير عبد العاطي بالعلاقات الأخوية والوطيدة التي تربط مصر والبحرين، مؤكدًا على الدور المحوري الذي تلعبه البحرين بصفتها الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، مشيرًا إلى أهمية مواصلة التنسيق والعمل المشترك للارتقاء بمستوى التعاون المتميز بين البلدين الشقيقين والانتقال بها لآفاق أرحب في كافة المجالات، مبديًا الحرص على التعاون في الملفات الإقليمية.
واستعرض الوزيران مستجدات الأوضاع فى قطاع غزة، والتنسيق الجاري بين البلدين الشقيقين فيما يتعلق بالإعداد للقمة العربية التي تستضيفها القاهرة في الرابع من مارس، مشددين على ضرورة ضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، وأهمية المضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، والسعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.