تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

جهود الصين في القارة لم تتخذ شكل التعاون الاقتصادي، أو الحصول على المواد الأولية فحسب، بل ردت الصين على الانتقادات الغربية لها ببناء 15 برلمانا في أفريقيا، كما شاركت في ترميم العديد من البرلمانات الأفريقية، وحسب دراسة "فريدريش ناومان" المؤسسة الألمانية، فإن ذلك دعم التواجد الصيني في القارة، كما عمق التواصل بينها وبين المؤسسات السياسية في أفريقيا، وهو تأكيد بأن الغرب يعمل على المنفعة من جانب واحد، بينما تعمل الصين على المنفعة من الجانبين، ولكن الأمر يكشف أن الصين تقوم بتكوين رأسمال سياسي، ومراعاة لمصالحها وتحقيق الأهداف التي تسعى إليها، وحسب الخبيرة الصينية مارينا رودياك التي ذكرت في الدراسة أن الدول الأفريقية تمتلك الكثير من الخبرات التي تجعلها تفرق بين الدور الصيني والغربي، فالصين تبني الطرق لهم وتساعدهم في البنية التحتية، بينما يقدم الغرب السلع التموينية للقارة.

نجحت الصين في العقود الماضية في التواجد الأفريقى من خلال الاستثمارات التي قدمتها لدول القارة، وانتشار الشركات الصينية، التي عملت على تحسين الحياة المعيشية للشعوب الأفريقية، وتحقيق النمو الاقتصادي للقارة.

وبحسب ما ذكرته جيهان عبدالسلام في دراسة بعنوان "العلاقات الاقتصادية الصينية الأفريقية" فإن التجارة الثنائية بين الصين وأفريقيا في تزايد مستمر، فرغم الصعوبات التي واجهت العالم في ظل أزمة كورونا وصلت قيمة التجارة لـ 187 مليار دولار عام 2020، وأكدت الصين أنه أفضل شريك تجاري للقارة على مدار 12 سنة متتالية، بينما قدمت المساعدات التنموية الضخمة، والقروض التي أُغرقت فيها كثيرا من دول القارة، وتواجد الصين في المشروعات العملاقة مثل مناجم الحديد، ووجود منتدى التعاون الصيني الأفريقي، وتدشين مجمعات صينية بالإضافة لمبادرة الحزام والطريق وتسعى الصين أن تصل بتجارتها إلى 440 مليار دولار وذلك بحلول عام 2025.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الصين التعاون الاقتصادي المواد الأولية المؤسسة الألمانية أزمة كورونا المشروعات العملاقة مناجم الحديد التعاون الصيني الأفريقي

إقرأ أيضاً:

صراع المليارديرات.. أبرز 10 متبرعين لترامب وهاريس لحكم أميركا

يلعب المال دورا بالغ الأهمية في الانتخابات الرئاسية الأميركية، ويكاد أن يكون عاملًا حاسمًا في تحديد سيد البيت الأبيض، وقد جمع الديمقراطيون 1.2 مليار دولار في انتخابات عام 2008، مما اعتُبر حينها مبلغًا قياسيًا، وجمع منهم باراك أوباما وحده 778 مليون دولار.

لكن هذا المبلغ القياسي تحطّم في انتخابات عام 2020، عندما جمع الديمقراطيون 3.2 مليارات دولار، قد جمع كل من جو بايدن ومايك بلومبيرغ (منافس بايدن على ترشيح الحزب الديمقراطي حينها) أكثر من مليار دولار لكل منهما، بينما جمع دونالد ترامب أكثر من 800 مليون دولار، وفق ما ذكرت منصة فجيوال كابيتاليست.

ولا يختلف الحال في الانتخابات الحالية، فوفق لجنة الانتخابات الفدرالية التي تتعقب جمع التبرعات للحملات الانتخابية والإنفاق، تم جمع 1.09 مليار دولار من قبل جميع المرشحين حتى كتابة هذه السطور.

