الإمارات تستضيف اجتماع اللجنة الدائمة للإعلام العربي
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تستضيف دولة الإمارات العربية المتحدة الاجتماع المقبل للجنة الدائمة للإعلام العربي والمكتب التنفيذي لوزراء الإعلام العرب، والمقرر عقده أواخر العام الجاري.
أخبار ذات صلةوستبحث الاجتماعات المقبلة للدورة 102 للجنة الدائمة لإعلام العربي، والدورة 20 للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الإعلام العرب، أفضل السبل لتعزيز الخطاب الإعلامي العربي حول عدد من القضايا المشتركة والخريطة الإعلامية العربية للتنمية المستدامة 2030، وخطط تعزيز قدرات الإعلاميين العرب.
كما ستناقش الاجتماعات أعمال اللجنة العربية للإعلام الالكتروني، ودور الإعلام في التصدي للإرهاب ونبذ العنف والكراهية، واستعراض أهم توصيات الفريق المكلف بوضع استراتيجية موحدة للتعامل مع الشركات الإعلامية العالمية، ودراسة المقترحات الكفيلة بالنهوض بالإعلام البيئي والإعلام التربوي، فضلاً عن تعزيز مكانة المرأة في وسائل الإعلام، وتشجيع الجودة وتنمية القدرات، بما في ذلك تقنيات الذكاء الاصطناعي.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وزراء الإعلام العرب الإمارات الإعلام العربي
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تلغي عقود الإعلام مع وكالات الأنباء الكبرى!
متابعة بتجــرد: أعلنت مستشارة للرئيس الأميركيّ دونالد ترامب أنّ الولايات المتّحدة ستلغي العقود العامّة مع وكالات الأنباء العالميّة الثلاث.
وقالت كاري ليك، وهي صحافيّة سابقة تحوّلت إلى سياسيّة مقرّبة من ترامب، عبر منصّة إكس، إنّ الولايات المتّحدة يجب “ألّا تدفع بعد الآن لشركات الإعلام الخارجيّة لتبلغنا بالأخبار”.
وفي العالم ثلاث وكالات أنباء كبرى هي فرانس برس وأسوشيتد برس ورويترز.
والشهر الماضي، أصبحت ليك مستشارة خاصّة للوكالة الأميركيّة للإعلام العالميّ، وهي هيئة عامّة أميركيّة تشرف على عدد من وسائل الإعلام العاملة في الخارج، بما في ذلك إذاعة صوت أميركا وإذاعة أوروبا الحرّة/إذاعة الحرّيّة.
وكتبت ليك “لقد تدخّلت اليوم لإلغاء عقود الوكالة الأميركيّة للإعلام العالميّ المكلّفة وغير الضروريّة مع وكالات أنباء، بما في ذلك عقود بعشرات ملايين الدولارات مع وكالة أسوشيتد برس ورويترز ووكالة فرانس برس”.
ووكالة فرانس برس متعاقدة منذ سنوات مع وسائل إعلام تابعة للوكالة الأميركيّة للإعلام العالميّ لتزويدها أخبارًا وصورًا ومقاطع فيديو.
وسبق للملياردير إيلون ماسك الّذي أوكل إليه ترامب مهمّة خفض الإنفاق العامّ، أن دعا صراحة إلى “إغلاق” كلّ من “صوت أميركا” و”إذاعة أوروبا الحرّة”، معتبرًا أنّها عديمة الفائدة، وعدد مستمعيها قليل ومكلفة.
وفي كانون الأوّل/ديسمبر الماضي، اختار ترامب ليك لقيادة إذاعة صوت أميركا، لكنّها لم تثبت بعد في هذا المنصب.
main 2025-03-17Bitajarod