في خبر حزين، أعلن الناقد الفني المصري البارز طارق الشناوي عبر صفحته الشخصية على فيسبوك عن وفاة شقيقته الدكتورة مها الشناوي، التي كانت أستاذة في جامعة المنصورة.
ونشر الشناوي تغريدة تقول: "قبل لحظات رحلت شقيقتي الوحيدة دكتورة مها الشناوي، استاذة بجامعة المنصورة. عندما رحلت أمي قبل تسع سنوات، أصبحت مها أمي وأختي، والآن رحلت أمي وأختي".
في سياق متصل، ألقى الشناوي الضوء على حالة الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، حيث أكد على أنها تخضع حاليًا لعلاج شامل للتخلص من المشاكل التي واجهتها مؤخرًا.
وفي لقاء تلفزيوني مع الإعلامية عبيدة أمير على قناة صدى البلد، أشار الشناوي إلى وجود جهود مكثفة لمنعها من الوصول إلى العلاج اللازم، معربًا عن أمله في عودتها للساحة الفنية بما تمتلكه من صوت استثنائي ومهارات فنية عالية.
وأختم الشناوي حديثه بتوجيه رسالة قوية لجمهور شيرين عبدالوهاب، مؤكدًا على أنه لا يعتقد أنها ستفكر في الاعتزال كما يتوقع البعض، متمنيًا لها الشفاء العاجل ومحثًا إياها على عدم السماح لأي عائق أو شخص بإعاقة علاجها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق الشناوي الشناوى الناقد
إقرأ أيضاً:
إجماع الآراء.. مادة استخدمتها المحكمة لإحالة قاتل شقيقته بقنا للمفتي
سطرت محكمة جنايات نجع حمادي، كلمة النهاية في محاكمة المتهم بقتل شقيقته بمركز أبو تشت، بعد إحالة المتهم للمفتي لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه.
واستخدمت المحكمة المادة 381 من قانون الإجراءات الجنائية، وهي التي استخدمتها الجنايات لإحالة المتهم للمفتي.
ونصت المادة على: "تتبع أمام محاكم الجنايات جميع الأحكام المقررة فى الجنح والمخالفات، ما لم ينص القانون على خلاف ذلك".
وقالت المادة: "لا يجوز لمحكمة الجنايات أن تصدر حكمًا بالإعدام إلا بإجماع آراء أعضائها، ويجب عليها قبل أن تصدر هذا الحكم أن تأخذ رأى مفتى الجمهورية ويجب إرسال أوراق القضية إليه، فإذا لم يصل رأيه إلى المحكمة خلال العشرة الأيام التالية لإرسال الأوراق إليه، حكمت المحكمة فى الدعوى، وفى حالة خلو وظيفة المفتى أو غيابه أو قيام مانع لديه يندب وزير العدل بقرار منه من يقوم مقامه".
مشاركة