الصحة العالمية: نحو 113 ألف إصابة بالكوليرا في اليمن غالبيتها في مناطق سيطرة الحوثيين
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أعلنت الصحة العالمية عن تسجيل نحو 113 ألف حالة إصابة بالكوليرا في اليمن، غالبيتها في مناطق سيطرة جماعة الحوثي.
وقالت المنظمة -في بيان- إن تفشي الكوليرا في اليمن، يستمر حيث تم الإبلاغ ما مجموعه 112,583 حالة اشتباه بالإصابة بالوباء في معظم المحافظات".
وذكرت أن معظم الحالات المُبلغ عنها كانت في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، مع تسجيل 92,918 حالة مشتبه بها، حتى تاريخ 6 يوليو الجاري.
وبحسب البيان فإن النسبة الباقية تم تسجيلها في المحافظات الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، حيث "تم الإبلاغ عن 19,665 حالة مشتبه بإصابتها بالكوليرا حتى 10 يوليو الجاري.
وأكد أن كتلة الصحة تواصل التنسيق مع الجهات المعنية والشركاء الإنسانيين من أجل الاستجابة السريعة لتفشي المرض.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن الصحة العالمية كوليرا وباء
إقرأ أيضاً:
الأوبئة توضح حول تسجيل إصابات بأنفلونزا الطيور في الأردن
#سواليف
قال رئيس المركز الوطني لمكافحة #الأوبئة والأمراض السارية د. عادل #البلبيسي، ان الرصد الموجود في #الاردن من قبل وزارة الزراعة ووزارة الصحة اكد عدم وجود اي اصابة بين #الطيور وبالتالي لا توجد اصابات بين الانسان وأن غالبية حالات الإصابة البشرية بإنفلونزا الطيور هي نتيجة التعامل مع الطيور او الحيوانات.
واوضح البلبيسي ان #انفلونزا_الطيور إلى الآن تؤكد المؤشرات أنه لن يشكل جائحة في العالم لان التخوف من اي فيروس يتلخص بسرعة انتقاله من الانسان الى الانسان بسهولة وهذا لم يحدث الى الان وان بعض الحالات التي اكتشفت في دول اخرى لم يتم اثباتها علميا انها انتقلت من انسان الى اخر.
وقال ان كافة الإصابات الموجودة حاليا في دول العالم ناتجة عن تعامل الإنسان مع الحيوانات المصابة أو النافقة وما زال انتقالها من إنسان إلى إنسان صعب.
واشار الى ان الخطر فقط في حال تحور الفيروس وبات من السهل انتقاله.
وأضاف البلبيسي أن إجراءات الرصد في الأردن مستمرة عن طريق مراقبة الطيور ونفوقها وهي من اختصاص وزارة الزراعة وهناك تبليغ فوري لوزارة الصحة حيث يتم اخذ عينات للتأكد من سبب النفوق، وفي حال رصد الفيروس يتم اخذ عينات من الأشخاص المتعاملين معها، مؤكدا أن الفيروس المنتشر حاليا في الأردن أو السائد هو الإنفلونزا الوبائية (H1N1) ويقصد بالسائد ان عدد المصابين فيها اكثر من الانواع الاخرى.
وبين البلبيسي أن طول فترة المرض بعد الإصابة بفيروس الإنفلونزا الوبائية يعود إلى كمية الفيروس التي أصابت الانسان ومناعة الجسم.
وبين أنه لايوجد إلى الآن لقاح متداول ضد انفلونزا الطيور للإنسان، لذلك أطلقت منظمة الصحة العالمية مشروعا جديدا، يهدف إلى تسريع تطوير لقاحات من نوع «المرسال أر إن إيه أو مرنا»، المرشحة ضد أنفلونزا الطيور البشرية «اتش 5 ان 1»، وإتاحتها للمصنعين في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل.