«حكومة حماد» تستعرض العروض المصرية نحو التحول الرقمي
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
استعرض وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية المكلفة من البرلمان عبدالله الشارف أرحومة خطوة الحكومة نحو التحول الرقمي في ليبيا للعام الجاري 2024.
وترأس مدير مكتب الإعلام والتواصل بالوزارة، المهندس عمر التمتام، اجتماعا مع مديري شركات مصرية مختصة في تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي في القاهرة.
وتم خلال الاجتماع استعراض العروض المقدمة من الشركات، ونقاش المقترحات التي تُسهم في دعم استراتيجية التحول الرقمي للوزارة.
وكانت وزارة العمل والتأهيل بالحكومة الليبية المكلفة قد أعلنت سابقًا أن عام 2024 هو عام التحول الرقمي، بتأكيد من رئيس الحكومة الدكتور أسامة حماد على أهمية دعم إدارة تقنية المعلومات والدعم الفني، لتحقيق خطتها الرقمية بكفاءة تامة. آخر تحديث: 15 يوليو 2024 - 12:40
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: التحول الرقمي الشركات المصرية حكومة حماد وزارة العمل التحول الرقمی
إقرأ أيضاً:
مذكرة تفاهم لتعزيز التحول الرقمي بشمال الباطنة
وقّعت محافظة شمال الباطنة مذكرة تفاهم بعنوان "التعاون لدمج التكنولوجيا الذكية في الحياة العامة بشمال الباطنة” مع كل من شركة هواوي عمان وشركة مينا إنفست للاستثمار وذلك في إطار جهودها لتعزيز التحول الرقمي وتطوير الخدمات العامة.
وتهدف هذه الاتفاقية إلى توظيف الحلول الذكية والذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات الخدمية والتنموية بالمحافظة، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات العامة ودعم التنمية المستدامة وتعزيز الكفاءة التشغيلية في المؤسسات الحكومية.
وأكد المهندس سالم بن حمد الكندي مدير عام الشؤون الادارية والمالية بمكتب المحافظ أن هذه الشراكة تعكس التوجه الاستراتيجي نحو التحول الرقمي وفق رؤية عُمان 2040 مشيرًا إلى أن دمج التقنيات الذكية في المشاريع التنموية سيساهم في إحداث نقلة نوعية في مستوى الخدمات المقدمة للمجتمع، كما شدّد على أهمية الاستثمار في التدريب وبناء القدرات البشرية لضمان استدامة المشروع وتحقيق أقصى استفادة منه.
من جانبه قال محمد الصمصامي مؤسس شركة مينا للاستثمار: نحن فخورون بهذه الشراكة الاستراتيجية التي من خلالها ستنفذ مشاريع مبتكرة تشمل أنظمة الصحة الذكية والزراعة الذكية والسياحة الذكية وإدارة الطاقة المستدامة وغيرها من المشاريع في قطاع التعليم بكافة أنواعها هذه الاتفاقية تعكس التزامنا بدعم رؤية عُمان 2040 من خلال الاستثمار في التقنيات الحديثة وتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة.