عربي21:
2024-09-08@00:15:05 GMT

ما وراء فيديوهات فيصل المسيئة؟!

تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT

قبل أن ننام في ليلتنا هذه، كان شارع فيصل قد انتقل من مجرد شارع رئيس في محافظة القاهرة الكبرى، ليكون أشهر شارع في العالم العربي، بعد أن ضجت منصات التواصل الاجتماعي باسمه، في هذه الليلة الليلاء!

فقد حدث اختراق لشاشة تتبع إعلانات الشوارع، وضعت أكثر من فيديو للجنرال حاكم مصر، بدعاية سلبية، وبعبارات وإن جاز بثها عبر السوشيال ميديا، فإن مثلي يتحفظ على إعادة كتاباتها، وهي تتضمن سبا وقذفا لا يجوز فيه القول إن ناقل الكفر ليس بكافر، كما قد يتصور شباب الصحفيين وقد كنا منهم ونعتقد ما يعتقدون!

أزمة كتاب الخلافة:

في بداية التسعينات، كنت قد قمت بعرض عدد من الكتب، كان من بينها كتاب "الخلافة" للمستشار سعيد العشماوي، وقد جاء فيه ما اعتبره المستشار توفيق الشاوي اتهاما له بتبني فكر يمهد للإرهاب، ولم أنتبه لذلك في هذه المرحلة المبكرة من العمر، وفي سنوات عملي الأولى بمهنة الصحافة، فضلا عن أنني كنت أعتقد أن الرجل واحد من الشخصيات التاريخية ومن الطبيعي أن يكون قد مات، وقد قرأت اسمه في الكتب التي تؤرخ للمرحلة الأولى من تاريخ الإخوان، وكان ثاني اثنين وقفا في مكتب الإرشاد ضد قرار يصدر من الإخوان بتأييد قرارات ثورة يوليو بحل الأحزاب، وإقامة المحاكم الاستثنائية، وتأجيل عودة الحياة النيابية!

في أي نظام ديمقراطي، الحريات فيه مكفولة، فإن هذا الاختراق وإذاعة الفيديوهات المسيئة لا تقلل من مكانة الرئيس، ولا تحط من قدره، لكن في حالتنا، التي لا تخفي على أحد، فإن الأمر يحتاج لقراءة، ويكفي أن ما جرى تحول إلى "طوفان" عبر منصات التواصل الاجتماعي، وإلى "ترند"، ليتحول شارع فيصل إلى أشهر شارع في الوطن العربي
بيد أني اكتشفت أن الشاوي لا يزال على قيد الحياة وقتئذ، عندما تقدم ببلاغ لنيابة أمن الدولة ضدي، وضد المؤلف الذي كان قاضيا عاملا، حالت حصانته القضائية دون التحقيق معه، فقد قدمت في التحقيق معي هذا الدفع؛ "ناقل الكفر ليس بكافر"، وبمرور الأيام تبين لي أنه لم يكن دفعا صحيحا من الناحية القانونية!

قرأت على أحد المواقع الإلكترونية الموالية لأهل الحكم، في وصف ما جرى بأنه صور مسيئة للرئيس، والصحيح أنها فيديوهات، لكن ما يهمنا هنا هو اعتماد الوصف "مسيئة" وهو صحيح!

وفي أي نظام ديمقراطي، الحريات فيه مكفولة، فإن هذا الاختراق وإذاعة الفيديوهات المسيئة لا تقلل من مكانة الرئيس، ولا تحط من قدره، لكن في حالتنا، التي لا تخفي على أحد، فإن الأمر يحتاج لقراءة، ويكفي أن ما جرى تحول إلى "طوفان" عبر منصات التواصل الاجتماعي، وإلى "ترند"، ليتحول شارع فيصل إلى أشهر شارع في الوطن العربي، وهو شارع يدخل في زمام القاهرة الكبرى، ويشمل محافظة القاهرة وبعض مدن محافظتي الجيزة والقليوبية.

وشارع فيصل مواز لشارع الهرم، وهو تابع لمحافظة الجيزة، ومزدحم بالسيارات والمارة ليلا ونهارا، واسمه الرسمي شارع الملك فيصل، نسبة للملك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله، وأول ملامحه للقادم من الجيزة هو مسجد حمد، ربما بناه القطريون!

ولأنه شارع لا ينام، فقد وقف الخلق إلى ما بعد منتصف الليل ينظرون للشاشة، ويطالعون المكتوب، وهو الأمر الذي شاهدناه ممن في السيارات، حتى توقف المرور في الشارع تماما. ولم تنجح أجهزة الأمن في إزالة أثار العدوان بسرعة، الأمر الذي ذكرنا بليلة الانقلاب عندما اقتحمت قوات الأمن مكتب قناة الجزيرة، وأخرجت الضيوف من استوديو الهواء، ثم نظروا للشاشة فوجدوا البث مستمرا، فجن جنون القوم، وبُذلت محاولات مضنية لإفهامهم أن البث من الدوحة، وأن نهاية الإرسال لا تعني أن المذيع نائم خلف الشاشة، كما كنا نعتقد بذلك في طفولتنا!

لو أن مصر تعيش جوا من الحرية، فربما لم يكن لهذه الفيديوهات أن تمثل ما مثلته الآن، وإن كان جو الحرية هذا لم يمنع من الاستغلال السيئ للإساءة للرئيس محمد مرسي، عبر الصور، وبعضها جرى توظيفه تعسفيا، فماذا في ارتدائه الروب الجامعي وقت استلام شهادة الدكتوراة الفخرية من إحدى الجامعات الباكستانية، وهي الصورة التي ابتذلها باسم يوسف عامدا متعمدا؟

الحكم بالحديد والنار:

ولعل الأجيال الجديدة لا تعلم أن الرئيس مبارك ظل أكثر من عشرين عاما لا يسمح بالتجاوز في حقه، لعلمه أن هذه ستكون البداية، ولا أعتقد أن العامة كان يمكن أن يسمحوا بذلك، سواء في الشوارع أو المواصلات العامة، وكانت الأوضاع الاقتصادية مقبولة إلى حد كبير، وإن اختلف الأمر في السنوات السبع التي سبقت الثورة، وبدأ الفقراء يشكون من الغلاء، وبمجرد أن رأيت كهلا يلعنه في الشارع بصوت جهوري، فقد اعتبرت أنه أمر له ما بعده، ولم أسمع من المارة العبارات المحفوظة بأن الريس يعمل ما عليه.. أو ماذا يفعل أكثر من ذلك!

وفي سنوات الانقلاب الأولى كان للسيسي أنصار من الناس، لكن عندما تبين بالتجربة أنه "ليس تحت القبة شيخ"، كانوا يخافون من إبداء الرأي، فلما ساءت الأحوال المعيشية، وأيقن الناس من فشله، صار التهجم عليه علنا في الشوارع، وهو أمر إن لم يقلقه فعليه أن يعلم أن خللا أصاب قرون الاستشعار، التي يعلم بها الحاكم إلى أين يسير، فليس منطقيا أن يتصور أنه يستطيع أن يحكم بالحديد والنار مدى الحياة!

في سنوات الانقلاب الأولى كان للسيسي أنصار من الناس، لكن عندما تبين بالتجربة أنه "ليس تحت القبة شيخ"، كانوا يخافون من إبداء الرأي، فلما ساءت الأحوال المعيشية، وأيقن الناس من فشله، صار التهجم عليه علنا في الشوارع، وهو أمر إن لم يقلقه فعليه أن يعلم أن خللا أصاب قرون الاستشعار، التي يعلم بها الحاكم إلى أين يسير
الحكم بالحديد والنار هو الذي جعل من الفيديوهات المسيئة موضوعا يستوجب البحث عن دلالته، وأهون ما في الأمر هو هذا الاختراق الذي جرى لشاشة الإعلانات التجارية، وإن كان مثل هذه الاختراق قد يكون تأثيره قويا إذا تم اختراق شبكة كاملة، أو تم اختراق وسائل إعلام أخرى، في وجود جيل أخذ بالنصيحة الرئاسية وتعلم البرمجة، باعتبارها لغة العصر!

أتمنى ألا تقتصر الإجراءات الأمنية في البحث عمن قام بالاختراق، دون فتح ملف الوكالة المسؤولة عن هذه الشاشات، وقد كانت الوكالات الخاصة والوكالات الإعلانية في المؤسسات الصحفية القومية تقوم بالتنافس للحصول على حق الامتياز، وغالبا تكون الأمور قسمة بالتراضي، لأن الأرباح وفيرة، وكانت تمثل رافدا من روافد الدخل لهذه المؤسسات تعينها على نوائب الدهر، وعلى نقص التمويل!

بيد أن معلوماتي في هذا الصدد، وحق الرد مكفول، أن جهة ما استولت على حق الامتياز وأبعدت الوكالات الخاصة والتابعة للمؤسسات القومية، لتحتكر هي هذا البزنس في الطرق بين المحافظات كطريق مصر إسكندرية الصحراوي، فهل إعلانات الشوارع داخل المدن تسري عليها هذه السياسة؟

من الآخر، لا بد من الإعلان عن اسم الشركة صاحبة حق الامتياز في شارع فيصل، التي تدير شاشاته الإعلانية، لنعرف أسباب ضعف الحماية، وهل الاختراق من الداخل أو من الخارج!

في زمن البرمجة، يمكن لأي شقي أن يقوم بهذا الاختراق، وهو شقي بالنسبة لأجيالنا، التي كانت تنظر للهاتف النقال إذا دق بدهشة وابتسامة عريضة، وكأن الواحد منا يشاهد فيلم كارتون، لكن اللافت هو هذا الاحتفاء الكبير عبر السوشيال ميديا بهذه الفيديوهات المسيئة، واحتشاد الجماهير للمشاهدة وقد ارتسمت السعادة على الوجوه!

ولك أن تتخيل أن هذا المشهد حدث في السنوات الأولى للانقلاب، كيف سيكون رد فعل الناس؟! المؤكد أننا كنا سنشاهد احتجاجا وهتافا باسم من تتم الإساءة اليه، ويضج شارع فيصل بأغاني المرحلة: من أول أنتم شعب واحنا شعب.. إلى قوم نادي على الصعيدي..

لا بد أن يشعر بالقلق!

x.com/selimazouz1

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه اختراق مصر مصر السيسي اختراق القمع مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة مقالات سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة هذا الاختراق شارع فیصل شارع فی

إقرأ أيضاً:

“تحدي القراءة” يتوج “فيصل وجنان” بطلين لدورته الثامنة في السعودية

 

 

 

توج تحدي القراءة العربي في دورته الثامنة الطالب فيصل يوسف الحنطي، والطالبة جنان فتحي آل حماد بطلين على مستوى المملكة العربية السعودية من بين 1409990 طالباً وطالبة شاركوا في التصفيات ومثلوا 15382 مدرسة، تحت إشراف 24720 مشرفا ومشرفة قراءة.

جاء ذلك خلال الحفل الختامي للدورة الثامنة من تحدي القراءة العربي الذي جرى في الدمام بحضور الدكتور أنور بن عبدالله أبو عباة مدير إدارة سياسات ومعايير النشاط الطلابي في وزارة التعليم السعودية، وراشد سيف الظاهري نائب سفير دولة الإمارات في الرياض، ومشاركة الدكتور فوزان الخالدي مدير إدارة البرامج والمبادرات في مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية”، إضافة إلى مسؤولين وتربويين ومهتمين بالشأن التعليمي والثقافي.

وشهد الحفل تتويج الطالب فيصل يوسف الحنطي من الصف العاشر في ثانوية الشبيلي التابعة لمنطقة عنيزة، بطلاً لتحدي القراءة العربي في دورته الثامنة على مستوى المملكة العربية السعودية من بين الطلبة الذكور، والطالبة جنان فتحي آل حماد من الصف التاسع في المدرسة المتوسطة الثامنة بالقطيف “المنطقة الشرقية”، بطلة لتحدي القراءة العربي على مستوى المملكة من بين الطالبات الإناث.

كما جرى خلال الحفل تتويج مشعل بن عايد المالكي من منطقة الطائف بلقب “المشرف المتميز”، وثانوية أبو طلحة الأنصاري من منطقة المدينة المنورة بلقب “المدرسة المتميزة”.

وفي فئة أصحاب الهمم، ذهب المركز الأول إلى الطالبة رنيم فهد اللهيبي من الصف الثاني عشر في “ثانوية الخمسون” التابعة لمنطقة مكة المكرمة.

وصعد إلى التصفيات النهائية على مستوى المملكة العربية السعودية 20 طالباً وطالبة.

وضمت قائمة العشرة الأوائل الذكور، إضافة إلى الطالب فيصل يوسف الحنطي، كلاً من: عبدالله علي القحطاني من الصف الرابع في ابتدائية التعلم النموذجية تحفيظ في منطقة الرياض، وحمزة سعيد أحمد بادغيش من الصف العاشر في مدرسة دار الذكر الأهلية “جدة”، وعبد الرحمن عيد محمد بكرين من الصف الرابع في ابتدائية صلاح الدين الأيوبي “جازان”، وعز مساعد هريس العيلي من الصف التاسع في مدرسة شروق المملكة العالمية “الطائف”، وأحمد علي أحمد قربي من الصف الحادي عشر في ثانوية الفهد “رجال ألمع”، ومعاذ بدر القحطاني من الصف التاسع في مدرسة “متوسطة الجامعة – الخرج”، وفارس مانع نمشان القرني من الصف العاشر في ثانوية الزبير بن العوام “بيشة”، ويزن فواز الزهراني من الصف الحادي عشر في ثانوية شعاع المعرفة “مكة المكرمة”، وعبد الرحمن سعيد هباش أبو حديد من الصف العاشر في مدرسة سعد بن أبي وقاص “ظهران الجنوب”.

في حين ضمت قائمة العشرة الأوائل للإناث إضافة إلى الطالبة جنان فتحي آل حماد، كلاً من: كادي مسفر غيثان الخثعمي من الصف الخامس في مدرسة الرواد الأهلية بخميس مشيط “عسير”، ولجين محمد القحطاني من الصف العاشر في “ثانوية 109- الرياض”، وريما إبراهيم حسن المهنا من الصف الخامس في المدرسة الرابعة “جدة”، ورهف عبد الرحمن الحارثي من الصف الحادي عشر في الثانوية الثامنة عشرة “الطائف”، وشريفة بنت حسن يحيى شيبان من الصف الثاني عشر في ثانوية ضمد الثانية “صبيا”، وخديجة عبدالله منصور آل حيدر من الصف الثامن في متوسطة الحضن “نجران”، وربى عايش العلوني من الصف الثالث في الابتدائية الرابعة تحفيظ “المدينة المنورة”، ونورة بنت محمد خليفة الثاقب من الصف السابع في متوسطة تحفيظ القرآن الأولى بالطرف “الإحساء”، ولتين محمد عيسى حكمي من الصف الخامس في مدرسة “ب 34 – حفر الباطن”.

من جانبه، أكد الدكتور فوزان الخالدي، أن مبادرة تحدي القراءة العربي في دورتها الثامنة سجلت نجاحاً استثنائياً من خلال إقبال غير مسبوق على المشاركة في تصفياتها، معتبراً أن هذا التفاعل الكبير من قبل الطلبة في الوطن العربي، وأبناء الجاليات العربية حول العالم يعكس أهمية الرسالة التي يحملها التحدي، وقدرته على تحفيز الأجيال الجديدة لتكثيف القراءة والاهتمام باللغة العربية، وخوض التصفيات بجدية بالغة من أجل حصد المراكز الأولى في بلدانهم والمنافسة لاحقاً على لقب بطل تحدي القراءة العربي في دورته الثامنة.

وقال إن التصفيات النهائية في المملكة العربية السعودية تميزت بمنافسة شديدة بين الطلبة، وأظهر المتأهلون مستويات رفيعة في الحصيلة المعرفية والاستيعاب والقدرة على التعبير بلغة عربية عالية المستوى، وهذا النجاح المتجدد ترجع أسبابه إلى الاهتمام السعودي رسمياً وشعبياً بالشأن التعليمي والثقافي، وكذلك التعاون الكبير بين وزارة التعليم في المملكة ومؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية.

وهنأ الدكتور فوزان الخالدي الفائزين، والمشاركين في التصفيات، كما هنأ أسر الطلبة، والكوادر التعليمية، وجميع الجهات والداعمين للتعليم ونشر الثقافة الذين أسهموا في تحقيق هذا الإنجاز الجديد، وكانوا عوناً للقائمين على تحدي القراءة العربي لاستكمال التصفيات وتتويج الأبطال على مستوى المملكة العربية السعودية.

وسجلت الدورة الثامنة من مبادرة تحدي القراءة العربي، التظاهرة القرائية الأكبر من نوعها باللغة العربية على مستوى العالم، والتي تنضوي تحت مظلة مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية”، مشاركة قياسية، حيث وصلت المشاركات إلى 28.2 مليون طالب وطالبة من 50 دولة يمثلون 229620 مدرسة، وبإشراف 154643 مشرف ومشرفة قراءة.

ويهدف تحدي القراءة العربي، والذي أطلق في دورته الأولى في العام الدراسي 2015 – 2016 بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، إلى تعزيز أهمية القراءة لدى الطلبة المشاركين على مستوى الوطن العربي والعالم، وتطوير آليات الاستيعاب والتعبير عن الذات بلغة عربية سليمة، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي، وصولاً إلى إثراء المحتوى المعرفي المتوفر باللغة العربية وتعزيز مكانتها لغة للفكر والعلم والبحث والإبداع.

ويسعى تحدي القراءة العربي إلى ترسيخ حب المعرفة والقراءة والاطلاع لدى الأجيال الجديدة وتزويدهم بالمعرفة الضرورية للمساهمة في بناء مستقبل أفضل وصقل قدراتهم وشخصياتهم. وام


مقالات مشابهة

  • فيصل سرور يحصد ذهبية دفع الجلة في دورة الألعاب البارالمبية بباريس
  • جامعة الملك فيصل تمنح فرصًا تعليمية لـ 176 طالبًا من غير السعوديين
  • كيف تستغل حماس "فيديوهات الرهائن" في الضغط على إسرائيل؟
  • جامعة الملك فيصل تمنح فرصًا تعليمية لـ 176 طالبًا وطالبة
  • عرض يوناني لضم أسامة فيصل
  • ‎اختناقات مرورية تضرب شوارع بغداد
  • “تحدي القراءة” يتوج “فيصل وجنان” بطلين لدورته الثامنة في السعودية
  • فيصل الحنطي وجنان آل حماد بطلان لتحدي القراءة العربي بالسعودية
  • ماذا وراء خريطة نتنياهو التي خلت من الضفة الغربية؟
  • «تحدي القراءة» يتوج «فيصل وجنان» بطلين في السعودية