#سواليف
استطاع ليونيل #ميسي نجم منتخب الأرجنتين، أن يلعب دورا في تحقيق أمنية #لامين_يامال لاعب #برشلونة ومنتخب إسبانيا.
وسبق أن صرح يامال مؤخرا قبل نهائي اليورو وكوبا أمريكا: “كانت صورتي مع ميسي مصادفة كبيرة، كان يمكن أن يكون مكاني أي طفل آخر في برشلونة”.
وتابع موهبة البارسا: “أتمنى اللعب ضد ميسي في بطولة الفيناليسما إذا فازت إسبانيا والأرجنتين بالألقاب القارية”.
ونجح يامال في قيادة إسبانيا للفوز بيورو 2024، والتي حصل خلالها على لقب أفضل لاعب شاب، كما قاد ميسي منتخب الأرجنتين للوقوف مجددا على منصات التتويج في كوبا أمريكا.
وبهذه النتائج، سيكون يامال وجها لوجه ضد ميسي خلال 2025 ضمن بطولة “الفيناليسما” التي تجمع بين بطل كوبا أمريكا والفائز باليورو.
ورغم عدم تحديد موعد محدد لإقامة البطولة، لكن من المتوقع أن تقام بين يونيو ويوليو 2025.
وانطلقت النسخة الأولى من كأس “فيناليسما”، المعروف أيضا باسم كأس أرتيمو فرانكي، الرئيس الأسبق لليويفا، في 1985 حين واجه المنتخب الفرنسي، بطل أوروبا آنذاك، نظيره البطل الأميركي الجنوبي أوروغواي في استاد حديقة الأمراء بباريس، وفاز البطل الأوروبي بلقب النسخة الأولى.
وأقيمت النسخة الثانية من المنافسة في 1993 بين الأرجنتين بطلة أميركا الجنوبية والمنتخب الدنماركي بطل أوروبا، وانتهت بفوز التانغو الأرجنتيني بركلات الترجيح 5-4 بعد التعادل 1-1 في المباراة.
وشهد صيف 2021، فوز الأزرق الإيطالي بالبطولة الأوروبية التي أقيمت في مدن عدة للمرة الأولى، حتى تغلب على إنجلترا في المباراة النهائية ليتوج باللقب الغالي، ولاحقا تمكن المنتخب الأرجنتيني بقيادة ليونيل ميسي من خطف لقب كوبا أميركا من قلب البرازيل بالفوز على نيمار ورفاقه في ملعب “ماراكانا” التاريخي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ميسي لامين يامال برشلونة
إقرأ أيضاً:
الإعصار رافائيل يخلف أضراراً في كوبا
انهارت شبكة الكهرباء في كوبا بعدما اجتاح الإعصار رافائيل الساحل الجنوبي الغربي للجزيرة، مصحوبا برياح بلغت سرعتها 185 كيلومترا في الساعة.
وضرب الإعصار العاصمة التي يقطنها نحو مليوني نسمة بأمطار غزيرة ورياح عنيفة.
وقالت شبكة الكهرباء إن الرياح العاتية تسببت في انهيار نظام الربط الكهربائي في الجزيرة. وذكر التلفزيون المحلي أن جميع سكان كوبا البالغ عددهم 10 ملايين أصبحوا بلا كهرباء، في ثاني واقعة من نوعها في أقل من شهر.
وكان رافائيل إعصارا من الفئة الأولى قبل أن يزداد قوة في أقل من 24 ساعة ليتحول إلى الفئة الثالثة عندما ضرب ساحل كوبا الجنوبي الغربي.