أكد قصر باكنجهام أن فحوى الرسالة التي أرسلها ملك بريطانيا إلى دونالد ترامب بعد تعرضه لمحاولة اغتيال سيظل سريًا.
وأوضح أن الملك تشارلز الثالث بعث برسالة خاصة إلى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بعد نجاته من محاولة اغتيال.رسالة ملك بريطانيا لترامبوسلمت رسالة الملك أمس الأحد، من خلال سفارة المملكة المتحدة في واشنطن.


أخبار متعلقة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب بابوا غينيا الجديدةترامب: الطبيب وصف نجاتي من الاغتيال بـ "المعجزة"ومن المفهوم أن رسالة تشارلز جاءت متوافقة مع المحادثة الهاتفية التي أجراها رئيس الوزراء كير ستارمر مع ترامب.

أخرها #ترامب .. 10 عمليات لاغتيال لرؤساء أمريكيين نجح 4 منها #اليوم | #أمريكاhttps://t.co/lVg10nFmF9 pic.twitter.com/Jtp2tw6YiR— صحيفة اليوم (@alyaum) July 14, 2024إدانة العنفوتضمنت رسالة رئيس الوزراء، إدانة العنف، وأعرب عن تعازيه لعائلات الضحايا.
كما تمنى للرئيس السابق والمصابين الشفاء العاجل، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات لندن قصر باكنجهام ترامب دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

فلسطينيو بريطانيا يرفضون خطة ترامب لتهجير سكان غزة

تجمع المئات من المتظاهرين مساء أمس الجمعة أمام مقر رئاسة الوزراء البريطانية في 10 داونينغ ستريت، استجابةً لدعوة المنتدى الفلسطيني في بريطانيا (PFB)، رفضًا لمخطط التهجير القسري لأهالي غزة الذي يروج له الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والذي وصفه المشاركون بأنه “جريمة تطهير عرقي ممنهجة”.

حمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية واللافتات التي تندد بالانتهاكات الإسرائيلية، مرددين شعارات ترفض التهجير وتؤكد على صمود الشعب الفلسطيني في وجه محاولات اقتلاعه من أرضه.

رسائل قوية للحكومة البريطانية

في كلمة الافتتاح، شدد منظمو التظاهرة على أن بريطانيا تتحمل مسؤولية قانونية وأخلاقية تجاه ما يحدث في فلسطين، مطالبين حكومة كير ستارمر باتخاذ موقف واضح وعملي ضد هذه المخططات، وعدم الاكتفاء بالإدانات الدبلوماسية.

وقال المنتدى الفلسطيني في بيانه الرسمي: "على بريطانيا أن تكون في الجانب الصحيح من التاريخ، لا أن تتواطأ في جريمة أخرى ضد الإنسانية. لا يمكن القبول بأي شكل من أشكال التواطؤ في مشروع تهجير الفلسطينيين من غزة، سواء بالدعم السياسي أو الاقتصادي أو اللوجستي".

دعوات لدور حاسم من الدول العربية

ووجّه المشاركون رسائل مباشرة إلى حكومات مصر والأردن، مؤكدين أن الرفض الرسمي لهذه المخططات يجب أن يتحول إلى إجراءات عملية تمنع تنفيذ التهجير القسري. وطالب المتحدثون بفتح معبر رفح بشكل دائم أمام المساعدات الإنسانية، وتوفير كل السبل التي تمكن سكان غزة من الصمود وإعادة الإعمار بدلًا من فرض إجراءات تعيق حركتهم وتخدم أهداف الاحتلال.

انتقادات للسلطة الفلسطينية

لم تخلُ التظاهرة من انتقادات شديدة اللهجة للسلطة الفلسطينية، حيث اتهمها بعض المشاركين بـقمع المقاومة في الضفة الغربية والتحول إلى أداة بيد الاحتلال، داعين إياها إلى مراجعة مواقفها والانحياز لمطالب الشعب الفلسطيني.

المتحدثون: غزة لن تُهجر!

شارك في التظاهرة عدد من الشخصيات السياسية والإعلامية والحقوقية، من بينهم: إبراهيم خضرة ـ صحفي، سامر جابر ـ أكاديمي، جنين حوراني ـ ممثلة عن حركة الشباب الفلسطيني (PYM)، حلا حنينة ـ ممثلة عن عائلات غزة، رغد التكريتي ـ ممثلة عن المنتدى الإسلامي البريطاني (MAB).

وأكد المتحدثون أن الشعب الفلسطيني لن يكرر نكبة 1948، وأنه سيقاوم بكل الوسائل المتاحة للحفاظ على وجوده في أرضه.

واختُتمت التظاهرة برسالة موحدة مفادها أن غزة لن تُهجر، وفلسطين لن تُقسم، والشعب الفلسطيني لن يستسلم. وأكد المنتدى الفلسطيني في بريطانيا أنه سيواصل الضغط على الحكومة البريطانية والمجتمع الدولي لمنع تنفيذ هذا المخطط، داعيًا إلى المزيد من التحركات الشعبية لدعم صمود الفلسطينيين في غزة.

والأسبوع الماضي اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نقل فلسطينيي قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن بدعوى عدم وجود أماكن صالحة للسكن في قطاع غزة جراء الإبادة الإسرائيلية.

وعبَّرت مصر والأردن وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، في بيانات وتصريحات يومي الاثنين والأحد، عن رفضها دعوة ترامب لتهجير فلسطينيين، ودعت إلى دعم إقامة دولة فلسطينية مستقلة.

كما رفضت الرئاسة الفلسطينية، في بيان الاثنين، دعوة ترامب، مؤكدة أن البديل هو "تحقيق السلام القائم على الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية".

وهذه المبادرة هي مقترح سعودي تبنته القمة العربية ببيروت عام 2002 ويدعو لإقامة علاقات طبيعية بين الدول العربية وإسرائيل، مقابل انسحاب الأخيرة من الأراضي العربية التي تحتلها منذ حرب 1967، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، عاصمتها القدس الشرقية، وإيجاد حل عادل لقضية اللاجئين.

وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بقطاع غزة، خلّفت نحو 159 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • عزة مصطفى: الشعب المصري سيظل الرقم الصعب في الوعي والفهم
  • فلسطينيو بريطانيا يرفضون خطة ترامب لتهجير سكان غزة
  • لا تقلق من أمريكا هى اللي هتقلق| رسالة عاجلة من عمرو أديب للمواطنين
  • جلالة الملك يعزي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ضحايا حادث اصطدام الطائرتين
  • وصول الطائرة الإغاثية السعودية السادسة عشرة لمساعدة الشعب السوري التي يسيرها مركز الملك سلمان
  • إيمي سمير غانم تدعم شقيقتها دنيا برسالة خاصة!
  • وصول الطائرة الإغاثية السعودية السادسة عشرة لمساعدة الشعب السوري التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة
  • مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية السادسة عشرة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الشعب السوري الشقيق
  • الدماطي يثير الجدل برسالة قوية: أتأثر بالنقد الأهلي هو جنة جمهوره
  • رونالدو يفاجئ جورجينا برسالة خاصة