مادسن: هدفي تحقيق المزيد من البطولات مع اكبر أندية أفريقيا
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أعرب الدنماركي ستيفان مادسن، المدير الفني الجديد للفريق الأول لكرة اليد رجال بالنادي الأهلي عن سعادته البالغة بالتواجد في النادي الأهلي، وقال إن لديه شغفًا كبيرًا لتحقيق المزيد من الإنجازات مع الأهلي، النادي الأكبر في قارة إفريقيا.
أضاف مادسن خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم بمقر النادي بالجزيرة، أنه سعيد للغاية للتواجد والتعاون مع نادٍ بحجم النادي الأهلي والذي يتولى رئاسته الكابتن محمود الخطيب، أحد أفضل رؤوس الحربة في تاريخ كرة القدم الإفريقية والعالمية.
وتوجه مادسن بالشكر إلى المهندس خالد مرتجي، أمين صندوق النادي، والكابتن خالد العوضي مدير عام النشاط الرياضي، على إتمام التفاوض معه بشكل احترافي ومميز، مؤكدًا أن المفاوضات تمت بصورة أكثر من رائعة، وبما يعكس المستوى الاحترافي الكبير للنادي الأهلي في كافة المجالات.
وأكد مادسن أن الأهلي لديه تاريخه الحافل بالبطولات في كافة المجالات، وتؤازره جماهير بالملايين، مشددًا على أن هذه الأجواء تدفع أي مدرب للتفاني والعمل بقوة، واعدًا الجميع بأنه سيبذل كل ما في وسعه من أجل الفوز بكل البطولات.
وأوضح مادسن أنه شعر بجو العائلة والأسرة الواحدة في أول زيارة له للأهلي، ورغم أنه مكان جديد وثقافة جديدة مختلفة عن قارة أوروبا، إلا أنه سعيد للغاية بخوض هذه التجربة ويثق في نجاحها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي مادسن يد الأهلي أخبار الرياضة بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الهياكل الثلاثة(50-500)الله اكبر
بقلم: محسن عصفور الشمري ..
لماذا هذا الاسم في الاذان دون عن اسماء الله الحسنى الاخرى.
تتجلى وتجتمع رحمة الله وعدله تبارك وتعالى في ان يميز كل انسان بادنى مستوى من الحواس والوقت والجهد وباي عمر كان وباي مستوى دراسي؛يميز بأن الاله الواحد الاحد اكبر من كل ما موجود في محيط البشر.
بنفس الوقت تكون هناك دعوة مفتوحة لكل البشر بالانطلاق رحلة التحري عن الاكبر حتى تصل معارف اي انسان إلى غايتها في ان الله هو الاله الاكبر من كل كبير قد مر به الإنسان طوال بحثه الذي قد يستغرق ساعات او ايام او اسابيع او اشهر او سنوات او عقود من الزمن.
ان وصول معارف الانسان بعد التفكر والتأمل والتدبر إلى ان الله اكبر من انانية البشر واكبر من الملوك والاباطرة والرؤساء والحكام مجتمعين ومنفردين وانه جل وعلا اكبر من كل الثروات والجبال والبحار والمحيطات والصحارى والغابات.
هذه المرحلة من المعرفة تجعل الانسان يصل الى حالة التسليم بأن شريعة الواحد الاحد الأكبر كلها رحمة وعدل وواجب البشر ان يربوا انفسهم على صراط المربي الاكبر خالق السموات والارض.
محسن الشمري