#سواليف

قدم #براندون_بيغز، وهو منشئ محتوى على وسائل التواصل الاجتماعي ولديه أكثر من 141 ألف مشترك على موقع “يوتيوب”، تفاصيل دقيقة بشكل مخيف حول محاولة لاغتيال المرشح الجمهوري.

وفي الفيديو، الذي حصد عشرات الآلاف من المشاهدات الجديدة خلال الـ12 ساعة الماضية منذ إعادة مشاركته على وسائل التواصل الاجتماعي، ادعى بيغز أنه رأى محالة #اغتيال_ترامب قائلا: “لقد طارت هذه الرصاصة بالقرب من أذنه واقتربت من رأسه لدرجة أنها اخترقت طبلة أذنه.

. لقد جثا على ركبتيه خلال هذا الإطار الزمني وبدأ في عبادة الرب. لقد ولد من جديد بشكل جذري.. خلص الآن”.

وقال إن “محاولة اغتيال ترامب ستحيي المحافظين في جميع أنحاء أمريكا. رأيت ترامب، ورأيت موجة حمراء تخرج من ميشيغان، ثم رأيت أوكلاهوما وكان هناك جمرات من الناس، وكان لديهم مشاعل في جميع أنحاء #أوكلاهوما، وكانوا يرفعون هذه المشاعل التي تبدو وكأنها نار، مما أدى إلى ظهور ثورة جديدة”.

مقالات ذات صلة ما حقيقة اندلاع حريق كبير في مرفأ بيروت؟ (فيديو) 2024/07/15

وأضاف أن الرئيس جو بايدن سيخسر الانتخابات في نوفمبر، “لقد رأيت ترامب يفوز بالرئاسة. لقد رأيت اضطهادا عظيما يحل به من القضاة، ومن القانون وكل هؤلاء الأشخاص الذين يحاولون مقاضاته، لكن ذلك سيتوقف.. رأيته يفوز في #الانتخابات من خلال خروج الوطنيين وتصويتهم”.

بعد ذلك، توقع بيغز حدوث ” #انهيار_اقتصادي كبير سيكون أسوأ من الكساد الكبير”، وقال: “رأيت دونالد ترامب يصلي في المكتب البيضاوي وكان يبكي أمام الرب واضعا يديه على رأسه… وقد شعرت بحضور الرب بقوة في هذه اللحظة. ويمكنني أن أرى ذلك الظلام، والثقل الذي أصاب أمريكا بسبب الأزمة المالية… بدأ يرتفع فوق الأشجار ورأيت اللون الأزرق يعود والأوقات الطيبة تعود مرة أخرى”.

وتابع أنه سيكون هناك موسم من “الاهتزاز” من شأنه أن يؤدي إلى “الصحوة”، مضيفا: “الأمر ليس كله عذابا وكآبة”.

وأدلى بيغز بهذا التوقع في لقاء مع القس المسيحي ستيف تشوكولانتي، وهو مؤلف محافظ مؤيد لترامب والذي يرأس كنيسة على الإنترنت تسمى Discover Ministries.

وتم تحميل المقطع الذي تبلغ مدته 45 دقيقة في 15 مارس، وتضمن مجموعة متنوعة من التنبؤات المرتبطة بأهمية كسوف الشمس الذي حدث في 8 أبريل.

ويقدم بيغز ادعاءات منتظمة حول المستقبل، والتي يقول إنها تأتي إليه “مباشرة من الله”، ويشاركها على قناة على اليوتيوب بعنوان Last Days.

وتعرض ترامب يوم السبت الماضي لمحاولة اغتيال خلال إلقائه كلمته أثناء تجمع انتخابي لأنصاره في ولاية بنسلفانيا.

وحدد مكتب التحقيقات الفيدرالي، هوية مطلق النار على ترامب بأنه توماس ماثيو كروكس البالغ من العمر 20 عاما، والذي سقط قتيلا في مكان الحادث على يد عملاء الخدمة السرية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اغتيال ترامب أوكلاهوما الانتخابات انهيار اقتصادي

إقرأ أيضاً:

كيف رد ترودو على ترامب الذي يرى في ضم كندا فرصة؟

أكد رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، مجددًا على استقلالية كندا ورفضه الفكرة القائلة بإمكانية تحولها إلى الولاية الأمريكية رقم 51، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقده في بروكسل في ختام زيارته لأوروبا، حيث اجتمع مع عدد من زعماء العالم.

وقال ترودو في المؤتمر الصحفي: "كما أوضحت بشكل قاطع منذ البداية، لا توجد أي فرصة على الإطلاق لأن تصبح كندا الولاية رقم 51 للولايات المتحدة". وأضاف: "في الوقت نفسه، وبعد عملي مع الرئيس ترامب لأكثر من 8 سنوات حتى الآن، يمكنني أن أؤكد لكم أننا نأخذ تصريحاته على محمل الجد، ونتأكد من أننا نستجيب بشكل مناسب".

كما أشار ترودو إلى أن رد فعل الكنديين خلال الأسابيع الماضية كان "ملهمًا"، حيث أظهر المواطنون تضامنًا كبيرًا من خلال تغيير خطط إجازاتهم، ودعمهم للشركات المحلية عبر شراء المنتجات الكندية، والعمل على تنويع سلاسل التوريد باتجاه أوروبا وآسيا.

وأكد ترودو أن هذا التضامن يعكس روح الكنديين الذين يقولون: "نعم، سيكون الأمر صعبًا، لكننا سنعزز فخرنا الكندي ووقوفنا إلى جانب بعضنا البعض".

وفي مقابلة بثت الأحد الماضي قبل مباراة بطولة السوبر بول، صرح الرئيس الأمريكي بأنه جاد في رغبته بأن تصبح كندا الولاية الأمريكية رقم 51.


ورداً على سؤال عما إذا كانت فكرة ضم كندا "أمراً حقيقياً"، كما أشار إليه رئيس الوزراء الكندي، قال ترامب: "نعم، هو كذلك. أعتقد أن كندا ستكون في وضع أفضل بكثير إذا أصبحت الولاية 51، لأننا نخسر 200 مليار دولار سنوياً مع كندا. ولن أدع ذلك يحدث. لماذا ندفع 200 مليار دولار سنوياً كنوع من الإعانة إلى كندا؟".

وأوضح ترامب أن الولايات المتحدة لا تقدم إعانات لكندا، بل تشتري منتجات من الدولة الغنية بالموارد الطبيعية، بما في ذلك النفط. وأضاف أن الفجوة التجارية في السلع توسعت في السنوات الأخيرة لتصل إلى 72 مليار دولار في 2023، وأن العجز التجاري يعكس إلى حد كبير واردات أمريكا من الطاقة الكندية.

وعلى صعيد تاريخي، لم يخلو التاريخ الأمريكي-الكندي من "الشطحات الأمريكية"، حيث فشلت الولايات المتحدة في غزو جارتها الشمالية عام 1812، مما أدى إلى شن بريطانيا العظمى حرباً على الولايات المتحدة ودخولها واشنطن وإحراق البيت الأبيض.

ومن المعروف أيضاً أن الولايات المتحدة أعدت في عام 1930 خطة "الحرب الحمراء" لغزو كندا وإلحاق الهزيمة ببريطانيا، وتم إنفاق 57 مليون دولار في عام 1935 لتعديل خطة الغزو، لكنها لم تنفذ مع صعود هتلر.


في تقرير نشرته مجلة "تايم" في 4 شباط/فبراير الحالي، أشارت إلى أن ترامب ينضم إلى قائمة طويلة من الرؤساء الأمريكيين، منهم الآباء المؤسسون، الذين رأوا في كندا بلداً يجب السيطرة عليه. وكان الرئيس الأمريكي توماس جيفرسون الأكثر ثقة بنفسه، إذ قال في عام 1812 لصحيفة فيلادلفيا إن "الاستحواذ على كندا... هو مسألة سير على الأقدام".

مقالات مشابهة

  • محاولة اغتيال فاشلة لرئيس الشرطة السابق لمدينة كربوك في إنغوشيتيا .. فيديو
  • توتر خلال لقاء بين هاليفي ومجندات خرجن من غزة.. اتهمن الجيش بمحاولة قتلهن
  • ترامب:الذي ينقذ بلاده لا ينتهك أي قانون
  • عائلات الأسرى تتهم نتنياهو بمحاولة عرقلة صفقة الأسرى
  • أردوغان: نتوقع أن يفي ترامب بالوعد الذي قطعه قبل الانتخابات
  • ترامب يتهم الصحافة الأمريكية بمحاولة إيقاعه في مواجهة مع ماسك
  • مفاجأة جديدة عن اغتيال نصرالله.. تقريرٌ إسرائيلي يعلنها
  • وقفات في صنعاء تنديداً بمحاولة ترامب تهجير الفلسطينيين من أرضهم
  • كيف رد ترودو على ترامب الذي يرى في ضم كندا فرصة؟
  • أسما إبراهيم: شخص قريب مني لعب في دماغي وكان سبب طلاقي