رئيس الوزراء يتفقد عددا من وحدات المبادرة الرئاسية "سكن لكل المصريين" لمحدودى الدخل بمدينة حدائق العاصمة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وحدات المبادرة الرئاسية "سكن لكل المصريين" لمحور محدودي الدخل، بمدينة حدائق العاصمة، إحدى مدن الجيل الرابع؛ يرافقه المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والدكتور وليد عباس، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية، المشرف على قطاع مكتب وزير الإسكان، والمهندس أمين حسن غنيم، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لقطاع الشئون العقارية والتجارية، ومي عبدالحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، والمهندس عمار مندور، رئيس جهاز تنمية حدائق العاصمة، ومسئولو الوزارة.
وأكد رئيس مجلس الوزراء أننا اليوم على أرض إحدى مدن الجيل الرابع، التي يتم بها تنفيذ وحدات سكنية ضمن المبادرة الرئاسية "سكن لكل المصريين" لمحوري محدودي الدخل ومتوسطي الدخل، التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وتأتي على رأس المشروعات القومية التي تتولى الدولة تنفيذها؛ لتوفير وحدات سكنية ملائمة لاحتياجات المواطنين، حيث إنها تسهم في توفير وحدات سكنية لائقة بأسعار مناسبة، لمختلف شرائح الدخل، خاصة محدودي الدخل، وكذا توفير مئات الآلاف من فرص العمل.
وقال الدكتور مصطفى مدبولي: هذه المبادرة القومية أصبحت مثالًا يُحتذى به في بناء مجتمعات عمرانية حضارية متكاملة الخدمات للمواطنين منخفضي الدخل، وتوفير فرص استثمارية عديدة.
وخلال تفقد رئيس مجلس الوزراء ومرافقوه نموذجًا جاهزًا لإحدى الوحدات السكنية بالمبادرة، وجه بضرورة العمل بجدية على التوسع في إقامة وحدات للإسكان الذى يخدم منخفضى الدخل، ضمن المبادرة الرئاسية "سكن لكل المصريين" في مختلف المدن الجديدة؛ وذلك لتوفير الوحدات الملائمة لهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حدائق العاصمة رئيس الوزراء المبادرة الرئاسیة سکن لکل المصریین
إقرأ أيضاً:
ترامب يتفقد الطائرة الرئاسية الجديدة وسط انتقادات لتأخر تسليمها
واشنطن
قام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بجولة تفقدية داخل طائرة بوينج الجديدة المخصصة للرئاسة الأمريكية، والتي تأخر تسليمها لعدة سنوات، ما أثار انتقادات واسعة لشركة بوينج بسبب التأخير الكبير والتكاليف الإضافية المرتفعة.
وشهد المشروع تأخيرات متتالية وصلت إلى خمس سنوات بسبب مشكلات في التصنيع وإفلاس أحد المقاولين الرئيسيين، ووفقًا لتقارير رسمية، فقد أدى هذا التأخير إلى تكاليف إضافية بلغت 318 مليون دولار، ما أثار قلق الحكومة الأمريكية.
وقد أدى تفشي الوباء إلى تعطيل الإنتاج وتأخير عمليات التصنيع، كما شهدت بوينج إضرابات العام الماضي، مما زاد من تعقيد الوضع وتأخير عمليات التسليم، وطلبت بوينج من الحكومة الأمريكية مراجعة شروط العقد نتيجة التكاليف المتزايدة، مما قد يمدد فترة التأخير لعام إضافي.
وأثار هذا التأخير استياء المسؤولين في واشنطن، حيث انتقد النائب الديمقراطي جو كورتني أداء بوينج، مشيرًا إلى أن الحكومة الأمريكية كانت تعتقد أنها أبرمت “صفقة جيدة”، إلا أن التأخير والتكاليف الإضافية أثبتا عكس ذلك.