فريق مصري يصل لمركز مصراتة متخصص في جراحة القلب المفتوح
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
وصل الفريق الطبي الزائر من جمهورية مصر العربية المتخصص في عمليات القلب المفتوح للكبار للمرة الثانية إلي مركز مصراتة الطبي MMC برعاية جهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية.
وتأتي هذه الخطوة ضمن خطة “جهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية” لتوطين العلاج بالداخل مع اكتساب الأطباء الليبيين لخبراتهم وتجاربهم في هذا المجال.
ومن المقرر أن تستمر هذه الزيارة لمدة أسبوعين داخل المركز للكشف عن الحالات بالقسم التشخيصي وإجراء العمليات الجراحية للحالات المراد لها عمليات قلب مفتوح من مختلف المدن الليبية من قاصدي المركز.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: عمليات قلب مفتوح فريق طبي مركز مصراتة الطبي
إقرأ أيضاً:
الصحة تُتابع الخدمات الطبية بالإسكندرية وتطوير رعاية المبتسرين والحد من الولادات القيصرية
قامت الدكتورة عبلة الألفي، نائب الوزير لشئون السكان وتنمية الأسرة، بجولة تفقدية لمستشفى دار الولادة (الماترنتيه) بمحافظة الإسكندرية، لمتابعة مستوى الخدمات الطبية والوقوف على أي تحديات بهدف حلها وتعزيز سير العمل في المنظومة الصحية في إطار توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان .
وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن نائب الوزير، تابعت خلال الجولة الخدمات المقدمة في قسم حديثي الولادة والمبتسرين، وأوصت بتطويره عبر تقسيم المحضن إلى 3 مستويات وفقًا لخطورة الحالات، مع تدريب الكوادر الطبية على معايير الرعاية الحديثة لخفض معدلات العدوى، كما شددت على ضرورة رفع كفاءة أقسام المستشفى لضمان جودة الخدمة للمرضى، خاصةً وأنه يُعد أحد المنشآت الصحية الرئيسية بالمحافظة.
تقصيرًا في التزام العيادات بمسار الخدمةوزارت نائب الوزير مركز رعاية الطفولة والأمومة بمحرم بك، حيث رصدت تقصيرًا في التزام العيادات بمسار الخدمة، الذي يفترض بدءه بغرفة المشورة الأسرية قبل تقديم الخدمات الصحية، وفقًا لمبادرة "الألف يوم الذهبية"، وأكدت على دور هذه المشورة في خفض معدلات الولادات القيصرية المرتفعة بالإسكندرية.
وكشفت عن عدم دقة تسجيل بيانات الرضاعة الطبيعية في السجلات الطبية، مطالبةً بتحسين آلية التقييم لرصد معدلات الرضاعة الطبيعية المطلقة، وتوجيه الأمهات إلى المشورة المتخصصة، خاصة في حالات الأنيميا أو سوء التغذية.
اختتمت الألفي جولتها بتفقد غرفة المشورة الأسرية، معربةً عن سعادتها لارتفاع استخدام الوسائل طويلة المدى لتنظيم الأسرة بالوحدة إلى 60%، وأكدت على ضرورة توجيه جميع المقبلين على الزواج إلى غرفة المشورة قبل الحصول على الشهادة الصحية، لضمان تلقيهم المعلومات الكافية حول الصحة الإنجابية.