آلية جمع التبرعات

تتلقى الحملات الرئاسية التمويل من خلال طريقتين:

الأفراد: تجمع لجان حملات المرشحين الأموال بشكل مباشر من الأفراد لدعم المرشحين لعام 2024.
للأفراد التبرع بمبلغ 3300 دولار لكل مرشح في كل انتخابات، وهي زيادة غير مسبوقة قدرها 400 دولار مقارنة بمبلغ 2900 دولار خلال دورة انتخابات 2022، وهذا يعني أنه بين الانتخابات التمهيدية والانتخابات العامة، يمكن للمتبرع التبرع لمرشح بما يصل إلى 6600 دولار. اللجان: يمكن للجان الخارجية، مثل لجان العمل السياسي الفائقة، جمع أموال غير محدودة ولكن لا يمكنها التعاون بشكل مباشر مع المرشحين الذين تفضلهم وفق ما ذكرت "سي إن إن".

ويتعين على اللجان التي تتلقى أموالا عامة أن توافق على الالتزام بحدود الإنفاق والاحتفاظ بسجلات مفصلة لأنشطتها المالية، وبعد الانتخابات، تراجع لجنة الانتخابات الفدرالية كل لجنة ممولة من المال العام، وإذا كشف التدقيق عن تجاوز إحدى اللجان لحدود الإنفاق أو استخدام الأموال العامة لأغراض غير مسموح بها، يتعين على اللجنة سداد مبلغ مناسب لوزارة الخزانة الأميركية.

ويتحكم الاقتصاد في توجهات المتبرعين وفي الانتخابات الأميركية نفسها أكثر من أي شيء آخر، فعلى سبيل المثال، يتبنى ترامب سياسة حمائية للشركات الأميركية، ويرفع شعار "أميركا أولا" ويتعهد بالحد من تدفق البضائع الأجنبية وبالذات الصينية للولايات المتحدة، لذا نجد أن عددًا من كبار داعميه هم من الشركات والمؤسسات التي تعمل داخل الولايات المتحدة.

ونجد في المقابل أن الشركات العابرة للقارات والتي تدعو للانفتاح الاقتصادي مثل عمالقة التكنولوجيا يدعمون كامالا هاريس.

ويدعم بعض أثرى أثرياء الولايات المتحدة مساعي ترامب للعودة إلى البيت الأبيض، إذ ضخ 26 من أكبر داعميه من المليارديرات، والذين تبلغ قيمة ثرواتهم مجتمعة 143 مليار دولار نحو 162 مليون دولار في حملته حتى الآن.

ودعم مليارديرات بارزون مثل إيلون ماسك، وبيل أكمان، والرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورغان، حملة الرئيس السابق دونالد ترامب للفوز بولاية ثانية، وفق ما ذكرت مجلة فوربس الأميركية.

وفي المقابل، ثمة عدد كبير من المليارديرات الذي تبرعوا لدعم منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، وفي السطور القادمة نتعرف على أبرز 10 متبرعين وداعمين لكل من ترامب وهاريس:

دونالد ترامب

فيما يلي قائمة بأكبر 10 متبرعين للرئيس الأميركي السابق ضمن جهوده للعودة للبيت الأبيض وفق ما ذكرت مجلة فوربس:

1- تيموثي ميلون

وريث ثروة أميركية يعود تاريخها إلى أكثر من قرن من الزمان، وحقق المزيد من المال في صناعة السكك الحديدية، وقدم ميلون أكثر من 75 مليون دولار إلى لجنة عمل سياسي مؤيدة لترامب، بما في ذلك هدية بقيمة 50 مليون دولار في اليوم التالي لإدانة ترامب بجناية من قِبَل محكمة أميركية.

2- ليندا ماكماهون

أسست ماكماهون وزوجها فينس شركة "عالم المصارعة الترفيهية" (World Wrestling Entertainment/WWE) لتصبح عملاقا ترفيهيا قيمته مليارات الدولارات.

وشاركت في السياسة لسنوات، إذ ترشحت من دون جدوى لمجلس الشيوخ في ولاية كونيتيكت في عامي 2010 و2012 ثم عملت كرئيسة لإدارة الأعمال الصغيرة في عهد ترامب، وأسهمت بأكثر من 15 مليون دولار في لجان العمل السياسي التابعة لترامب.

3- ديان هندريكس

احتفلت هندريكس مؤخرا بلقب أغنى امرأة عصامية في أميركا، ويبلغ صافي ثروتها 20.9 مليار دولار وهي من أشد المؤيدين لترامب، واتهمت إدارة بايدن هاريس بخنق ريادة الأعمال.

وتحقق شركتها لمواد البناء "إيه بي سي سبلاي" (ABC Supply) إيرادات سنوية بقيمة 20 مليار دولار، وقالت: "أعرف مدى صعوبة بناء شركة من لا شيء. ونحن بحاجة إلى رئيس يفهم ذلك أيضا"، وهي ترى أن ترامب هو ذلك الرئيس، إذ تبرعت بالفعل بأكثر من 6 ملايين دولار في المجموعات التي تدعمه.

4- ميريام أديلسون

ميريام أديلسون، إسرائيلية أميركية، طبيبة وأرملة قطب الكازينوهات والمانح الجمهوري الكبير شيلدون أديلسون، وهي من مواليد إسرائيل، وتمتلك الآن حصة أغلبية في إمبراطورية (كازينو لاس فيغاس ساندز) وفريق (دالاس مافريكس) لكرة السلة.

وتبرع آل أديلسون بـ220 مليون دولار لقضايا الحزب الجمهوري في عام 2020، وتواصل ميريام التبرع بمبالغ كبيرة في أعقاب وفاة زوجها عام 2021، وقد أنفقت أكثر من 20 مليون دولار في هذه الدورة، وفق تقرير لصحيفة نيويورك تايمز أشار إلى أن أديلسون تخطط لإنفاق أكثر من 90 مليون دولار لدعم ترامب، وقد تبرعت حتى الآن بـ 5.8 ملايين دولار.

5- كيلسي وارن

يبلغ صافي ثروته 6.2 مليارات دولار، وتشتهر شركة وارن المسجلة في البورصة بمشروع خط أنابيب (داكوتا أكسيس) المثير للجدل، والذي دعمه ترامب في رئاسته الأولى، وكان وارن قد تبرع بمبلغ 100 ألف دولار للمساعدة في انتخابه في عام 2016، ثم أنفق أكثر من 11 مليون دولار في حملة ترامب عام 2020. وقد أنفق ما يقرب من 6 ملايين دولار حتى الآن لدعم ترامب في هذه الحملة.

6- تيموثي دان

أحد أقطاب لوبي النفط في أميركا، وأصدر شيكا بقيمة 5 ملايين دولار للجنة العمل السياسي التابعة لترامب في ديسمبر/كانون الأول الماضي. وتعد شركة تشغيل الآبار "كراون كويست" (Crown Quest) التابعة لدان ومقرها غرب تكساس واحدة من أكبر شركات النفط الخاصة في الولايات المتحدة، ويبلغ صافي ثروته 2.2 مليار دولار.

7- إليزابيث أويهلين

تبرعت لمجموعات ترامب بقيمة 5 ملايين دولار.

8- ريتشارد أويهلين

تبرعت لمجموعات ترامب بنحو 5 ملايين دولار.

إليزابيث وريتشارد أويهلين من بين أكثر المتبرعين سخاءً للحزب الجمهوري، إذ يتبرعان بعشرات الملايين في كل دورة.

أنشأت إليزابيث وريتشارد شركة (يولاين) لمواد التعبئة والتغليف من قبو منزلهما في عام 1980، والآن تحقق الشركة مبيعات تزيد عن 6 مليارات دولار سنويا، وهما من أبرز المتعصبين لشعار "أميركا أولا" الذي أطلقه ترامب لدعم الشركات الأميركية.

9- جيف سبريشر وكيلي لوفلر

قدمت لوفلر مبالغ كبيرة للجمهوريين لأكثر من عقد من الزمان، أما زوجها جيف سبريشر فهو مؤسس بورصة (إنتركونتيننتال)، التي تمتلك بورصة نيويورك.

ويبلغ صافي ثروتهما 1.1 مليار دولار، وتبرع الزوجان معا بما يقرب من 5 ملايين دولار لدعم ترامب، ويخططان للتبرع بمزيد من الأموال.

10- فيل روفين

تبلغ ثروته 2.6 مليار دولار، وهو أحد المتبرعين الرئيسيين لترامب، كما أنه شريك تجاري وصديق مقرب للمرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية، ويمتلك الاثنان فندق ترامب الدولي في لاس فيغاس، ويقف روفين خلف ترامب منذ عام 2016، لكنه رفع الرهان لعام 2024 إذ تبرع بـ 3.3 ملايين دولار للجان ترامب حتى الآن.

كامالا هاريس

بعد انسحاب بايدن والتفاف الحزب الديمقراطي حولها، جمعت حملة كامالا هاريس 310 ملايين دولار في يوليو/تموز الماضي، معظمها بعد انسحاب بايدن، وساعدهم هذا في بدء شهر أغسطس/آب بمبلغ 377 مليون دولار نقدًا وفق ما ذكرت شبكة "سي إن بي سي".

ونقلت رويترز عن مصادر لم تسمها قولها إن جهود نائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس في حملتها الانتخابية جمعت نحو 500 مليون دولار منذ أن أصبحت مرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة، مما يرفع إجمالي الأموال التي جمعتها هي وبايدن قبل انسحابه إلى أكثر من مليار دولار، مما يمثل أسرع وتيرة جمع تبرعات في تاريخ الانتخابات الرئاسية، وفقًا للحملة، ويمثل حصيلة مالية غير مسبوقة تعكس حماس المانحين قبل الانتخابات المقررة في 5 نوفمبر/تشرين الثاني.

ويقف عدد كبير من الشركات العابرة للقارات وبالذات عمالقة التكنولوجيا خلف هاريس، ووفق ما ذكرت منصة "أوبن سيكرتس" (Open Secrets)، تدعم كبرى هذه الشركات مثل ألفابت المالكة لغوغل، ومايكروسوفت، وأمازون، وآبل، وميتا، المرشحة الديمقراطية، كما تنال دعم مؤسسات أكاديمية عريقة مثل جامعات هارفارد، وستنافورد وكاليفورنيا وكولومبيا وغيرها، إضافة إلى قطاع عريض من الطبقة المتوسطة الأميركية والأميركيين الأفارقة ومن الأصول الإسبانية.

وفيما يلي قائمة بأبرز 10 متبرعين لحملة كامالا هاريس وفق ما ذكر عدد من المنصات والمواقع مثل (بيزنس إنسايدر) و(نيوز نيشن) و (أوبن سيكرتس) وصحيفة (فايننشال تايمز) البريطانية وغيرها.

1- ريد هاستينغز

تبرع المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة نتفليكس (Netflix) بقيمة 7 ملايين دولار لحملة هاريس، مما يعد أكبر تبرع يقدمه هاستينغر لسياسي واحد على الإطلاق.

2- ريد هوفمان

أيد المؤسس المشارك لموقع "لينكدن" (LinkedIn) هاريس، وتبرع هوفمان بمبلغ وصل إلى 1.7 مليون دولار، بالإضافة إلى 7 ملايين دولار إضافية تبرع بها في وقت سابق للجان العمل السياسي المؤيدة لبايدن هذا الربيع، وتحولت هذه الأموال لحملة هاريس رغم الاحتجاج القانوني لحملة ترامب.

3- جورج وأليكس سوروس

يدعم الملياردير الديمقراطي اليهودي جورج سوروس (93 عاما) بثروته الكبيرة كامالا هاريس، وحث ابنه أليكس البالغ من العمر 38 عاما، والذي عهد إليه بإدارة مؤسسته الخيرية التي تبلغ قيمتها 25 مليار دولار، على الالتفاف حول كامالا هاريس.

وكتب أليكس سوروس: "حان الوقت لنتحد جميعا حول كامالا هاريس ونهزم دونالد ترامب. إنها المرشحة الأفضل والأكثر تأهيلا لدينا"، وفق ما ذكرت منصة "فورتشن".

4- ميليندا فرينش غيتس

أعلنت الزوجة السابقة لبيل غيتس تأييدها لهاريس وقالت لشبكة (سي بي إس مورنينغس) أنها أسهمت في حملتها، واعترفت بأنها المرة الأولى التي تدعم فيها مرشحا علنا.

وتداولت منشورات متعددة على وسائل التواصل الاجتماعي أنها تبرعت بمبلغ 52 مليون دولار للحملة الرئاسية لهاريس لعام 2024، لكن لم تؤكد ميلندا غيتس أو أي مصدر مستقل هذه الأنباء وفق ما ذكرت منصة (ياهو نيوز).

5- شيريل ساندبرغ

أيدت شيريل ساندبرغ، المديرة التنفيذية السابقة لشركة ميتا، كامالا هاريس للرئاسة على وسائل التواصل الاجتماعي، ففي منشور على إنستغرام، قالت ساندبرغ إنها سعيدة بدعم نائبة الرئيس وفق ما ذكرت منصة (بيزنس إنسايدر).

