عطلة الصيف تخنق الطريق بين طنجة و القصر الصغير
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
تشهد الطريق الرابطة بين طنجة والقصر الصغير، خلال فصل الصيف الجاري، وخاصة أيام نهاية الأسبوع، اختناقا مروريا حادا يصل في بعض الأحيان إلى التوقف.
هذه الطريق والتي تؤدي إلى عدد من الشواطئ المعروفة بالمنطقة مثل بلايا بلانكا ، وسيدي قنفوش ، و وادي أليان وبليونش وغيرها، تعرف يوميا حالة اكتظاظ كبيرة من الفترة الصباحية و تزداد ازدحاما خلال المساء.
ومع توافد أبناء الجالية ، تعرف الطريق مرور عدد كبير من السيارات في إتجاه الشواطئ الموجودة بالمنطقة وهذا ما يؤدي إلى إختناق مروري حاد دون أن تجد السلطات المعنية أي حل لهذه الإشكالية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
فتاة تخنق والدتها بالايشارب.. وتعلق باكية: مكنش قصدى
شهدت منطقة محطة مصر بالاسكندرية جريمة قتل بشعة عندما لعب الشيطان براس فتاة فى العقد الثانى من عمرها وانهالك على والدتها بالضرب وقامت بخنقها بالايشارب لتلقى مصرعها فى الحال ،وسط حالة من الذعر والصراخ انتابت الجيران بالعقار.
كان اللواء حسن عطية مدير الامن قد تلقى اخطارا من مامور قسم شرطة العطارين يفيد ورود بلاغ بقدوم فتاة على التخلص من والدتها بمنطقة محطة مصر وسط المحافظة، وعلى الفور توجهت الأجهزة الأمنية وسيارة الإسعاف لموقع البلاغ ووضع الحواجز الحديدية لمنع اقتراب المارة والمواطنين.
انتقل على الفور رجال المباحث وفريق من النيابة العامة لمعاينة الحادث تبين سقوط سيدة داخل غارقة فى دماءها وجلوس نجلتها المتهمة " ن . ح " 29 سنة بقتلها بجوارها تبكى وتحاول ايقاذ والدتها مرددة " مكنش قصدى "
وطلبت جهات التحقيق سرعة تحريات المباحث حول الواقعة، واستدعاء شهود العيان لسماع أقوالهم، والتصريح بدفن الأم بعد انتهاء الكشف الطبي عليها.
أكد شهود عيان من أهالي المنطقة، أن الفتاة تعاني بمرض نفسي وكانت تقيم مع والدتها، وعقب ارتكابها للجريمة خرجت للمنطقة لتردد بعض الكلمات وهي “قتلت أمي…مكنش قصدى ” في لحظات أصابت أهالي المنطقة بالصدمة والفزع.
وتبين ان الفتاة المتهمة تعاني من مرض نفسي. كانت الفتاة محجوزة في مستشفى المعمورة، وحال تواجدها مع والدتها في نفس الشقة، أقدمت على قتلها.
قال أحد الجيران إن الفتاة كانت تمر بظروف نفسية صعبة، وفي يوم الحادث نزلت إلى الشارع وبدأت تهذي بكلمات غريبة مثل: “قتلت أمي”. لم يأخذ أحد كلامها على محمل الجد بسبب معرفتهم بحالتها النفسية.
بعدما تلاحظ غياب والدتها عن الخروج من شقتها، تبين للجيران أن السيدة مقتولة بالفعل كما قالت ابنتها.
تم تحرير محضر بالواقعة، وتحفظت الأجهزة الأمنية على الجثة بمشرحة كوم الدكة، ويجري التحقيق في الواقعة بمعرفة النيابة العامة.