هيئة رعاية اسر الشهداء تدشن مشروع الحقيبة المدرسية لعدد 38987 طالبة وطالبة من أبناء الشهداء والمفقودين
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
دشنت الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء اليوم الاثنين 9 محرم مشروع الحقيبة المدرسية لعدد 38987 طالبة وطالبة من أبناء الشهداء والمفقودين بإجمالي 198 مليون ريال.
وفي التدشين أكد وكيل الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء حسين القاضي: أن خدمة أبناء الشهداء واجب ديني ووطني على كل يمني شريف ولا عذر عن أي تقصير.
.المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
الهيئة النسائية تقدم أكثر من 50 مليون دعما للعمليات العسكرية المناصرة لغزة
الثورة نت/ أسماء البزاز
سيرت الهيئة النسائية الثقافية العامة قافلة عهد الأحرار بمناسبة ذكرى مولد فاطمة الزهراء( اليوم العالمي للمرأة المسلمة ) المقدمة من جميع المحافظات الحرة دعما واسنادا للقوة الصاروخية والقوات البحرية وسلاح الجو المسير في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
وفي القاقلة أوضحت زينب ابو طالب منسقة ثقافية في الهيئة النسائية الثقافية العامة
أن هذه القافلة تأتي في سياق احتفالات بلادنا بمولد سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء وهو اليوم العالمي للمرأة المسلمة وانطلاقا من الهوية الإيمانية واستلهاما من توجيهات السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي حفظه الله الذي أكد أن قضية فلسطين هي القضية المركزية لقضية الأمة .
مبينة أن هذه القافلة تضمنت أكثر من 50 مليون ريال يمني من المصوغات كالذهب والفضة والمرجان والذخائر والعملات النقدية المختلفة . كرسالة إيمانية وأخلاقية وإنسانية تحمل روح التضامن والبذل وتجسد الولاء المستمر لقضية فلسطين ودعما لمقاومة غزة الباسلة وتأييدا لعمليات الإسناد المباركة للقوات المسلحة اليمنية في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
مشيرة أن قافلة عهد الأحرار هي القافلة الثالثة منذ عملية طوفان الأقصى خلال هذا العام والتي قدمتها الهيئة النسائية الثقافية العامة من جميع المحافظات اليمنية الحرة .
وفي بيان لقافلة عهد الأحرار حصلت الثورة على نسخة منه أكد البيان أهمية السير على نهج السيدة فاطمة الزهراء في مناصرة الحق ودحض الباطل , وأهمية دعم الجبهات بالرفد بقوافل البذل والعطاء .
وأدان البيان بأشد العبارات الإبادة الجماعية التي تمارس بحق الشعب الفلسطيني في غزة , وأعرب البيان عن التضامن المطلق مع الشعب السوري ضد الاعتداءات الصهيونية .وأكد البيان على أهمية سلاح المقاطعة الاقتصادية كجزء لا يتجزء من المعركة ضد العدو الصهيوني.