وكتبت ساندبرغ: "حققت كامالا هاريس التاريخ بالفعل مرة واحدة حيث أصبحت أول امرأة سوداء وجنوب آسيوية تتولى منصبها، وستفعل ذلك مرة أخرى في نوفمبر"، ولا يعرف مقدار المبلغ الذي تبرعت به ساندبرج لدعم المرشحة الديمقراطية.

6- فينود خوسلا

أطلق قطب التكنولوجيا الهندي، فينود خوسلا، والذي تقدر ثروته بـ 7.4 مليارات دولار، والذي تستثمر شركته (خوسلا فينتشرز) في التقنيات التجريبية مثل الطب الحيوي والروبوتات، نداءً واضحًا لدعم كامالا هاريس، ورفض ترشح دونالد ترامب لرئاسة الولايات المتحدة.

7- مارك كوبان

أيد رجل الأعمال الملياردير مارك كوبان ترشيح هاريس لمنصب الرئيس بعد وقت قصير من انسحاب بايدن.

وكوبان هو جزء من مجموعة تضم أكثر من 800 مستثمر من أصحاب رؤوس الأموال الاستثمارية وقادة التكنولوجيا والمؤسسين الذين أعلنوا دعمهم العلني لكامالا هاريس.

ويؤكد أعضاء المجموعة أنهم يؤمنون بالديمقراطية باعتبارها العمود الفقري للولايات المتحدة، ولا يعرف المبلغ الذي تبرع به كوبان لدعم هاريس بعد.

8- سوزان بريتزكر

زوجة ووريث نيكولاس بريتزكر الثاني أحد أفراد العائلة التي أسست شركة فنادق حياة وهي واحدة من أغنى العائلات في أميركا، وقد أعلنت دعمها لكمالا هاريس لمنصب الرئيس، ولا تعرف المبالغ التي تبرعت بها لدعم حملة المرشحة الديمقراطية حتى الآن.

9- كريس ساكا

مؤسس شركة لووركيس كابيتال، وتقدر ثروته بـ 1.2 مليار دولار، وقام كريس ساكا بمراهنات مبكرة بالاستثمار في تويتر وأوبر من خلال شركته الاستثمارية، وهو معارض نشط لدونالد ترامب، وأعلن تأييده لكمالا هاريس وفق ما ذكرت فوربس.

10- روغر ألتمان

مؤسس بنك الاستثمار (إيفركور) وأحد جامعي التبرعات المؤثرين، ويعتقد أن هاريس هي الخيار الأفضل للديمقراطيين.

تبرع ألتمان بمبلغ 100 ألف دولار لصندوق هاريس للعمل، و6600 دولار لحملة هاريس للرئاسة، و50 ألف دولار لنفس الصندوق السابق في العام الماضي 2023، وفي العام الماضي، تبرع بمبلغ 25 ألف دولار لصندوق هاريس للنصر وهذه هي التبرعات المعروفة حتى الآن.

مقالات مشابهة

  • هل تخسر أوكرانيا دعم أفريقيا في صراعها مع روسيا؟
  • ارتفاع حجم التجارة بين الصين وأفريقيا بالنصف الأول من 2024
  • الإمارات وكينيا شراكة تعزز التنمية وتفتح آفاق المستقبل
  • إطلاق الموسم الخامس من البرنامج السينمائي والتلفزيوني "الحب الصيني الأفريقي" رسميًا في مصر
  • مدير عام غرف دبي: 1.4 مليار دولار استثمارات الشركات الإماراتية العاملة بدبي في السوق الصينية خلال 8 سنوات
  • مدير عام غرف دبي : 1.4 مليار دولار استثمارات الشركات الإماراتية العاملة بدبي في السوق الصينية خلال 8 سنوات
  • صراع المليارديرات.. أبرز 10 متبرعين لترامب وهاريس لحكم أميركا
  • "الحب الصيني الأفريقي" تعاون جديد بين مصر والصين في مجال الاعلام
  • الخطوط القطرية تستحوذ على ٢٥٪؜ من «إيرلينك الأفريقية»
  • «التمثيل التجاري»: حجم التجارة بين الهند وأفريقيا تجاوز 100 مليار دولار